مركز العفش في البيت من الممكن أن يكون هامة عسيرة و شاقة على الجميع، و خاصة عندما يجابه الشخص عندما يجابه الشخص قاعة فارغة و يفتقر إلى ترتيبها على أكمل وجه.
اختيار نقطة البدء
في الطليعة عدم الحد من قوة النقطة المحورية، ففي بعض الأحيان تبدو على نحو طبيعي مثل النوافذ أو البوابات المترابطة، و مرة تلو الأخرى يمكن عمل ذلك بيسر، و ذلك هو الوضع في وحدات الوسائط و التليفزيون يمكن ترتيبها ببساطة، فأي كان النقطة التي يتم البدء منها و مهما كانت صعوبته يمكن التغلب عليها، و يمكن تحويل العفش حوله على قدر الإمكان.
عدم صرف العفش على الجدران
مهما كان مقدار الحجرة فيمكن سحب العفش و عدم لصقه في الجدران، و حتى في مساحات القاعات الضئيلة لا مفر من ترك منطقة مناسبة للسماح للغرفة بالتنفس طفيفا، من خلال ترك بضع بوصات بين ظهور قطع العفش و الجدران، و بصرف النظر عن ذلك الإعتقاد منتشر نحو العديد و إلا أن نحو اعطاء اليسير من الفراغ و الفضاء في القاعات فتشعر صاحبه بأنها أضخم، و حتى ان كان العفش أضخم فيجب عدم التذبذب في مركز العفش بمثل تلك الكيفية و التي يتم فيها وضع بعض العفش في منتصف القاعة و ترك عديدة أقدام بين الجدران و العفش.
تأسيس أماكن للقعود و التحدث
في طبيعة الوضع و في أوقات تتم الناس مع بعضهم بعضا لا يتطلبون إلى رفع أصواتهم أو الصراخ، فيجب في تصميم و وضع الكراسي و الآرائك أن تكون بجوار بعضها القلة، و ليس بالضروري أن تكون ملتصقة مع بعضها القلة على نحو مباشر، و ذلك بهدف أن يكون الناس بقرب بعضهم بعضا في خلال التحدث، و في وضعية إن كانت القاعة عظيمة فيمكن تأسيس أماكن مخصصة للتحدث.
البحث عن التوازن في مركز العفش
على نحو دائم فان التوازن مطلوب و هام في مركز العفش، و عندما يرتبط الشأن بتنظيم العفش و تحديد أماكن لوضع مكونات العفش في قاعات المعيشة، فإن الشأن يتطلب إلى البصر في مختلف كمية و وضع حاضر في القاعة، و لا يلزم تجميع كل قطع العفش الصغبرة و الهائلة في مقر واحد في القاعة و ترك بقية الأماكن فارغة، و يلزم أن يبقى أماكن متعددة و أنواع غير مشابهة في الحجرة، و يمكن الاستحواذ على طاولات مبطنة و وضعها في الحجرات أو تكون طاولة على نحو مستدير.
منطقة الحركة
من أفضَل الأسس التي يلزم إتباعها نحو مركز أثاث القاعة هو سهولة حركة المرور في الحجرة، فلا ينبغي التعثر خلال السَّير في الحجرة نتيجة لـ وجود قطع أثاث تزحم المقر، فيجب التيقن من وجود مسافة بين الطاولة و بين الكراسي، و ترك مجرى موائم حتى يقدر على الناس من السَّير في الحجرة ببساطة.
استعمال المقدار السليم
يمكن وضع قطع ضئيلة من السجاد تحت العفش، فكل العفش المتواجد في القاعة يمكن وضع حافة السجاد تحت الاثاث و يصبح الشكل أفضل، و لأجل أن يلزم ترك مسافة كافية بين قطع العفش المخصصة بالقعود و بين بعضها على السجاد، و يفضل أن يتم ظهور بعض من الأرضية بقرب السجاد.
الطاولة
عندما يرتبط الشأن بالطاولات ففي عديد من الأحيان يفضل استعمال الطاولات العظيمة، و يتم وضعها داخل حدود منطقة القٌعود الهائلة و ذلك يمنح شكل جمالي فضلا على ذلك وظيفته، حيث أن الناس يمكن استغلالها في وضع المشروبات و أي ملحقات أخرى عليها، و بواسطتها يكون من السهل الوصول إلى المقاعد التي تبقى حولها، و لا مفر من ترك منطقة كافية بين الطاولة و أماكن القٌعود، و في وضعية عدم وجود طاولة هائلة فيمكن استعمال طاولتين صغيرتين، و ذلك يكون خلفا جيدا و يمنح أيضاً شكلا جمالياً.