كشف علماء عن فائدة جديدة للإنسان من ممارسة الجنس مع شريكة حياته واستمرارها لأن الممارسة الدائمة تساعد على تحسين الذاكرة.
وذكرت وكالة سبوت*-تم الحذف. كلمة غير محترمة لا يسمح بها في هذا المنتدى-* الروسية أنه بعد دراسة مطولة للعلماء حول فوائد ممارسة الجنس وبعد عدة اختبارات تمكن العلماء من التأكيد أن ممارسة الجنس تحسن من ذاكرة الإنسان.
وقام العلماء بالاختبارات على نساء تتراوح أعمارهن بين 19 و 35 عامًا، ووجدوا أن النساء اللاتي يتمتعن بحياة جنسية نشطة لديهن قدرات أكبر على تذكر الكلمات والصور بالمقارنة مع النساء اللاتي لديهن نشاطا جنسيا أقل.
ويعتقد الباحثون أن العلاقة الجنسية يمكن أن تساعد في نمو خلايا دماغية جديدة في جزء من تلافيف فص المخ على شكل قرن آمون والاسم العلمي لها هو hippocampus وهو المرتبط بتذكر الكلمات والمعلومات.
ومن جانب آخر كان بابا الفاتيكان فرنسيس قد أعلن مؤخرا أن الحب والجنس والجاذبية الجنسية بين الزوجين هي هدية من الرب، واعتبر البابا أن الجنس هو المفتاح الأساسي إلى الجنة.
وقال البابا فرنسيس: "الحب لدى الزوجين لا يعرف المحظور وبالتالي يجب أن تكون العلاقة مفتوحة وصريحة إلى أبعد الحدود، لأن ذلك سيقرب الرجل والمرأة أكثر ويجعلهما كتلة واحدة".
وأكد البابا أن الكتاب المقدس اشتمل على هذا الأمر من خلال اعتبار الزوج والزوجة متكاملين وأن الجنس هدية من الرب وهدفها الأساسي منح الحياة من خلال الولادة، وهذا الأمر سيساهم باستمرار الحياة الأبدية وتطورها.
المصدر
وذكرت وكالة سبوت*-تم الحذف. كلمة غير محترمة لا يسمح بها في هذا المنتدى-* الروسية أنه بعد دراسة مطولة للعلماء حول فوائد ممارسة الجنس وبعد عدة اختبارات تمكن العلماء من التأكيد أن ممارسة الجنس تحسن من ذاكرة الإنسان.
وقام العلماء بالاختبارات على نساء تتراوح أعمارهن بين 19 و 35 عامًا، ووجدوا أن النساء اللاتي يتمتعن بحياة جنسية نشطة لديهن قدرات أكبر على تذكر الكلمات والصور بالمقارنة مع النساء اللاتي لديهن نشاطا جنسيا أقل.
ويعتقد الباحثون أن العلاقة الجنسية يمكن أن تساعد في نمو خلايا دماغية جديدة في جزء من تلافيف فص المخ على شكل قرن آمون والاسم العلمي لها هو hippocampus وهو المرتبط بتذكر الكلمات والمعلومات.
ومن جانب آخر كان بابا الفاتيكان فرنسيس قد أعلن مؤخرا أن الحب والجنس والجاذبية الجنسية بين الزوجين هي هدية من الرب، واعتبر البابا أن الجنس هو المفتاح الأساسي إلى الجنة.
وقال البابا فرنسيس: "الحب لدى الزوجين لا يعرف المحظور وبالتالي يجب أن تكون العلاقة مفتوحة وصريحة إلى أبعد الحدود، لأن ذلك سيقرب الرجل والمرأة أكثر ويجعلهما كتلة واحدة".
وأكد البابا أن الكتاب المقدس اشتمل على هذا الأمر من خلال اعتبار الزوج والزوجة متكاملين وأن الجنس هدية من الرب وهدفها الأساسي منح الحياة من خلال الولادة، وهذا الأمر سيساهم باستمرار الحياة الأبدية وتطورها.
المصدر