مادة الرياضيات هي واحدة من المواد التعليمية التي يفضلها بعض الطلاب ، بينما يجد البعض الآخر مشلكة في تعلمها . وقد تنتج صعوبة دراسة مادة الرياضيات عند بعض الطلاب لبعض الأسباب التي سنطرحها إليكم في موضوعنا هذا .صعوبة مادة الرياضيات
أسباب صعوبة مادة الرياضيات
تعود أسباب دراسة مادة الرياضيات إلى عدة أمور سيتم إيضاحها فيما يلي :
جانب الطلاب
عدم تمكن الطالب من اساسيات مبحث الرياضيات خاصه وللعلم التراكمي للبنيان . فقد ينشأ بعض الطلاب بقدرات لا تجعلهم يتفهموا مدى طبيعة هذا العلم (المبحث) ، مما يجعل مخزون الذاكرة في هذا العلم قليل ولا تمكنه قدرته من متابعة البناء العلمي .
وهناك أسباب تعود إلى اتباع الأسلوب الخاطئ في دراسة الطالب لمادة الرياضيات (هذا المبحث) . ويرتكب بعض الطلاب خطأ الحفظ في مادة الرياضيات ، وذلك من خلال قراءة كلا من الأسئلة والأجوبة وحفظهما كما هما دون الفهم أو التعرف على الخطوات الصحيحة للوصول إلى الإجابة الصحيحة ، مما يجعله يفتقد عنصر التعرف على الجواب الصحيح ، وبذلك لا يمكنه اجتياز أي مسألو أخرى مختلفة ، لأنه من الضروري التعرف على ال الخطوات والقوانين الازمة للإجابة ولماذا تم اختيار ذلك القانون دون غيره ، كذلك قد يكون الطالب لم يتدرب على التفكير السليم في الجواب على الأسئلة مما تساعده في الوصول الى الحل في حالات مماثلة .
لذا ، ينبغي تعليم الطلاب بطريقة صحيحة وواضحة تجاه التعرف على القواعد والقوانين والخطوات اللازمة لكل مسألة ، حتى يتسنى فهم السؤال واتصاله بالإجابة ، ومن ثم التعرف على الثغرات أو المفهوم الخاص بالمسألة ، مما يجعله يتعرف بسهولة على أي صعاب في أي مسألة أخرى واجتيازها بسهولة . ومن هنا ، نجد أن المعلم عليه جهد التوضيح والشرح للطلاب بطريقة سلسلة ، مع تركيزه على الفهم حتى يتسنى للطالب التدرب الجيد .
جانب المعلم
مهنة المعلم ، تجعله متنوع في طرق الشرح لإيصال المعلومة لكافة الطلاب بطرق مختلفة ، مما يجعل الطلاب قادرين على الفهم والإستيعاب . فعلى المعلم ، طرح الحلول والأساليب المتنوعة والمختلفة التي تجعل الطالب أكثر فهماً للموضوع . ولا ينبغي اعتماد المعلم على طريقة الحفظ دون الفهم ، لأن هذه الطريقة ستجعله ينظر إلى المسألة بصورة ما ، ولا يستطيع التعرف على ثغرات وأفكار المسائل المتعددة .
جانب الكتاب المدرسي
الكتاب المدرسي ، بحاجة إلى تجديده الدائم بالأفكار والنماذج المختلفة للأسئلة ، مما يسمح للطالب بالتعرف على جميع الأشكال والأفكار الجيدة ، مع عدم الإعتماد على الاسلوب التقليدي في تلقين وتعليم الطالب ، وبهذا يستطيع الطالب الخروج من النماذج التقليدية لأفكار الشرح .
جانب أولياء الأمور
دائماً ما تقوم الأم أو الأب برعاية أبنائهم في المذاكرة ، وهو الأسلوب الذي يسهل حل المسائل الخاصة بالواجبات المدرسية . وينبغي على الأباء ترك أبنائهم يحاولوا مراراً وتكراراً في حل المسئلة للوصول إلى الحلول الممكنة قدر الإمكان بالإعتماد على نفسه ، ومن هنا يتسنى الوصول لإفكار المسائل المختلفة . ولا مانع من مساعدة الأباء للطالب ، مع طرح مسائل مشابهة لإعادة حلها .
