تعرفي على فوائد الحبوب الكاملة
ماهي الحبوب الكاملة:
الحبوب الكاملة تشمل جميع أنواع الحبوب المتعارف عليها من القمح والشعير والشوفان والذرة والأرز والدخن، وكذلك الخبز المصنع من الحنطة الكاملة، وبذور الحنطة والك*-تم الحذف. كلمة غير محترمة لا يسمح بها في هذا المنتدى-* والخبز الأبيض، أيضاً تشمل المكرونة وجميع المخبوزات وغيرها.
تعتبر الحبوب الكاملة مصدر مهم للكربوهيدرات، للبروتينات، للفيتامينات، للمعادن، لمضادات الأكسدة والألياف القابلة للذوبان والغير قابلة للذوبان والدهون غير المشبعة كذلك. كما أنها خالية من الكوليسترول.
لها دور كبير في حماية الجسم من الإصابة بالأمراض مثل مرض القلب التاجي والسرطان وداء السكري من النوع الثاني.
دورها في الوقاية من السرطان:
كلما زاد الاستهلاك اليومي للحبوب الكاملة يقل خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم لاحتوائها على نسبة عالية من الألياف الغذائية ومضادات الأكسدة.
تأثيرها على الأمعاء:
تعمل الحبوب الكاملة على تنشيط حركة الطعام من خلال الجهاز الهضمي، وبالتالي فهي تعمل على تسهيل عملية الإخراج وتنشيط حركة الأمعاء.
تعمل كذلك على ربط السموم وإزالتها من الأمعاء، وتقوم بتقليل نسبة البكتيريا الضارة بالأمعاء وزيادة نسبة الجيدة منها.
دورها في الحفاظ على الوزن الصحي:
تمد الحبوب الكاملة الجسم بالطاقة لغناها بالألياف والتي تحتاج لوقت طويل للهضم وبالتالي توحي بالشبع لفترة طويلة فيعمل ذلك على تقليل كمية الطعام المتناولة وبالتالي تقوم بدور كبير في عملية التخسيس، كما يساعد وجود الأحماض الدهنية غير المشبعة بها على تقليل الوزن.
أهميتها بالنسبة للحماية من داء السكري:
تناول الأطعمة المصنعة من الحبوب الكاملة يومياً يقلل من نسبة الإصابة بداء السكري من النوع الثاني، كذلك فإن تناولها مفيد لمرضى السكري حيث يتم ربطها مع تحسينات حساسية الأنسولين.
تأثير تناولها على القلب:
لها دور مهم في الوقاية من أمراض القلب والشرايين لاحتوائها على الألياف ومضادات الأكسدة حيث تعمل على تخفيض نسبة الكوليسترول الضار بالدم.
ماهي الحبوب الكاملة:
الحبوب الكاملة تشمل جميع أنواع الحبوب المتعارف عليها من القمح والشعير والشوفان والذرة والأرز والدخن، وكذلك الخبز المصنع من الحنطة الكاملة، وبذور الحنطة والك*-تم الحذف. كلمة غير محترمة لا يسمح بها في هذا المنتدى-* والخبز الأبيض، أيضاً تشمل المكرونة وجميع المخبوزات وغيرها.
تعتبر الحبوب الكاملة مصدر مهم للكربوهيدرات، للبروتينات، للفيتامينات، للمعادن، لمضادات الأكسدة والألياف القابلة للذوبان والغير قابلة للذوبان والدهون غير المشبعة كذلك. كما أنها خالية من الكوليسترول.
لها دور كبير في حماية الجسم من الإصابة بالأمراض مثل مرض القلب التاجي والسرطان وداء السكري من النوع الثاني.
دورها في الوقاية من السرطان:
كلما زاد الاستهلاك اليومي للحبوب الكاملة يقل خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم لاحتوائها على نسبة عالية من الألياف الغذائية ومضادات الأكسدة.
تأثيرها على الأمعاء:
تعمل الحبوب الكاملة على تنشيط حركة الطعام من خلال الجهاز الهضمي، وبالتالي فهي تعمل على تسهيل عملية الإخراج وتنشيط حركة الأمعاء.
تعمل كذلك على ربط السموم وإزالتها من الأمعاء، وتقوم بتقليل نسبة البكتيريا الضارة بالأمعاء وزيادة نسبة الجيدة منها.
دورها في الحفاظ على الوزن الصحي:
تمد الحبوب الكاملة الجسم بالطاقة لغناها بالألياف والتي تحتاج لوقت طويل للهضم وبالتالي توحي بالشبع لفترة طويلة فيعمل ذلك على تقليل كمية الطعام المتناولة وبالتالي تقوم بدور كبير في عملية التخسيس، كما يساعد وجود الأحماض الدهنية غير المشبعة بها على تقليل الوزن.
أهميتها بالنسبة للحماية من داء السكري:
تناول الأطعمة المصنعة من الحبوب الكاملة يومياً يقلل من نسبة الإصابة بداء السكري من النوع الثاني، كذلك فإن تناولها مفيد لمرضى السكري حيث يتم ربطها مع تحسينات حساسية الأنسولين.
تأثير تناولها على القلب:
لها دور مهم في الوقاية من أمراض القلب والشرايين لاحتوائها على الألياف ومضادات الأكسدة حيث تعمل على تخفيض نسبة الكوليسترول الضار بالدم.