علاج ارتفاع حرارة الكمبيوتر
إذا كنت في خضم عمل مستمر لمدة 3 ساعات متواصلة على جهاز الكمبيوتر
المحمول (اللابتوب) ، أو كنت ممن يهوى الألعاب الإلكترونية وفوجئت
بحرارة الجهاز ترتفع، فلا داعي للقلق، إذ ابتكر أحد مستخدمي موقع التواصل
الاجتماعي "تويتر" طريقة جديدة للتخلص من ذلك. فالحل السحري الذي توصل
إليه أحد المستخدمين اليابانيين، هي من خلال وضع عملات نحاسية على أعلى
سطح الأجهزة لتبريدها والتخلص من ارتفاع الحرارة باستخدام قوة الديناميكا
الحرارية. وبسبب قوانين الديناميكا الحرارية، يمتص النحاس حرارة الأجهزة أكبر
بكثير من الألومنيوم أو البلاستيك، وهذا يعني أنه طالما أن النقود النحاسية أكثر
برودة من جهاز الكمبيوتر الخاص بك، فهي سوف تمتصها دون أن تسبب مشاكل
لوحدة المعالجة المركزية الخاصة بك، وفقا لموقع "ساينس أليرت". وبنفس تجربة
المستخدم الياباني، قام مستخدمون آخرون بتجريب نفس الخطوات على الأجهزة
المكتبية ، التي أتت ثمارها وانخفضت حرارة الأجهزة. يذكر أن العملات المعدنية
الأسترالية تحتوي على 50 في المئة من النحاس، في حين تحتوي العملات
البريطانية على معادن مختلفة، فيما يحتوي السنت الأميركي منذ عام 1981
على 2.5 في المئة فقط من النحاس .
إذا كنت في خضم عمل مستمر لمدة 3 ساعات متواصلة على جهاز الكمبيوتر
المحمول (اللابتوب) ، أو كنت ممن يهوى الألعاب الإلكترونية وفوجئت
بحرارة الجهاز ترتفع، فلا داعي للقلق، إذ ابتكر أحد مستخدمي موقع التواصل
الاجتماعي "تويتر" طريقة جديدة للتخلص من ذلك. فالحل السحري الذي توصل
إليه أحد المستخدمين اليابانيين، هي من خلال وضع عملات نحاسية على أعلى
سطح الأجهزة لتبريدها والتخلص من ارتفاع الحرارة باستخدام قوة الديناميكا
الحرارية. وبسبب قوانين الديناميكا الحرارية، يمتص النحاس حرارة الأجهزة أكبر
بكثير من الألومنيوم أو البلاستيك، وهذا يعني أنه طالما أن النقود النحاسية أكثر
برودة من جهاز الكمبيوتر الخاص بك، فهي سوف تمتصها دون أن تسبب مشاكل
لوحدة المعالجة المركزية الخاصة بك، وفقا لموقع "ساينس أليرت". وبنفس تجربة
المستخدم الياباني، قام مستخدمون آخرون بتجريب نفس الخطوات على الأجهزة
المكتبية ، التي أتت ثمارها وانخفضت حرارة الأجهزة. يذكر أن العملات المعدنية
الأسترالية تحتوي على 50 في المئة من النحاس، في حين تحتوي العملات
البريطانية على معادن مختلفة، فيما يحتوي السنت الأميركي منذ عام 1981
على 2.5 في المئة فقط من النحاس .
