فرضت جائحة كورونا واقعًا جديدًا على الأندية، فيما يخص خطط الإعداد، سواء لاستئناف النشاط أو حتى للتحضير للموسم الجديد.
واعتادت الفرق السعودية دون استثناء، حتى فرق دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين للدرجة الأولى، إقامة المعسكرات الخارجية، في أوروبا وبعض الدول العربية، لمدد تتراوح بين 15 إلى 20 يومًا.
وكانت الفرق السعودية، تلجأ لمعسكرات الإعداد الخارجية، هربا من درجات الحرارة العالية في الصيف، كهدف أول، إلى جانب الملاعب المميزة، المجهزة بكل الإمكانيات.
معسكرات داخلية
وسيكون حتميًا على كل الفرق السعودية، الاتجاه إلى إقامة المعسكرات الداخلية، خاصة في المناطق التي تمتع بأجواء معتدلة، وبالتحديد في الجنوب بمدينة أبها، وبالمنطقة الغربية في الطائف.
وكشفت تقارير صحفية، أن نادي الهلال يفاضل بين المدينتين، لإقامة معسكره المقبل، تمهيدًا لاستئناف النشاط.
المعسكرات الداخلية، تمثل واقعًا جديدًا لكل الفرق، في ظل تقلص الموارد المالية في الوقت الراهن، بعد الإعلان عن تقليص النفقات وفي مقدمتها الرواتب.
عالميا، ستحرم جائحة كورونا الفرق الكبرى حول العالم، من جولاتها الخارجية التي اعتادت عليها في المواسم الأخيرة، في شرق آسيا والولايات المتحدة، في ظل غلق الحدود للحد من انتشار الفيروس المستجد.
تجدر الإشارة إلى كثير من دوريات العالم، تعكف على وضع خطط لاستئناف النشاط خلف أبواب موصدة، لاستكمال الموسم المعلق.
واعتادت الفرق السعودية دون استثناء، حتى فرق دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين للدرجة الأولى، إقامة المعسكرات الخارجية، في أوروبا وبعض الدول العربية، لمدد تتراوح بين 15 إلى 20 يومًا.
وكانت الفرق السعودية، تلجأ لمعسكرات الإعداد الخارجية، هربا من درجات الحرارة العالية في الصيف، كهدف أول، إلى جانب الملاعب المميزة، المجهزة بكل الإمكانيات.
معسكرات داخلية
وسيكون حتميًا على كل الفرق السعودية، الاتجاه إلى إقامة المعسكرات الداخلية، خاصة في المناطق التي تمتع بأجواء معتدلة، وبالتحديد في الجنوب بمدينة أبها، وبالمنطقة الغربية في الطائف.
وكشفت تقارير صحفية، أن نادي الهلال يفاضل بين المدينتين، لإقامة معسكره المقبل، تمهيدًا لاستئناف النشاط.
المعسكرات الداخلية، تمثل واقعًا جديدًا لكل الفرق، في ظل تقلص الموارد المالية في الوقت الراهن، بعد الإعلان عن تقليص النفقات وفي مقدمتها الرواتب.
عالميا، ستحرم جائحة كورونا الفرق الكبرى حول العالم، من جولاتها الخارجية التي اعتادت عليها في المواسم الأخيرة، في شرق آسيا والولايات المتحدة، في ظل غلق الحدود للحد من انتشار الفيروس المستجد.
تجدر الإشارة إلى كثير من دوريات العالم، تعكف على وضع خطط لاستئناف النشاط خلف أبواب موصدة، لاستكمال الموسم المعلق.