القرآن له الأثر الكبير في نهوض الأمة الإسلامية عليه قامت الدولة الإسلامية انتقلت الأمة من الجهل والكفر ورعي الأغنام إلى قيادة أمة
فالصحابة قبل ظهور الدين الإسلامي كانوا في جهالة وضلال وفساد وكذب وغيرها من الأخلاق الفاسدة ولكن مع ظهور أول بذرة لـ الدعوة الإسلامية وانتشاره بين الصحابة علت نفوسهم وارتقت إلى السمو بفضل الله وكتابه عز وجل
فالقرآن أصلح حالهم إستمسكوا بالعروة الوثقى وطبقوا الأحكام وتحلوا بالأخلاق الحميدة أقاموا شعائر دينهم وطبقوا شرائع الدين على أنفسهم فأصبحوا هداة مهتدين صالحين مصلحين وسادوا الأرض بالعدل والحكمة بفضل منهج رباني عظيم إنه
القرآن الكريم
يقول الفاروق رضي الله عنه : "إنما تنقض عرى الإسلام عروةً عروةً " إذا نشأ في الإسلام من لم يعرف الجاهلية ، فإن الأمر كذلك إذا نشأ في الأمة من لم يعرف معنى العزة والكرامة،
ولم يذقها يوماً من دهره ! ولم يعش إلا حالة الذل والهوان، فكيف سيدرك أثر القرآن في إعادة ما فقدته الأمة من العزة والكرامة ؟!
من هنا سوف نطرح ما يفيدنا من القرآن لـ النهوض بالأمة الإسلامية
قال الله تعالى {وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَلِقَوْمِكَ وَسَوْفَ تُسْأَلُونَ}الزخرف 44
فالصحابة قبل ظهور الدين الإسلامي كانوا في جهالة وضلال وفساد وكذب وغيرها من الأخلاق الفاسدة ولكن مع ظهور أول بذرة لـ الدعوة الإسلامية وانتشاره بين الصحابة علت نفوسهم وارتقت إلى السمو بفضل الله وكتابه عز وجل
فالقرآن أصلح حالهم إستمسكوا بالعروة الوثقى وطبقوا الأحكام وتحلوا بالأخلاق الحميدة أقاموا شعائر دينهم وطبقوا شرائع الدين على أنفسهم فأصبحوا هداة مهتدين صالحين مصلحين وسادوا الأرض بالعدل والحكمة بفضل منهج رباني عظيم إنه
القرآن الكريم
يقول الفاروق رضي الله عنه : "إنما تنقض عرى الإسلام عروةً عروةً " إذا نشأ في الإسلام من لم يعرف الجاهلية ، فإن الأمر كذلك إذا نشأ في الأمة من لم يعرف معنى العزة والكرامة،
ولم يذقها يوماً من دهره ! ولم يعش إلا حالة الذل والهوان، فكيف سيدرك أثر القرآن في إعادة ما فقدته الأمة من العزة والكرامة ؟!
من هنا سوف نطرح ما يفيدنا من القرآن لـ النهوض بالأمة الإسلامية
قال الله تعالى {وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَلِقَوْمِكَ وَسَوْفَ تُسْأَلُونَ}الزخرف 44