قنفذ لمعلومات عن الحيوان العاشب ذو الأشواك، انظر نيص.
الدعلج
الدعلج حيوان بري من الثدييات ، يصل وزنه إلى بضعة كيلوغرامات، تغطي ظهره أشواك أو سهام مجوفة تتراوح أطوالها بين 10 ال 35 سم تكون منسدلة على جسمه وما أن يحفز او يستفز ويشعر بالخوف تراه ينفض جسمه بحركة قوية فينطلق معها أحد السهام بإتجاه العدو .
يعيش هذا الحيوان في براري شمال العراق وفي أواسط أسيا والهند، وقد شوهد في كركوك في منطقة باباكركر الغنية بالنفط, كذلك يوجد في سلطنة عمان حيث يلقى عناية ضمن محميات خاصة تتضمن فصيلة الدعلج الهندية ذو اللونين الأبيض والأسود.
يبني الدعلج عشا وثيرا له في الجحر الذي يعيش فيه يبطنه بالقش والجذور والاوراق الجافه ويعده للتكاثر خلال فصل الربيع ، وتلد أنثى الدعلج بعد فترة حمل تبلغ ستون يوما من 2 - 4 جراء صغيرة تخرج كامله النمو وأشواكها قصيره لينه, وترضع الام صغارها لفتره طويلة نسبيا ً تنتهي عندما تعتمد الصغار على نفسها, و متوسط عمر الدعلج حوالي 20 سنه.
يعتبر الدعلج حيوانا ً ليليا ً حيث يخرج ليلا ً ليبحث عن غذائه .
ويتم صيد الدعلج لغرض الاستفادة من لحمة ضمن وصفات الطب الشعبي التي تلقى رواجا في بعض المجتمعات الاسوية .
القنفذ
القنفذ أو الدعلج Hedgehog حيوان صغير من الثدييات ينشط صيفا فهو ينام شتاء ويستيقظ في ربيع ويعتاش على أكل الحشرات يأكل الديدان والزواحف والفئرانالصغيرة وبيض الطيور التي تعشش في البراري كما يأكل النباتات والثمار.
والقنفذ اسم لاثني عشر نوعًا من الثدييات الليلية الصغيرة التي لها غطاء شائك كثيف .
وتبحث القنافذ عن طعامها ليلاً. وتأكل الحشرات، والرخويات والديدان والثدييات الصغيرة والثعابين والطيور وبيض الطيور، وعندما يبدأ الطقس البارد، تكمن القنافذ في السبات .
ويبلغ طول القنفذ الأوروبي الشائع 25سم. وله أذنان قصيرتان وأرجل قصار، وذيل قصير وأنف طويل. وتنمو على ظهره أشواك صلبة لتحمي الحيوان من أعدائه. وعندما يتعرض القنفذ للخطر، فإنه يكور نفسه على هيئة كرة. وهو يبني عشه من الحشائش وأوراق الشجر الجافة. ويوُلد الصغير مع وجود الأشواك تحت الجلد لتجنب أذى الأم. وتأتي قنافذ نيوزيلندا من أوروبا ..[2]
وتحفر القنافذ طويلة الأذن والقنافذ الصحراوية الإفريقية والآسيوية جحورًا لتقيم فيها تقيها من حر النهار.
يلد ويرضع صغاره وله رأس بدون رقبة ظاهرة وأذنين صغيرتين وفم مستطيل وذو أرجل قصيرة يغطي كل جسمه أشواك حادة وعند شعوره بأي خطر يكور جسمه على شكل كرة شوكية تقيه شر أعدائه.
يستطيع معاركة الأفاعي والثعابين والحيات وذلك بتكوره ومحاولة التقاط ذنبها بفمه المختبئ وكل حركة للحية تزيدها ألما وضررا.
ينشط ليلا في الأيام المقمرة باحثا عن ما يقتات عليه.
والقنفذ اسم لاثني عشر نوعًا من الثدييات الليلية الصغيرة التي لها غطاء شائك كثيف .
وتبحث القنافذ عن طعامها ليلاً. وتأكل الحشرات، والرخويات والديدان والثدييات الصغيرة والثعابين والطيور وبيض الطيور، وعندما يبدأ الطقس البارد، تكمن القنافذ في السبات .
ويبلغ طول القنفذ الأوروبي الشائع 25سم. وله أذنان قصيرتان وأرجل قصار، وذيل قصير وأنف طويل. وتنمو على ظهره أشواك صلبة لتحمي الحيوان من أعدائه. وعندما يتعرض القنفذ للخطر، فإنه يكور نفسه على هيئة كرة. وهو يبني عشه من الحشائش وأوراق الشجر الجافة. ويوُلد الصغير مع وجود الأشواك تحت الجلد لتجنب أذى الأم. وتأتي قنافذ نيوزيلندا من أوروبا ..[2]
وتحفر القنافذ طويلة الأذن والقنافذ الصحراوية الإفريقية والآسيوية جحورًا لتقيم فيها تقيها من حر النهار.
يلد ويرضع صغاره وله رأس بدون رقبة ظاهرة وأذنين صغيرتين وفم مستطيل وذو أرجل قصيرة يغطي كل جسمه أشواك حادة وعند شعوره بأي خطر يكور جسمه على شكل كرة شوكية تقيه شر أعدائه.
يستطيع معاركة الأفاعي والثعابين والحيات وذلك بتكوره ومحاولة التقاط ذنبها بفمه المختبئ وكل حركة للحية تزيدها ألما وضررا.
ينشط ليلا في الأيام المقمرة باحثا عن ما يقتات عليه.
الدعلج
الدعلج حيوان بري من الثدييات ، يصل وزنه إلى بضعة كيلوغرامات، تغطي ظهره أشواك أو سهام مجوفة تتراوح أطوالها بين 10 ال 35 سم تكون منسدلة على جسمه وما أن يحفز او يستفز ويشعر بالخوف تراه ينفض جسمه بحركة قوية فينطلق معها أحد السهام بإتجاه العدو .
يعيش هذا الحيوان في براري شمال العراق وفي أواسط أسيا والهند، وقد شوهد في كركوك في منطقة باباكركر الغنية بالنفط, كذلك يوجد في سلطنة عمان حيث يلقى عناية ضمن محميات خاصة تتضمن فصيلة الدعلج الهندية ذو اللونين الأبيض والأسود.
يبني الدعلج عشا وثيرا له في الجحر الذي يعيش فيه يبطنه بالقش والجذور والاوراق الجافه ويعده للتكاثر خلال فصل الربيع ، وتلد أنثى الدعلج بعد فترة حمل تبلغ ستون يوما من 2 - 4 جراء صغيرة تخرج كامله النمو وأشواكها قصيره لينه, وترضع الام صغارها لفتره طويلة نسبيا ً تنتهي عندما تعتمد الصغار على نفسها, و متوسط عمر الدعلج حوالي 20 سنه.
يعتبر الدعلج حيوانا ً ليليا ً حيث يخرج ليلا ً ليبحث عن غذائه .
ويتم صيد الدعلج لغرض الاستفادة من لحمة ضمن وصفات الطب الشعبي التي تلقى رواجا في بعض المجتمعات الاسوية .