مفاهيم ديكورية يجب التوقف عن العمل بها في 2020
يعد التغيير أو التجديد من أبرز السمات التي يتميز بها أي مجال، وذلك لأن الانتقال بالأفكار من مستوى لآخر هو سنة الحياة، وهو ما ينطبق على كل شيء، حتى مجال التصميمات والديكورات المنزلية، الذي يشهد تحديثات وتغييرات بصورة مستمرة.
ومع دخولنا عام 2020، بات يتعين علينا أن نعيد النظر في بعض الأفكار الديكورية التي يبدو أنها لم تعد عصرية، وربما باتت من الأفكار التي عفا عليها الزمن بحسب (فوشيا).
وقد دعا خبراء الديكور إلى ضرورة التخلي عن تلك الأفكار التي لم تعد متواكبة مع أحدث الصيحات، لاسيما وأنهم يعتبرونها قواعد غير ضرورية بأية حال من الأحوال.
وتلك المفاهيم الديكورية التي يرى الخبراء أن الوقت قد حان بالفعل للتخلي عنها هي:
الأفكار الديكورية "الذكورية" في مواجهة "الأنثوية"
فلم يعد من المناسب في 2020 أن يقم الناس بتصنيف بعض الأفكار على أنها "ذكورية الطابع" والأخرى "أنثوية الطابع"، فقد حان الوقت لإلغاء تلك الفكرة، والتوقف عن عمل مثل هذه التصنيفات التي عفا عليها الزمن، فليس هناك معنى للقول إن اللون الوردي خاص بالبنات والأزرق خاص بالصبيان، وبات من الأولى ترك الفرصة لعالم التصميم الحديث أن يقول كلمته، دون فوارق أو تصنيفات بأية صورة من الصور.
نشأنا منذ صغرنا على فكرة أن هناك بعض الألوان لا يمكن أن تتناسق مع بعضها، لكنها فكرة مبالغ بها، والحقيقة هي أن أية ألوان من الممكن أن تتناسق مع بعضها، طالما تم اختيار الدرجات المضبوطة، وتم وضعها في السياق الصحيح، وتلك هي النقطة الأهم في الموضوع.
فلا داعي للتشبث بتلك الفكرة القديمة التي تحتم عليك اختيار نمط ديكوري معين للمنزل، فما الجدوى من الالتزام بالنمط الحديث، نمط البيت الريفي، النمط التقليدي، أو نمط بوهو ؟
فالخبراء يرون أنه وبينما قد تفيد تلك الأنماط في تحديد قطع الأثاث، الألوان والخامات، فهي لا يمكن أن تحدد المساحة التي تعيش بها الأسرة.
والجديد الآن هو اتباع نمط الديكور الذي يعرف باسم الديكور "الانتقائي"، الذي يشمل مجموعة من الأنماط دفعة واحدة.
كما تجد الإشارة بأن خبر مفاهيم ديكورية يجب التوقف عن العمل بها في 2020 قد سبق نشره.
يعد التغيير أو التجديد من أبرز السمات التي يتميز بها أي مجال، وذلك لأن الانتقال بالأفكار من مستوى لآخر هو سنة الحياة، وهو ما ينطبق على كل شيء، حتى مجال التصميمات والديكورات المنزلية، الذي يشهد تحديثات وتغييرات بصورة مستمرة.
ومع دخولنا عام 2020، بات يتعين علينا أن نعيد النظر في بعض الأفكار الديكورية التي يبدو أنها لم تعد عصرية، وربما باتت من الأفكار التي عفا عليها الزمن بحسب (فوشيا).
وقد دعا خبراء الديكور إلى ضرورة التخلي عن تلك الأفكار التي لم تعد متواكبة مع أحدث الصيحات، لاسيما وأنهم يعتبرونها قواعد غير ضرورية بأية حال من الأحوال.
وتلك المفاهيم الديكورية التي يرى الخبراء أن الوقت قد حان بالفعل للتخلي عنها هي:
الأفكار الديكورية "الذكورية" في مواجهة "الأنثوية"
فلم يعد من المناسب في 2020 أن يقم الناس بتصنيف بعض الأفكار على أنها "ذكورية الطابع" والأخرى "أنثوية الطابع"، فقد حان الوقت لإلغاء تلك الفكرة، والتوقف عن عمل مثل هذه التصنيفات التي عفا عليها الزمن، فليس هناك معنى للقول إن اللون الوردي خاص بالبنات والأزرق خاص بالصبيان، وبات من الأولى ترك الفرصة لعالم التصميم الحديث أن يقول كلمته، دون فوارق أو تصنيفات بأية صورة من الصور.
نشأنا منذ صغرنا على فكرة أن هناك بعض الألوان لا يمكن أن تتناسق مع بعضها، لكنها فكرة مبالغ بها، والحقيقة هي أن أية ألوان من الممكن أن تتناسق مع بعضها، طالما تم اختيار الدرجات المضبوطة، وتم وضعها في السياق الصحيح، وتلك هي النقطة الأهم في الموضوع.
فلا داعي للتشبث بتلك الفكرة القديمة التي تحتم عليك اختيار نمط ديكوري معين للمنزل، فما الجدوى من الالتزام بالنمط الحديث، نمط البيت الريفي، النمط التقليدي، أو نمط بوهو ؟
فالخبراء يرون أنه وبينما قد تفيد تلك الأنماط في تحديد قطع الأثاث، الألوان والخامات، فهي لا يمكن أن تحدد المساحة التي تعيش بها الأسرة.
والجديد الآن هو اتباع نمط الديكور الذي يعرف باسم الديكور "الانتقائي"، الذي يشمل مجموعة من الأنماط دفعة واحدة.
كما تجد الإشارة بأن خبر مفاهيم ديكورية يجب التوقف عن العمل بها في 2020 قد سبق نشره.
