استفاد بعض مدربي الدوري السعودي للمحترفين، من توقف النشاط الرياضي في المملكة العربية السعودية، بسبب تفشي فيروس كورونا المستجد.
وخاضت الأندية، 22 جولة من عمر الدوري السعودي، وسط تصدر الهلال جدول الترتيب برصيد 51 نقطة بفارق 6 نقاط عن الوصيف النصر حامل اللقب.
وبالنظر إلى وضعية المدربين، فهناك من استفاد بشدة من إيقاف المسابقة لإعادة ترتيب أوراقه، وآخرون كان ذلك بمثابة ابتعادهم مؤقتا عن شبح الإقالة.
ويمثل توقف النشاط، فرصة للروماني رازفان لوشيسكو مدرب الهلال، الذي عانى في المباريات الأخيرة بسبب الإجهاد واتباع سياسة التدوير، لإعادة الأمور إلى نصابها الصحيح وتوظيف لاعبيه بالشكل الأمثل.
الأمر نفسه للبرتغالي روي فيتوريا الذي عانى النصر معه في المباريات الأخيرة خاصة على الصعيد الدفاعي وإهدار الفرص أمام مرمى الخصوم.
وسيحاول فيتوريا، معالجة أخطاء النصر، من أجل تقليص الفارق النقطي مع الهلال، والمنافسة على اللقب والفوز به للموسم الثاني على التوالي.
أما دانيال كارينيو مدرب الوحدة، سيستفيد من توقف النشاط، للعمل على زيادة الإيجابيات ومعالجة الأخطاء وتعزيز الدوافع والحافز للاستمرار في المركز الثالث وضمان المشاركة الآسيوية.
ويستهدف شاموسكا (الفيصلي) وبيس*-تم الحذف. كلمة غير محترمة لا يسمح بها في هذا المنتدى-* هاسي (الرائد) وفيتور كامبيلوس (التعاون)، تصحيح الأخطاء المرتكبة في الجولات الماضية وإعادة ترتيب أوراقهم بالشكل المطلوب.
وستكون الفرصة سانحة أمام الصربي فلادان ميلويفيتش مدرب أهلي جدة الذي حل بديلًا للسويسري جروس، من أجل التعرف أكثر على الفريق، ووضع يديه على المشاكل الفنية والاستعداد للظهور بشكل جيد.
الأمر نفسه للبرازيلي فابيو كاريلي رفقة الجار الاتحادي الذي استقدمه خلفا للهولندي تين كات، لإنقاذ العميد من الهبوط ووضعه في المنطقة الدافئة.
وكان التوقف الرياضي بمثابة المنقذ للإسباني لويس جارسيا (الشباب) والتونسي ناصيف البياوي (العدالة)، والبلجيكي يا*-تم الحذف. كلمة غير محترمة لا يسمح بها في هذا المنتدى-* فيريرا (الفتح) والسعودي خالد العطوي (الاتفاق) والبرازيلي أندري لويز (الحزم) والجزائري نور الدين بن زكري (ضمك).
ورغم ثقة أبها والفيحاء في التونسي عبد الرزاق الشابي والبرتغالي خورخي سيماو، لكن خسارة الفريقين للكثير من النقاط في الجولات الماضية، جعلت مستقبل المدربين في خطر.
وخاضت الأندية، 22 جولة من عمر الدوري السعودي، وسط تصدر الهلال جدول الترتيب برصيد 51 نقطة بفارق 6 نقاط عن الوصيف النصر حامل اللقب.
وبالنظر إلى وضعية المدربين، فهناك من استفاد بشدة من إيقاف المسابقة لإعادة ترتيب أوراقه، وآخرون كان ذلك بمثابة ابتعادهم مؤقتا عن شبح الإقالة.
ويمثل توقف النشاط، فرصة للروماني رازفان لوشيسكو مدرب الهلال، الذي عانى في المباريات الأخيرة بسبب الإجهاد واتباع سياسة التدوير، لإعادة الأمور إلى نصابها الصحيح وتوظيف لاعبيه بالشكل الأمثل.
الأمر نفسه للبرتغالي روي فيتوريا الذي عانى النصر معه في المباريات الأخيرة خاصة على الصعيد الدفاعي وإهدار الفرص أمام مرمى الخصوم.
وسيحاول فيتوريا، معالجة أخطاء النصر، من أجل تقليص الفارق النقطي مع الهلال، والمنافسة على اللقب والفوز به للموسم الثاني على التوالي.
أما دانيال كارينيو مدرب الوحدة، سيستفيد من توقف النشاط، للعمل على زيادة الإيجابيات ومعالجة الأخطاء وتعزيز الدوافع والحافز للاستمرار في المركز الثالث وضمان المشاركة الآسيوية.
ويستهدف شاموسكا (الفيصلي) وبيس*-تم الحذف. كلمة غير محترمة لا يسمح بها في هذا المنتدى-* هاسي (الرائد) وفيتور كامبيلوس (التعاون)، تصحيح الأخطاء المرتكبة في الجولات الماضية وإعادة ترتيب أوراقهم بالشكل المطلوب.
وستكون الفرصة سانحة أمام الصربي فلادان ميلويفيتش مدرب أهلي جدة الذي حل بديلًا للسويسري جروس، من أجل التعرف أكثر على الفريق، ووضع يديه على المشاكل الفنية والاستعداد للظهور بشكل جيد.
الأمر نفسه للبرازيلي فابيو كاريلي رفقة الجار الاتحادي الذي استقدمه خلفا للهولندي تين كات، لإنقاذ العميد من الهبوط ووضعه في المنطقة الدافئة.
وكان التوقف الرياضي بمثابة المنقذ للإسباني لويس جارسيا (الشباب) والتونسي ناصيف البياوي (العدالة)، والبلجيكي يا*-تم الحذف. كلمة غير محترمة لا يسمح بها في هذا المنتدى-* فيريرا (الفتح) والسعودي خالد العطوي (الاتفاق) والبرازيلي أندري لويز (الحزم) والجزائري نور الدين بن زكري (ضمك).
ورغم ثقة أبها والفيحاء في التونسي عبد الرزاق الشابي والبرتغالي خورخي سيماو، لكن خسارة الفريقين للكثير من النقاط في الجولات الماضية، جعلت مستقبل المدربين في خطر.