[SIZE="5"]
[SIZE="2"]يحيي السيد عمر,اشتراطات بنكيّة, سمارت ايديز, مجلة الافكار الذكية, ريادة الأعمال, المجتمع الوظيفي, مجلة الأفكار الذكية, رواد الأعمال, المشاريع الناشئة، إدارة فرق العمل، النجاح في الحياة، التخطيط، تجـــــارب ريادية، تجارب رواد أعمال، الشباب العربي، بناء العلامات التجارية، المسؤولية الاجتماعية، تنمية الكوادر، التنمية الذاتية، الابتكار، العمل التطوعي، إعداد الكواد، القيادة، إعداد القادة، قوانين القيادة، عالم الأعمال، المشاريع الصغيرة,
[SIZE="6"]معايير خاصة بالقروض تؤثر على قرار البنك[/SIZE]
هناك شروط أخرى يضعها البنك قبل إتمام القرض؛ صنَّفها بعض الاقتصاديين ضمن المعايير الخاصة بالقرض ذاته، وهي: “مبلغ القرض”؛ فيجب أن يكون المبلغ متوافقاً مع احتياجات المشروع المالية لا يزيد عنها أو ينقص بصورة كبيرة تثير شكوك مسؤولي البنك بشأن مدى احتياج العميل للقرض، وقدرته على السداد في الوقت المحدَّد.
وهنا يجب على صاحب المشروع تحديد موازنته بدقة، ومعرفة المبلغ الذي يحتاجه حتى إتمام مشروعه؛ وذلك كي لا يُفاجأ أثناء سَيْر المشروع بحاجته للمزيد من المال.
ومن المعايير الأخرى الخاصة بالقرض والتي يُوليها البنك أولويةً كبيرة “مدَّة القرض”، بالنسبة إلى المشاريع الصغيرة والمتوسطة؛ فإن غالبية البنوك تُفَضِّل القروض قصيرة الأجل، لكنَّ هذا لا يعني أنها لا تمنح القروض المتوسطة وطويلة الأجل، بل إنها تُفاضِل في إعطاء الأخيرة بحسب الاشتراطات الخاصة بالعميل والمشروع، والتي سبَق الحديث عنها.
أما “مصادر الوفاء” بالقرض فهي أكثر الاشتراطات أهمية، والمقصود بها المصادر المالية التي يملكها العميل، ويسدِّد عن طريقها قرض مشروعه، ويتأكد البنك أيضاً من وجود هذه المصادر لديه ضمن البحوث التي يجريها أولاً.
وبغضِّ النظر عن الاشتراطات المقيِّدة لحصول المشاريع الصغيرة على القروض البنكية، إلا أنها تنال نسبة منطقية منها، لأسباب عدَّة أكثرها أهمية أنها المحرِّك الرئيس لدفع عجلة التنمية المجتمعية، وإحدى أهم ركائز التطور الاقتصادي؛ الأمر الذي يجعل الجهات الحكومية في الكثير من البلدان النامية تسعى إلى تطوير هذا القطاع، وتوفير أشكال مختلفة من التمويل الخارجي بما يحقِّق الأهداف المرجوة منه.
[SIZE="7"]لمتابعة قراءة المقال وتحميله بصيغة Pdf من الرابط التالي ::[/SIZE]
https://goo.gl/wq7eAx
[/SIZE]
[/size][SIZE="2"]يحيي السيد عمر,اشتراطات بنكيّة, سمارت ايديز, مجلة الافكار الذكية, ريادة الأعمال, المجتمع الوظيفي, مجلة الأفكار الذكية, رواد الأعمال, المشاريع الناشئة، إدارة فرق العمل، النجاح في الحياة، التخطيط، تجـــــارب ريادية، تجارب رواد أعمال، الشباب العربي، بناء العلامات التجارية، المسؤولية الاجتماعية، تنمية الكوادر، التنمية الذاتية، الابتكار، العمل التطوعي، إعداد الكواد، القيادة، إعداد القادة، قوانين القيادة، عالم الأعمال، المشاريع الصغيرة,
[SIZE="6"]معايير خاصة بالقروض تؤثر على قرار البنك[/SIZE]
هناك شروط أخرى يضعها البنك قبل إتمام القرض؛ صنَّفها بعض الاقتصاديين ضمن المعايير الخاصة بالقرض ذاته، وهي: “مبلغ القرض”؛ فيجب أن يكون المبلغ متوافقاً مع احتياجات المشروع المالية لا يزيد عنها أو ينقص بصورة كبيرة تثير شكوك مسؤولي البنك بشأن مدى احتياج العميل للقرض، وقدرته على السداد في الوقت المحدَّد.
وهنا يجب على صاحب المشروع تحديد موازنته بدقة، ومعرفة المبلغ الذي يحتاجه حتى إتمام مشروعه؛ وذلك كي لا يُفاجأ أثناء سَيْر المشروع بحاجته للمزيد من المال.
ومن المعايير الأخرى الخاصة بالقرض والتي يُوليها البنك أولويةً كبيرة “مدَّة القرض”، بالنسبة إلى المشاريع الصغيرة والمتوسطة؛ فإن غالبية البنوك تُفَضِّل القروض قصيرة الأجل، لكنَّ هذا لا يعني أنها لا تمنح القروض المتوسطة وطويلة الأجل، بل إنها تُفاضِل في إعطاء الأخيرة بحسب الاشتراطات الخاصة بالعميل والمشروع، والتي سبَق الحديث عنها.
أما “مصادر الوفاء” بالقرض فهي أكثر الاشتراطات أهمية، والمقصود بها المصادر المالية التي يملكها العميل، ويسدِّد عن طريقها قرض مشروعه، ويتأكد البنك أيضاً من وجود هذه المصادر لديه ضمن البحوث التي يجريها أولاً.
وبغضِّ النظر عن الاشتراطات المقيِّدة لحصول المشاريع الصغيرة على القروض البنكية، إلا أنها تنال نسبة منطقية منها، لأسباب عدَّة أكثرها أهمية أنها المحرِّك الرئيس لدفع عجلة التنمية المجتمعية، وإحدى أهم ركائز التطور الاقتصادي؛ الأمر الذي يجعل الجهات الحكومية في الكثير من البلدان النامية تسعى إلى تطوير هذا القطاع، وتوفير أشكال مختلفة من التمويل الخارجي بما يحقِّق الأهداف المرجوة منه.
[SIZE="7"]لمتابعة قراءة المقال وتحميله بصيغة Pdf من الرابط التالي ::[/SIZE]
https://goo.gl/wq7eAx
[/SIZE]