تحمل ليالي رمضان، ذكريات كروية خالدة للجماهير المصرية، حيث شهد الشهر الكريم مباريات تاريخية تظل عالقة في الأذهان لفترة طويلة.
ومن أبرز المباريات التاريخية لنادي الزمالك في شهر رمضان، مواجهة نهضة بركان المغربي في إياب نهائي كأس الكونفيدرالية.
المباراة أقيمت في مايو/آيار من العام الماضي، وكان ذلك خلال شهر رمضان، وأعاد اللقب، الزمالك لمنصة التتويج الأفريقي بعد غياب 16 عامًا.
وكان آخر تتويج للزمالك بلقب أفريقي، على حساب فريق مغربي أيضًا، بعد فوز الزمالك على الوداد في كأس السوبر الأفريقي 2003.
الزمالك دخل المباراة بعد أن خسر مباراة الذهاب في مدينة بركان، بهدف دون رد جاء في الوقت الضائع.
واحتشد 50 ألف متفرج من جماهير الزمالك في سهرة رمضانية ممتعة بملعب برج العرب بمحافظة الإسكندرية.
وأنهى الزمالك، المباراة في الوقت الأصلي بالفوز بهدف نظيف سجله محمود علاء من ركلة جزاء.
وحسم الزمالك، التتويج بكأس الكونفيدرالية لأول مرة في تاريخه، بعد الفوز على نهضة بركان بركلات الترجيح بنتيجة 5-4.
الزمالك كان يقوده وقتها السويسري كريستيان جروس، وضم الفريق كوكبة من النجوم على غرار طارق حامد ويوسف أوباما وأحمد سيد زيزو ومحمود جنش، فيما فاز بلقب هداف البطولة، لابا كودجو مهاجم نهضة بركان برصيد 8 أهداف.
ومن أبرز المباريات التاريخية لنادي الزمالك في شهر رمضان، مواجهة نهضة بركان المغربي في إياب نهائي كأس الكونفيدرالية.
المباراة أقيمت في مايو/آيار من العام الماضي، وكان ذلك خلال شهر رمضان، وأعاد اللقب، الزمالك لمنصة التتويج الأفريقي بعد غياب 16 عامًا.
وكان آخر تتويج للزمالك بلقب أفريقي، على حساب فريق مغربي أيضًا، بعد فوز الزمالك على الوداد في كأس السوبر الأفريقي 2003.
الزمالك دخل المباراة بعد أن خسر مباراة الذهاب في مدينة بركان، بهدف دون رد جاء في الوقت الضائع.
واحتشد 50 ألف متفرج من جماهير الزمالك في سهرة رمضانية ممتعة بملعب برج العرب بمحافظة الإسكندرية.
وأنهى الزمالك، المباراة في الوقت الأصلي بالفوز بهدف نظيف سجله محمود علاء من ركلة جزاء.
وحسم الزمالك، التتويج بكأس الكونفيدرالية لأول مرة في تاريخه، بعد الفوز على نهضة بركان بركلات الترجيح بنتيجة 5-4.
الزمالك كان يقوده وقتها السويسري كريستيان جروس، وضم الفريق كوكبة من النجوم على غرار طارق حامد ويوسف أوباما وأحمد سيد زيزو ومحمود جنش، فيما فاز بلقب هداف البطولة، لابا كودجو مهاجم نهضة بركان برصيد 8 أهداف.