ظهر محمد صلاح نجم ليفربول ومنتخب مصر، في محادثة مباشرة مع بعض الأطفال، رفقة ابنته مكة، عبر الحساب الرسمي لإحدى الشركات الكبرى المتعاقدة مع اللاعب بموقع إنستجرام.
وقال صلاح عبر المحادثة "أحرص على المران في منزلي بصفة مستمرة قبل فترة التوقف، كنت أتدرب باستمرار بعد نهاية مراني مع زملائي في ليفربول".
وأوضح أنه يتدرب ما بين 3 إلى 4 ساعات يوميًا في نادي ليفربول، مؤكدًا أنه حين كان صغيرًا لم يفكر فيما وصل إليه الآن.
وأضاف "أحرص على زيادة سقف طموحي بمجرد الوصول لنقطة معينة، في البداية حلمت بالاحتراف في أوروبا ورحلت إلى بازل السويسري".
وتابع "بعد ذلك تحدثت مع نفسي هل سأعود إلى مصر أم أظل في أوروبا؟ قررت التطور وخضت تجاربي بعد ذلك مع تشيلسي وفيورنتينا وروما حتى وصلت إلى ليفربول".
وعن أصعب مباراة خاضها في مسيرته، علق "كان لقاء منتخب مصر أمام الكونغو الديمقراطية في تصفيات مونديال 2018".
وأكد أن أجمل احتفال له كان بعد هدفه في توتنهام بنهائي دوري أبطال أوروبا الموسم الماضي، خاصة أنه كان بناء على طلب ابنته مكة التي قامت بتقليد الاحتفال.
وأوضح أنه لعب للفريق الأول بالمقاولون العرب وعمره 16 عامًا، ومنذ تلك اللحظة كان يفكر في أهدافه وحدد خطته بالرحيل إلى أوروبا.
وأشار إلى أنه يحرص على قضاء إجازته مع العائلة والأصدقاء، موضحًا أنه أحيانًا يبتعد في مكان معزول بمفرده للحصول على راحة سلبية تامة.
وأكد أنه يشعر بالقلق قبل المباريات الكبرى لكنه لا يتوتر بما يؤثر على أدائه، ناصحًا اللاعبين بضرورة الثقة في الحلم المستهدف وامتلاك الدوافع.
وأشار نجم الريدز إلى أن ابنته مكة تحب ممارسة كرة القدم معه، لكنه لم يفكر بعد في مسألة احترافها كرة القدم فيما بعد لصغر سنها.
وأوضح أن مسألة لعب الكرة النسائية قد يبدو مرفوضًا في بعض المجتمعات، لكن يجب على النساء التمسك بهذا الحلم والقدرة على تحقيقه، مبديًا سعادته بحصول الفتيات على الفرصة في مصر لممارسة كرة القدم.
وقال صلاح عبر المحادثة "أحرص على المران في منزلي بصفة مستمرة قبل فترة التوقف، كنت أتدرب باستمرار بعد نهاية مراني مع زملائي في ليفربول".
وأوضح أنه يتدرب ما بين 3 إلى 4 ساعات يوميًا في نادي ليفربول، مؤكدًا أنه حين كان صغيرًا لم يفكر فيما وصل إليه الآن.
وأضاف "أحرص على زيادة سقف طموحي بمجرد الوصول لنقطة معينة، في البداية حلمت بالاحتراف في أوروبا ورحلت إلى بازل السويسري".
وتابع "بعد ذلك تحدثت مع نفسي هل سأعود إلى مصر أم أظل في أوروبا؟ قررت التطور وخضت تجاربي بعد ذلك مع تشيلسي وفيورنتينا وروما حتى وصلت إلى ليفربول".
وعن أصعب مباراة خاضها في مسيرته، علق "كان لقاء منتخب مصر أمام الكونغو الديمقراطية في تصفيات مونديال 2018".
وأكد أن أجمل احتفال له كان بعد هدفه في توتنهام بنهائي دوري أبطال أوروبا الموسم الماضي، خاصة أنه كان بناء على طلب ابنته مكة التي قامت بتقليد الاحتفال.
وأوضح أنه لعب للفريق الأول بالمقاولون العرب وعمره 16 عامًا، ومنذ تلك اللحظة كان يفكر في أهدافه وحدد خطته بالرحيل إلى أوروبا.
وأشار إلى أنه يحرص على قضاء إجازته مع العائلة والأصدقاء، موضحًا أنه أحيانًا يبتعد في مكان معزول بمفرده للحصول على راحة سلبية تامة.
وأكد أنه يشعر بالقلق قبل المباريات الكبرى لكنه لا يتوتر بما يؤثر على أدائه، ناصحًا اللاعبين بضرورة الثقة في الحلم المستهدف وامتلاك الدوافع.
وأشار نجم الريدز إلى أن ابنته مكة تحب ممارسة كرة القدم معه، لكنه لم يفكر بعد في مسألة احترافها كرة القدم فيما بعد لصغر سنها.
وأوضح أن مسألة لعب الكرة النسائية قد يبدو مرفوضًا في بعض المجتمعات، لكن يجب على النساء التمسك بهذا الحلم والقدرة على تحقيقه، مبديًا سعادته بحصول الفتيات على الفرصة في مصر لممارسة كرة القدم.