هل تعلم أن الصدقة تعد صفة من صفات المتقين ؟!، كما أنها تعد باب من أبواب الجنة.. فهل من طارق ؟!
عزيزي القارىء.. تذكر معي: منذ متى لم تقم باخراج صدقة لله – عز وجل - ؟!، كم مرة تتصدق في الشهر؟!، هل تحرص باستمرار على الانفاق في سبيل الله قدر استطاعتك ؟!
إليك في السطور القادمة عشرة أسرار من أسرار الصدقة لمن يغفل عن اخراجها:
1- أجر المتصدق عند الله:
يقول الله – عز وجل – في سورة البقرة (آية : 274): {الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُم بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ سِرًّا وَعَلَانِيَةً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ}.
2- مضاعفة للحسنات والأجر:
يقول الله تعالى في سورة الحديد (آية : 18): {إِنَّ الْمُصَّدِّقِينَ وَالْمُصَّدِّقَاتِ وَأَقْرَضُوا اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا يُضَاعَفُ لَهُمْ وَلَهُمْ أَجْرٌ كَرِيمٌ}.
قوله تعالى أيضا في سورة البقرة (آية : 261) : {مَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِئَةُ حَبَّةٍ وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ}.
3- من صفات المتقين :
يقول المولى – جل وعلا – في سورة الذاريات (آية : 19) : -- وَفِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ}.
4- الصدقة باب من أبواب الجنة:
عن أبي هريرة – رضي الله عنه – عن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال: (من أنفق زوجين في سبيل الله، نودي من أبواب الجنة: ياعبد الله هذا خير، فمن كان من أهل الصلاة دعي من باب الصلاة، ومن كان من أهل الجهاد دعي من باب الجهاد، ومن كان من أهل الصيام دعي من باب الريان، ومن كان من أهل الصدقة دعي من باب الصدقة). فقال: أبو بكر – رضي الله عنه -: بأبي وأمي يارسول الله، ما على من دعي من تلك الأبواب من ضرورة، فهل يدعي أحد من تلك الأبواب كلها؟.قال: (نعم، وأرجو أن تكون منهم) – صحيح البخاري.
5- تظل صاحبها يوم القيامة:
عن أبي هريرة – رضي الله عنه – عن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال: (سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله: الإمام العادل وشاب نشأ في عبادة ربه، ورجل قلبه معلق في المساجد، ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه، ورجل طلبته امرأة ذات منصب وجمال فقال إني أخاف الله، ورجل تصدق أخفى حتى لاتعلم شماله ماتنفق يمينه، ورجل ذكر الله خاليا ففاضت عيناه) – صحيح البخاري.
6- تطفىء غضب الرب:
عن أم سلمة هند بنت أبي أمية – رضي الله عنها – عن النبي – صلى الله عليه وسلم - : (صنائع المعروف تقي مصارع السوء والصدقة خفيا تطفىء غضب الرب، وصلة الرحم زيادة في العمر، وكل معروف صدقة، وأهل المعروف في الدنيا هم من أهل المعروف في الآخرة وأهل المنكر في الدنيا هم من أهل المنكر في الآخرة....) – صحيح الجامع.
7- تطهير وتزكية للنفس:
يقول الله تعالى في سورة التوبة (آية : 103): {خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا}.
8- مباركة للمال وزيادة للرزق:
يقول المولى – جل شأنه – في سورة سبأ (آية : 39): -- قُلْ إِنَّ رَبِّي يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ ۚ وَمَا أَنفَقْتُم مِّن شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ ۖ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ}.
9- حجاب بينك وبين النار:
عن فضالة بن عبيد عن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قال : (اجعلوا بينكم وبين النار حجابا، ولو بشق تمرة) – صحيح الجامع.
10 - خير ما يهدى للميت:
عن أبي هريرة – رضي الله عنه – عن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال: (إذا مات الإنسان انقطع عنه عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، وعلم ينتفع به، وولد صالح يدعو له) – صحيح الترمذي.
