مازالت المواصفات الفنية النهائية لهواتف آيفون 12 هذا العام لم تستقر، ومن بين آخر الشائعات التي تخص النسخة برو فإنها ستأتي بشاشة بمعدل تحديث مرتفع 120 هرتز وبطارية ضخمة – نسبياً – تصل إلى 4400 ميلي أمبير.
هذه المواصفات قد نراها في الطراز ذي المواصفات الأعلى والسعر الأغلى فقط من آيفون 12. استخدام شاشات بمعدل تحديث 120 هرتز ليست جديدة على آبل، فهي تستخدمها في آيباد برو بميزة تدعى ProMotion التي تعدلّ معدل تحديث الشاشة بحسب المحتوى المعروض عليها.
وبهذا تريد آبل أن تتواجد في سباق الهواتف الذكية الموجهة لمحبي الألعاب وتحرير الفيديو حيث أن معدل تحديث 90 أو 120 هرتز من شأنه تحسين تجربة المشاهدة بشكل واضح مقارنة مع 60 هرتز المعمول به سابقاً.
ومن الشائعات الأخرى حول المواصفات الفنية هناك ثلاثة مستويات تقريب بصري، تحسين في التعرف على الوجه، ودعم الجيل الخامس مع وجود ماسح LiDAR الذي يساعد في التعرف على صور البورتريه ورصد عمق المشهد لتحسين رسم خريطة ثلاثية الأبعاد له.
وبالطبع شاشة بهذه القوة فإنها بحاجة لبطارية كبيرة نسبياً، وهو ما تريد آبل فعله من خلال رفع سعة البطارية حتى 4400 ميلي أمبير مقارنة مع 3969 ميلي أمبير الموجودة في آيفون 11 برو.
بالطبع هذا الحجم ليس قياسياً، حيث أن هناك هواتف أندرويد بسعة 5000 ميلي أمبير، ونتحدث هنا عن الهواتف الرائدة وليس الموجهة بشكل خاص لتكون سعة بطاريتها عالية على حساب المواصفات الفنية. لكن بالنسبة لآبل وآيفون، فإنه حجم كبير وقد يكفي لاتصالات الجيل الخامس وشاشة سريعة التحديث للإطارات.
هذه المواصفات قد نراها في الطراز ذي المواصفات الأعلى والسعر الأغلى فقط من آيفون 12. استخدام شاشات بمعدل تحديث 120 هرتز ليست جديدة على آبل، فهي تستخدمها في آيباد برو بميزة تدعى ProMotion التي تعدلّ معدل تحديث الشاشة بحسب المحتوى المعروض عليها.
وبهذا تريد آبل أن تتواجد في سباق الهواتف الذكية الموجهة لمحبي الألعاب وتحرير الفيديو حيث أن معدل تحديث 90 أو 120 هرتز من شأنه تحسين تجربة المشاهدة بشكل واضح مقارنة مع 60 هرتز المعمول به سابقاً.
ومن الشائعات الأخرى حول المواصفات الفنية هناك ثلاثة مستويات تقريب بصري، تحسين في التعرف على الوجه، ودعم الجيل الخامس مع وجود ماسح LiDAR الذي يساعد في التعرف على صور البورتريه ورصد عمق المشهد لتحسين رسم خريطة ثلاثية الأبعاد له.
وبالطبع شاشة بهذه القوة فإنها بحاجة لبطارية كبيرة نسبياً، وهو ما تريد آبل فعله من خلال رفع سعة البطارية حتى 4400 ميلي أمبير مقارنة مع 3969 ميلي أمبير الموجودة في آيفون 11 برو.
بالطبع هذا الحجم ليس قياسياً، حيث أن هناك هواتف أندرويد بسعة 5000 ميلي أمبير، ونتحدث هنا عن الهواتف الرائدة وليس الموجهة بشكل خاص لتكون سعة بطاريتها عالية على حساب المواصفات الفنية. لكن بالنسبة لآبل وآيفون، فإنه حجم كبير وقد يكفي لاتصالات الجيل الخامس وشاشة سريعة التحديث للإطارات.