كرر دييجو سيميوني المدير الفني لفريق أتلتيكو مدريد الإسباني إبداء رغبته في تدريب المنتخب الأرجنتيني يوما ما.
وفي مقابلة عبر الفيديو مع زميله السابق بالمنتخب الأرجنتيني سيرجيو جويكوتشيا، نظمها الاتحاد الأرجنتيني للعبة اليوم الثلاثاء، قال سيميوني :"كل شيء يأتي في الوقت المناسب وفي المكان المناسب... ليس لدي شك في أنه في لحظة معينة، وإذا كان الوضع مناسبا، سأحصل على الفرصة."
ولدى سؤاله من قبل جويكوتشيا عما إذا كان يفضل ليونيل ميسي أو دييجو مارادونا، قال سيميوني إنه كان من الممكن أن يدفع بهما معا.
وأوضح :"هما مختلفان. أحدهما ماكينة أهداف، وعانيت بسببه كثيرا وبشكل متكرر خلال سنوات... والآخر هو تجسيد لكرة القدم الأرجنتينية."
ولدى سؤال سيميوني عما إذا كان ليدفع بالنجم كريستيانو رونالدو مع مارادونا وميسي إذا كان مدربا لفريق يضم الثلاثة معا، قال سيميوني :"ستظهر ثغرات في مراكز أخرى بالفريق."
وكان رونالدو، النجم الحالي ليوفنتوس الإيطالي، ضمن صفوف ريال مدريد الإسباني عندما تغلب على أتلتيكو في نهائي دوري الأبطال في كل من عامي 2014 و2016 .
وقال سيميوني "المرة الأولى لا تمثل إخفاقا، لأنهم كانوا أفضل منا. لكن المرة الثانية شكلت إخفاقا."
وفي مقابلة عبر الفيديو مع زميله السابق بالمنتخب الأرجنتيني سيرجيو جويكوتشيا، نظمها الاتحاد الأرجنتيني للعبة اليوم الثلاثاء، قال سيميوني :"كل شيء يأتي في الوقت المناسب وفي المكان المناسب... ليس لدي شك في أنه في لحظة معينة، وإذا كان الوضع مناسبا، سأحصل على الفرصة."
ولدى سؤاله من قبل جويكوتشيا عما إذا كان يفضل ليونيل ميسي أو دييجو مارادونا، قال سيميوني إنه كان من الممكن أن يدفع بهما معا.
وأوضح :"هما مختلفان. أحدهما ماكينة أهداف، وعانيت بسببه كثيرا وبشكل متكرر خلال سنوات... والآخر هو تجسيد لكرة القدم الأرجنتينية."
ولدى سؤال سيميوني عما إذا كان ليدفع بالنجم كريستيانو رونالدو مع مارادونا وميسي إذا كان مدربا لفريق يضم الثلاثة معا، قال سيميوني :"ستظهر ثغرات في مراكز أخرى بالفريق."
وكان رونالدو، النجم الحالي ليوفنتوس الإيطالي، ضمن صفوف ريال مدريد الإسباني عندما تغلب على أتلتيكو في نهائي دوري الأبطال في كل من عامي 2014 و2016 .
وقال سيميوني "المرة الأولى لا تمثل إخفاقا، لأنهم كانوا أفضل منا. لكن المرة الثانية شكلت إخفاقا."