موقع الأسهم -
يصبح المستثمرون أكثر تفاؤلاً إذا بدأ السوق في الأرتفاع، ومن خلال تحليل سوق الأسهم يتوقعون أن هذا الأرتفاع سيستمر وتصل ألسعار إلي مستويات قياسية جديدة، بينما يصبحون أكثر تشاؤمًا للغاية خلال فترات الركود او التراجع، وبالتالي يمكن القول أن متابعة الأحداث والأخبار المتزامنة مع الأرتفاع والصعود وتجاهل البيانات التاريخية للسوق او السهم يعتبر تقييم خاطئ ولا يتوقع الأداء بشكل صحيح في المستقبل.
في ذروة التفاؤل، وزيادة طمع المستثمرون في زيادة مكاسبهم تبدأ اسعار الأسهم تتجاوز قيمها العادلة، لكن عندما تبدأ الأسعار في الوصول إلي مستويات مرتفعة نسبيًا بشكل كبير هذا الأمر يؤدي إلي حدوث تراجعات عنيفة في السوق والتي قد يسببها البيع غير المبرر والفزع.
من بين العوامل السلبية التي تؤثر علي السوق، بعض المستثمرون الذين يقيمون أنفسهم فوق مستوى قدراتهم. خاصة في حالة مقارنة معلوماتهم ومعرفتهم بالسوق مع الأخرين، وبالتالي يمكن تأكيد أن نتائج الثقة المفرطة في الصفقات، تزيد من تكاليف التداول وهو الأمر الذي يؤثر سلبا على الأرباح بشكل عام وكبير
يصبح المستثمرون أكثر تفاؤلاً إذا بدأ السوق في الأرتفاع، ومن خلال تحليل سوق الأسهم يتوقعون أن هذا الأرتفاع سيستمر وتصل ألسعار إلي مستويات قياسية جديدة، بينما يصبحون أكثر تشاؤمًا للغاية خلال فترات الركود او التراجع، وبالتالي يمكن القول أن متابعة الأحداث والأخبار المتزامنة مع الأرتفاع والصعود وتجاهل البيانات التاريخية للسوق او السهم يعتبر تقييم خاطئ ولا يتوقع الأداء بشكل صحيح في المستقبل.
في ذروة التفاؤل، وزيادة طمع المستثمرون في زيادة مكاسبهم تبدأ اسعار الأسهم تتجاوز قيمها العادلة، لكن عندما تبدأ الأسعار في الوصول إلي مستويات مرتفعة نسبيًا بشكل كبير هذا الأمر يؤدي إلي حدوث تراجعات عنيفة في السوق والتي قد يسببها البيع غير المبرر والفزع.
من بين العوامل السلبية التي تؤثر علي السوق، بعض المستثمرون الذين يقيمون أنفسهم فوق مستوى قدراتهم. خاصة في حالة مقارنة معلوماتهم ومعرفتهم بالسوق مع الأخرين، وبالتالي يمكن تأكيد أن نتائج الثقة المفرطة في الصفقات، تزيد من تكاليف التداول وهو الأمر الذي يؤثر سلبا على الأرباح بشكل عام وكبير