العوامل الّتي تزيد من احتماليّة الإصابة بالسُّمنة
تحدث السُّمنة نتيجة حصول عدم توازن بين كمية السّعرات الحرارية التي يتم استهلاكها وبين تلك التي يجب حرقها. وبالتالي فإن الفائض منها يخزن على شكل دهونٍ ضارةٍ بالجسد .
ويُذكر أنّ السُّمنة لا تأتي فجأةً بين ليلةٍ وضحاها بسبب تناول وجبةٍ ثقيلةٍ أو الإكثار من الحلويات في سهرة مع الأصدقاء أو العائلة، فالسُّمنة تنجم عن عدة عوامل قد تكون مفردة أو مجتمعة معا. ونذكر منها الآتي:
الجينات ، فهناك بعض الجينات التي تؤثّر على امتصاص الدّهون وتخزين الطّعام في الجسم، وبالتالي قد نرى عائلةً بكاملها مصابة بالسُّمنة بسبب عامل الوراثة.
نمط الحياة الخامل الذي يفتقر للنّشاط والعمل من أجل الحصول على متطلبات صغيرة كانت تفقد الشخص بعض السعرات الحراريّة. وبالتالي فإن قلّة ممارسة النّشاط الجسديّ الروتينيّ هي سببٌ وعاملٌ رئيسيٌ للإصابة بالسمنة.
تناول المأكولات الغير صحيّة، منها الوجبات السريعة أو حتى تلك المعلبة غير الطّازجة التي تفقد قيمتها الغذائية. وأيضاً قلة تناول الخضار والفواكه والألياف الغذائية التي تساعد على تسهيل عمل الجهاز الهضمي، وبالتالي زيادة مشاكل الإمساك والإسهال واضطراب المعدة.
الإصابة ببعض الأمراض ، منها متلازمة كوشينغ والتهاب المفاصل الذي يقلل من الحركة وبالتالي يزيد الوزن. ومن الأمراض أيضاً قصور الغدّة الدّرقيّة التي تنظّم عمل هرمونات الجسم واتزانها. ومن الأمراض النّسائية نجد أن تكيس المبايض يؤدّي للإصابة بالسُّمنة عند بعض النساء.
عدم انتظام النُّوم عدم الحصول على الراحة الكافية، فذينك يؤديان لحدوث خلل في هرمونات الجسم، والسُّمنة تكون إحدى نتائج هذا الخلل.
بعض الأدوية، فهناك أدوية تلعب دوراً في زيادة الوزن، منها أدوية الاكتئاب وأدوية السّكري وأدوية الذّهان وغيرها (ولكن بالطبع اتباع نظام غذائي صحي واستشارة الطّبيب والصيدلاني بشأن أعراض هذه الأدوية يقي من الإصابة بالسُّمنة.)
وتجدر الإشارة إلى أن المشاكل الجسّدية والأدوية ليست فقط هي العوامل التي تزيد من احتمالية الإصابة بالسُّمنة، فهناك عوامل أخرى، منها المشاكل والضغوطات الاجتماعيّة. فهي تبعد الإنسان عن نظام الحياة الصحيّ وقد تجعله ينسى ممارسة الرّياضة أو يلجأ إلى كثرة تناول الطعام لينسى مشاكله النفسية والاجتماعية.
تعرف على عمليات التكميم لحل مشاكل السمنة
تحدث السُّمنة نتيجة حصول عدم توازن بين كمية السّعرات الحرارية التي يتم استهلاكها وبين تلك التي يجب حرقها. وبالتالي فإن الفائض منها يخزن على شكل دهونٍ ضارةٍ بالجسد .
ويُذكر أنّ السُّمنة لا تأتي فجأةً بين ليلةٍ وضحاها بسبب تناول وجبةٍ ثقيلةٍ أو الإكثار من الحلويات في سهرة مع الأصدقاء أو العائلة، فالسُّمنة تنجم عن عدة عوامل قد تكون مفردة أو مجتمعة معا. ونذكر منها الآتي:
الجينات ، فهناك بعض الجينات التي تؤثّر على امتصاص الدّهون وتخزين الطّعام في الجسم، وبالتالي قد نرى عائلةً بكاملها مصابة بالسُّمنة بسبب عامل الوراثة.
نمط الحياة الخامل الذي يفتقر للنّشاط والعمل من أجل الحصول على متطلبات صغيرة كانت تفقد الشخص بعض السعرات الحراريّة. وبالتالي فإن قلّة ممارسة النّشاط الجسديّ الروتينيّ هي سببٌ وعاملٌ رئيسيٌ للإصابة بالسمنة.
تناول المأكولات الغير صحيّة، منها الوجبات السريعة أو حتى تلك المعلبة غير الطّازجة التي تفقد قيمتها الغذائية. وأيضاً قلة تناول الخضار والفواكه والألياف الغذائية التي تساعد على تسهيل عمل الجهاز الهضمي، وبالتالي زيادة مشاكل الإمساك والإسهال واضطراب المعدة.
الإصابة ببعض الأمراض ، منها متلازمة كوشينغ والتهاب المفاصل الذي يقلل من الحركة وبالتالي يزيد الوزن. ومن الأمراض أيضاً قصور الغدّة الدّرقيّة التي تنظّم عمل هرمونات الجسم واتزانها. ومن الأمراض النّسائية نجد أن تكيس المبايض يؤدّي للإصابة بالسُّمنة عند بعض النساء.
عدم انتظام النُّوم عدم الحصول على الراحة الكافية، فذينك يؤديان لحدوث خلل في هرمونات الجسم، والسُّمنة تكون إحدى نتائج هذا الخلل.
بعض الأدوية، فهناك أدوية تلعب دوراً في زيادة الوزن، منها أدوية الاكتئاب وأدوية السّكري وأدوية الذّهان وغيرها (ولكن بالطبع اتباع نظام غذائي صحي واستشارة الطّبيب والصيدلاني بشأن أعراض هذه الأدوية يقي من الإصابة بالسُّمنة.)
وتجدر الإشارة إلى أن المشاكل الجسّدية والأدوية ليست فقط هي العوامل التي تزيد من احتمالية الإصابة بالسُّمنة، فهناك عوامل أخرى، منها المشاكل والضغوطات الاجتماعيّة. فهي تبعد الإنسان عن نظام الحياة الصحيّ وقد تجعله ينسى ممارسة الرّياضة أو يلجأ إلى كثرة تناول الطعام لينسى مشاكله النفسية والاجتماعية.
تعرف على عمليات التكميم لحل مشاكل السمنة