القيام في صلاة الفرض لمن كان يستطيع الوقوف ركن
أي فرض لا بد منه عند كل العلماء .
فمن صلى الفرض كالصلوات الخمس وهو قاعد وكان يستطيع الوقوف فإن صلاته باطلة باتفاق العلماء.
هذا الحكم لا خلاف فيه بين علماء أهل السنة.
أما صلاة السنة فلا يجب فيها أن يصلي وهو واقف ولكن الوقوف أحسن إن كان قادرا.
الذي يصلي النافلة وهو قاعد مع أنه يستطيع الوقوف صلاته صحيحة
لكن ثوابه أقل من الذي صلى واقفا.
ليس مجرد التعب عذر للشخص حتى يصلي الفرض وهو جالس.
أما إن كان يحصل له بسبب الوقوف ألم شديد يمنعه من الخشوع في الصلاة
فهذا عذر له لكي يصلي جالسا.
أي فرض لا بد منه عند كل العلماء .
فمن صلى الفرض كالصلوات الخمس وهو قاعد وكان يستطيع الوقوف فإن صلاته باطلة باتفاق العلماء.
هذا الحكم لا خلاف فيه بين علماء أهل السنة.
أما صلاة السنة فلا يجب فيها أن يصلي وهو واقف ولكن الوقوف أحسن إن كان قادرا.
الذي يصلي النافلة وهو قاعد مع أنه يستطيع الوقوف صلاته صحيحة
لكن ثوابه أقل من الذي صلى واقفا.
ليس مجرد التعب عذر للشخص حتى يصلي الفرض وهو جالس.
أما إن كان يحصل له بسبب الوقوف ألم شديد يمنعه من الخشوع في الصلاة
فهذا عذر له لكي يصلي جالسا.