والآن.. هل من متصدق؟!.. هل من باحث عن مباركة ماله ومضاعفة حسناته؟!
عزيزي القارىء.. تذكر معي: منذ متى لم تقم باخراج صدقة لله – عز وجل - ؟!، كم مرة تتصدق في الشهر؟!، هل تحرص باستمرار على الانفاق في سبيل الله قدر استطاعتك ؟!
إليك في السطور القادمة عشرة أسرار من أسرار الصدقة لمن يغفل عن اخراجها:
1- أجر المتصدق عند الله:
يقول الله – عز وجل – في سورة البقرة (آية : 274): {الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُم بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ سِرًّا وَعَلَانِيَةً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ}.
2- مضاعفة للحسنات والأجر:
يقول الله تعالى في سورة الحديد (آية : 18): {إِنَّ الْمُصَّدِّقِينَ وَالْمُصَّدِّقَاتِ وَأَقْرَضُوا اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا يُضَاعَفُ لَهُمْ وَلَهُمْ أَجْرٌ كَرِيمٌ}.
قوله تعالى أيضا في سورة البقرة (آية : 261) : {مَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِئَةُ حَبَّةٍ وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ}.
3- من صفات المتقين :
يقول المولى – جل وعلا – في سورة الذاريات (آية : 19) : -- وَفِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ}.
4- الصدقة باب من أبواب الجنة:
عن أبي هريرة – رضي الله عنه – عن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال: (من أنفق زوجين في سبيل الله، نودي من أبواب الجنة: ياعبد الله هذا خير، فمن كان من أهل الصلاة دعي من باب الصلاة، ومن كان من أهل الجهاد دعي من باب الجهاد، ومن كان من أهل الصيام دعي من باب الريان، ومن كان من أهل الصدقة دعي من باب الصدقة). فقال: أبو بكر – رضي الله عنه -: بأبي وأمي يارسول الله، ما على من دعي من تلك الأبواب من ضرورة، فهل يدعي أحد من تلك الأبواب كلها؟.قال: (نعم، وأرجو أن تكون منهم) – صحيح البخاري.
5- تظل صاحبها يوم القيامة:
عن أبي هريرة – رضي الله عنه – عن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال: (سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله: الإمام العادل وشاب نشأ في عبادة ربه، ورجل قلبه معلق في المساجد، ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه، ورجل طلبته امرأة ذات منصب وجمال فقال إني أخاف الله، ورجل تصدق أخفى حتى لاتعلم شماله ماتنفق يمينه، ورجل ذكر الله خاليا ففاضت عيناه) – صحيح البخاري.
6- تطفىء غضب الرب:
عن أم سلمة هند بنت أبي أمية – رضي الله عنها – عن النبي – صلى الله عليه وسلم - : (صنائع المعروف تقي مصارع السوء والصدقة خفيا تطفىء غضب الرب، وصلة الرحم زيادة في العمر، وكل معروف صدقة، وأهل المعروف في الدنيا هم من أهل المعروف في الآخرة وأهل المنكر في الدنيا هم من أهل المنكر في الآخرة....) – صحيح الجامع.
7- تطهير وتزكية للنفس:
يقول الله تعالى في سورة التوبة (آية : 103): {خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا}.
8- مباركة للمال وزيادة للرزق:
يقول المولى – جل شأنه – في سورة سبأ (آية : 39): -- قُلْ إِنَّ رَبِّي يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ ۚ وَمَا أَنفَقْتُم مِّن شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ ۖ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ}.
9- حجاب بينك وبين النار:
عن فضالة بن عبيد عن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قال : (اجعلوا بينكم وبين النار حجابا، ولو بشق تمرة) – صحيح الجامع.
10 - خير ما يهدى للميت:
عن أبي هريرة – رضي الله عنه – عن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال: (إذا مات الإنسان انقطع عنه عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، وعلم ينتفع به، وولد صالح يدعو له) – صحيح الترمذي.
والآن.. هل من متصدق؟!.. هل من باحث عن مباركة ماله ومضاعفة حسناته؟!