أسباب صعوبة مادة الرياضيات
تعود أسباب دراسة مادة الرياضيات إلى عدة أمور سيتم إيضاحها فيما يلي :
جانب الطلاب
عدم تمكن الطالب من اساسيات مبحث الرياضيات خاصه وللعلم التراكمي للبنيان . فقد ينشأ بعض الطلاب بقدرات لا تجعلهم يتفهموا مدى طبيعة هذا العلم (المبحث) ، مما يجعل مخزون الذاكرة في هذا العلم قليل ولا تمكنه قدرته من متابعة البناء العلمي .
وهناك أسباب تعود إلى اتباع الأسلوب الخاطئ في دراسة الطالب لمادة الرياضيات (هذا المبحث) . ويرتكب بعض الطلاب خطأ الحفظ في مادة الرياضيات ، وذلك من خلال قراءة كلا من الأسئلة والأجوبة وحفظهما كما هما دون الفهم أو التعرف على الخطوات الصحيحة للوصول إلى الإجابة الصحيحة ، مما يجعله يفتقد عنصر التعرف على الجواب الصحيح ، وبذلك لا يمكنه اجتياز أي مسألو أخرى مختلفة ، لأنه من الضروري التعرف على ال الخطوات والقوانين الازمة للإجابة ولماذا تم اختيار ذلك القانون دون غيره ، كذلك قد يكون الطالب لم يتدرب على التفكير السليم في الجواب على الأسئلة مما تساعده في الوصول الى الحل في حالات مماثلة .
لذا ، ينبغي تعليم الطلاب بطريقة صحيحة وواضحة تجاه التعرف على القواعد والقوانين والخطوات اللازمة لكل مسألة ، حتى يتسنى فهم السؤال واتصاله بالإجابة ، ومن ثم التعرف على الثغرات أو المفهوم الخاص بالمسألة ، مما يجعله يتعرف بسهولة على أي صعاب في أي مسألة أخرى واجتيازها بسهولة . ومن هنا ، نجد أن المعلم عليه جهد التوضيح والشرح للطلاب بطريقة سلسلة ، مع تركيزه على الفهم حتى يتسنى للطالب التدرب الجيد .
جانب المعلم
مهنة المعلم ، تجعله متنوع في طرق الشرح لإيصال المعلومة لكافة الطلاب بطرق مختلفة ، مما يجعل الطلاب قادرين على الفهم والإستيعاب . فعلى المعلم ، طرح الحلول والأساليب المتنوعة والمختلفة التي تجعل الطالب أكثر فهماً للموضوع . ولا ينبغي اعتماد المعلم على طريقة الحفظ دون الفهم ، لأن هذه الطريقة ستجعله ينظر إلى المسألة بصورة ما ، ولا يستطيع التعرف على ثغرات وأفكار المسائل المتعددة .
جانب الكتاب المدرسي
الكتاب المدرسي ، بحاجة إلى تجديده الدائم بالأفكار والنماذج المختلفة للأسئلة ، مما يسمح للطالب بالتعرف على جميع الأشكال والأفكار الجيدة ، مع عدم الإعتماد على الاسلوب التقليدي في تلقين وتعليم الطالب ، وبهذا يستطيع الطالب الخروج من النماذج التقليدية لأفكار الشرح .
جانب أولياء الأمور
دائماً ما تقوم الأم أو الأب برعاية أبنائهم في المذاكرة ، وهو الأسلوب الذي يسهل حل المسائل الخاصة بالواجبات المدرسية . وينبغي على الأباء ترك أبنائهم يحاولوا مراراً وتكراراً في حل المسئلة للوصول إلى الحلول الممكنة قدر الإمكان بالإعتماد على نفسه ، ومن هنا يتسنى الوصول لإفكار المسائل المختلفة . ولا مانع من مساعدة الأباء للطالب ، مع طرح مسائل مشابهة لإعادة حلها .