أثنى الأسطورة البرازيلي السابق روبرتو كارلوس، على مواطنه مارسيلو، وتحدث عن العلاقة بينهما منذ قدوم الأخير لصفوف ريال مدريد الإسباني.
وقال الظهير الأيسر في محادثة نظمها الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) الثلاثاء عبر (إنستجرام) "أشعر بالخوف في بعض الأحيان من قول إنني كنت أفضل ظهير أيسر في العالم".
وأضاف: "لعبت مع ظهراء عظماء، وتعلمت منهم الكثير. ثم عندما منحني الحظ أن ألعب مع مارسيلو في ريال مدريد، حاولت دائما التحدث معه لكي يتطور في كل يوم".
وتابع: "أقنعت مارسيلو بأنه يمكن أن يصبح أفضل ظهير أيسر في العالم حاليا".
وأردف: "لقد كان (مارسيلو) قائدا لأفضل فريق في العالم، وقضى 13 عاما في مدريد، وهو يعتبر مرجع للنادي".
واستطرد: "عندما جاء إلى هنا، تحدثت معه كثيرا، ولكنه وصل لهذه المكانة بفضل مجهوده. بالطبع استمع لنصائحي، ولكنه أيضا صنع تاريخا طيبا في كرة القدم بفضل مجهوده".
وأتم: "لقد وضع مهارته، وروحه، وشخصيته. إنه ظاهرة".
وبسؤاله عن ظهراء اليسار حاليا، أجاب صاحب الـ47 عاما: "في فترتي، كنا نلعب تقريبا بثلاثة مدافعين. مارسيلو يستطيع اللعب كظهير وكجناح، لم ألعب كجناح. بالنسبة لي كنت أفضل اللعب على الأجناب وأمامي مساحة كبيرة".
وزاد: "لا يوجد لاعبين حاليين كثيرين بنفس مواصفاتي. فيليبي لويس، ودافيد ألابا، ورينان لودي... هناك ظهراء يسار كثيرين رائعين، ولكن كل منهم له أسلوب خاص به".
وحول مواطنه نيمار دا سيلفا، نجم باريس سان جيرمان الفرنسي، أوضح: "إنه أفضل بكثير الآن، هو نيمار الذي نود مشاهدته. هو سعيد، ومركز، ويسجل أهداف، وهو قائد داخل فريقه. لقد نسي الماضي، ويفكر في الحاضر والمستقبل".
كما تطرق النجم السابق لفوزه بمونديال 2002 مع "السيليساو"، قائلا: "الأمر كان مؤثرا، لقد كان لقبا مهما في مسيرتنا، لأننا فقدنا قبلها لقب 98. لقد كان أمرا مذهلا".
واستطرد: "ألمانيا كانت تمتلك منتخبا قويا للغاية، ورغم أنني كنت ألعب تقريبا بنفس الطريق، إلا أنني لم أهاجم كثيرا في هذه المباراة بسبب ضغوط المباراة، لأنني كنت أفكر في نهائي مونديال 98".
وحول أفضل أهداف مسيرته، أكد كارلوس أنه يرشح هدفين، أولهما من ركلة ثابتة في شباك فرنسا، والثاني الذي سجله مع الفريق الملكي في شباك تينيريفي في الليجا.
وقال الظهير الأيسر في محادثة نظمها الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) الثلاثاء عبر (إنستجرام) "أشعر بالخوف في بعض الأحيان من قول إنني كنت أفضل ظهير أيسر في العالم".
وأضاف: "لعبت مع ظهراء عظماء، وتعلمت منهم الكثير. ثم عندما منحني الحظ أن ألعب مع مارسيلو في ريال مدريد، حاولت دائما التحدث معه لكي يتطور في كل يوم".
وتابع: "أقنعت مارسيلو بأنه يمكن أن يصبح أفضل ظهير أيسر في العالم حاليا".
وأردف: "لقد كان (مارسيلو) قائدا لأفضل فريق في العالم، وقضى 13 عاما في مدريد، وهو يعتبر مرجع للنادي".
واستطرد: "عندما جاء إلى هنا، تحدثت معه كثيرا، ولكنه وصل لهذه المكانة بفضل مجهوده. بالطبع استمع لنصائحي، ولكنه أيضا صنع تاريخا طيبا في كرة القدم بفضل مجهوده".
وأتم: "لقد وضع مهارته، وروحه، وشخصيته. إنه ظاهرة".
وبسؤاله عن ظهراء اليسار حاليا، أجاب صاحب الـ47 عاما: "في فترتي، كنا نلعب تقريبا بثلاثة مدافعين. مارسيلو يستطيع اللعب كظهير وكجناح، لم ألعب كجناح. بالنسبة لي كنت أفضل اللعب على الأجناب وأمامي مساحة كبيرة".
وزاد: "لا يوجد لاعبين حاليين كثيرين بنفس مواصفاتي. فيليبي لويس، ودافيد ألابا، ورينان لودي... هناك ظهراء يسار كثيرين رائعين، ولكن كل منهم له أسلوب خاص به".
وحول مواطنه نيمار دا سيلفا، نجم باريس سان جيرمان الفرنسي، أوضح: "إنه أفضل بكثير الآن، هو نيمار الذي نود مشاهدته. هو سعيد، ومركز، ويسجل أهداف، وهو قائد داخل فريقه. لقد نسي الماضي، ويفكر في الحاضر والمستقبل".
كما تطرق النجم السابق لفوزه بمونديال 2002 مع "السيليساو"، قائلا: "الأمر كان مؤثرا، لقد كان لقبا مهما في مسيرتنا، لأننا فقدنا قبلها لقب 98. لقد كان أمرا مذهلا".
واستطرد: "ألمانيا كانت تمتلك منتخبا قويا للغاية، ورغم أنني كنت ألعب تقريبا بنفس الطريق، إلا أنني لم أهاجم كثيرا في هذه المباراة بسبب ضغوط المباراة، لأنني كنت أفكر في نهائي مونديال 98".
وحول أفضل أهداف مسيرته، أكد كارلوس أنه يرشح هدفين، أولهما من ركلة ثابتة في شباك فرنسا، والثاني الذي سجله مع الفريق الملكي في شباك تينيريفي في الليجا.