فوائد الفجل
- يُعتبر الفجل مفيداً في حالات مشاكل الكبد والمرارة
- في نظام المعالجة المثليّة أو الطب التجانسيّ، ويستخدم الفجل لعلاج الصداع والأرق والإسهال المزمن.
- يستعمل الفجل كعلاج بديل في العديد من الحالات الصحيّة، مثل السرطان، ومرض نقص المناعة المكتسبة، والعديد من اضطرابات المناعة الأخرى وغيرها من الحالات.
- يحتوي الفجل على العديد من المركبات متعدّدة الفينول (بالإنجليزية: Polyphenolic compounds)، كما أنّه يحتوي على كميّات عالية من مركبات الكاتيكين (بالإنجليزية: Catechin) تفوق محتوى الخضروات الأخرى من العائلة نفسها، وتقارب محتوى الشّاي الأخضر والشّاي الأسود، وهو أيضاً مرتفع المحتوى من حمض الفريوليك (بالإنجليزية: Ferulic acid) بشكل أكبر من غيره من خضروات العائلة الصليبيّة، ولذلك فهو يمتلك صفات مضادّة للأكسدة ومدمّرة للجذور الحُرَّة.
- يمنح تناول الفجل الألياف الغذائيّة كما يوضِّح الجدول أعلاه،[٢] الأمر الذي يمنح العديدَ من الفوائد الصحيّة، ذلك أنّ زيادة تناول الألياف الغذائيّة في الحِمية يساهم في خفض الكوليسترول والوقاية من ارتفاعه، ويساهم أيضًا في تحقيق الشعور بالشَّبع الذي يساهم في التحكّم في الوزن، وفي الحفاظ على صحّة الجهاز الهضميّ، وفي خفض خطر الإصابة بأمراض القلب والسّمنة وغيرها من الأمراض المزمنة
- يحتوي الفجل على مركّبات تُحارب السَّرطان وتقي منه، وقد وجدت دراسةٌ أنّ مستخلصات الفجل تعمل على موت الخلايا السرطانيّة في المختبر عن طريق تحفيز عمل الجينات التي تتسبّب بموتها.
- يُعتبر الفجل غذاءً مناسباً في حِميات خسارة الوزن، وذلك بسبب محتواه المنخفض من السُّعرات الحراريّة كما يوضّح الجدول أعلاه، وبالإضافة إلى ذلك فهو مصدر جيّد للعديد من الفيتامينات والمعادن التي يمكن الحصول عليها دون تناول عدد كبير من السعرات الحراريّة.
- وجدت بعض الدراسات العلميّة تأثيرات للفجل في حالات فقدان الشهيّة، وحالات ألم والتهاب وانتفاخ الفم والحلق، وحالات القابليّة للإصابة بالعدوى، والحمى، والبرد، والسعال، وبعض الاضطرابات الهضميّة التي تسببها مشاكل القناة الصفراويّة، وبعض حالات الالتهابات في المجرى التنفسيّ، مثل التهاب القصبات الهوائيّة، ولكن تحتاج جميع هذه الأدوار إلى المزيد من البحث العلميّ لتقييمها.
- يُعتبر الفجل علاجاً معتمداً من قبل (Commission E)، الذي يعمل على تقييم الطب البديل والعلاجات العشبية، في علاج حالات عسر الهضم (بالإنجليزية: Dyspepsia)، وخاصة ذلك الذي ينتج عن مشاكل القناة الصفراويّة، وفي علاج التهاب القصبات الهوائيّة والكحّة.