غيابك وجع أمتد لحياتي
فـ أفلت شموسي..وتوارت أمطاري..
وكفت أحلامي على الاستمرار
منذ رحيلكِ عن دنياي..
بت اخاف الغروب ولحظاته
ياناس الشخص لاحب له شخص
وشلون يعترفله وش يقول
أخاف من جرح احساس شاعر
أخاف يطفي قلب تعبت تشيله جروحه
واخاف من حبه يذوقني العذاب والوهم
احترت ابوحله واعلن احساسي
والاّ اسكت شايل صورته بضلوعي
احبك لو مانطقتها تكفى ركز حبيبي
حسني بحروفها
اهل الهواء دايم مجاريح# كلن تمنا شوف خله
وانا عليك انوح واصيح # شوفي عروقي مضمحله
يا ليتني اجي مع الريح# وشرب معك فنجال دله
اشقيتني ونا اول مريح#حبك غدى با القلب كله
كان للغروب طعماً آخر اليوم ....
شدني الى حيثُ لا ادري
كان لا بد بأن أراك هناك
تلاحق ألوان الغروب
لتفترش السماء بسحرك َ وروداً
حمراء ، وصفراء وعسلية
جمعتها لتكون هي عيدية في هذا العيد ...
فحضور طيفك أكفاني ،
ومكالمتكَ الودية أغرقتني
ولم أتأخر في السهر ...
غفت عيوني عن اسبوع ويزيد
وارتاحت تفاصيلي
بمجرد حضرت طيفك ، وصوتك الذي انساني الرد عليك
وانت بكل الخير يا نبض قلبي ....................
عيدٌ هو ولكن ليس ك َ أي عيد ...
أحبك ،
عصفوره قد شاخ أنتظارها
أيا حبيباً أطال في بعداه
أما آن لي بأن أحضى بقليل من كثيركـ
أسامر مراجيح الهوى وأهذيكـ
وأقبل طيوفكـ كل حين
أعتقني من غربتي فقد سئمت
احضنّي بدفء قلبكـ الحنون
فيكـ حيرتني بدر البدور
تسكّني واسكنك احسكـ وتحسني
قريب فيكـ بعيد عنكـ ذايب
ياهواي عذاب الهوى يقتلني اش زينه
وبنسماته يمرمرني اش ميله
وهاهو يوم آخر طلّ علي ....بمنظر الغروب ...
أتأمل الشمس ..وسط ذاك الكم الهائل من الشجون ...
أتساءل ترى هل تنتظر هي أيضا وعدا من حبيب مفقود..
أخيرا ...اجمع ما بقي لي على الشاطئ من أشلاء ..وحذاء ..لأعود...
وانتظر ؟؟
فـ أفلت شموسي..وتوارت أمطاري..
وكفت أحلامي على الاستمرار
منذ رحيلكِ عن دنياي..
بت اخاف الغروب ولحظاته
ياناس الشخص لاحب له شخص
وشلون يعترفله وش يقول
أخاف من جرح احساس شاعر
أخاف يطفي قلب تعبت تشيله جروحه
واخاف من حبه يذوقني العذاب والوهم
احترت ابوحله واعلن احساسي
والاّ اسكت شايل صورته بضلوعي
احبك لو مانطقتها تكفى ركز حبيبي
حسني بحروفها
اهل الهواء دايم مجاريح# كلن تمنا شوف خله
وانا عليك انوح واصيح # شوفي عروقي مضمحله
يا ليتني اجي مع الريح# وشرب معك فنجال دله
اشقيتني ونا اول مريح#حبك غدى با القلب كله
كان للغروب طعماً آخر اليوم ....
شدني الى حيثُ لا ادري
كان لا بد بأن أراك هناك
تلاحق ألوان الغروب
لتفترش السماء بسحرك َ وروداً
حمراء ، وصفراء وعسلية
جمعتها لتكون هي عيدية في هذا العيد ...
فحضور طيفك أكفاني ،
ومكالمتكَ الودية أغرقتني
ولم أتأخر في السهر ...
غفت عيوني عن اسبوع ويزيد
وارتاحت تفاصيلي
بمجرد حضرت طيفك ، وصوتك الذي انساني الرد عليك
وانت بكل الخير يا نبض قلبي ....................
عيدٌ هو ولكن ليس ك َ أي عيد ...
أحبك ،
عصفوره قد شاخ أنتظارها
أيا حبيباً أطال في بعداه
أما آن لي بأن أحضى بقليل من كثيركـ
أسامر مراجيح الهوى وأهذيكـ
وأقبل طيوفكـ كل حين
أعتقني من غربتي فقد سئمت
احضنّي بدفء قلبكـ الحنون
فيكـ حيرتني بدر البدور
تسكّني واسكنك احسكـ وتحسني
قريب فيكـ بعيد عنكـ ذايب
ياهواي عذاب الهوى يقتلني اش زينه
وبنسماته يمرمرني اش ميله
وهاهو يوم آخر طلّ علي ....بمنظر الغروب ...
أتأمل الشمس ..وسط ذاك الكم الهائل من الشجون ...
أتساءل ترى هل تنتظر هي أيضا وعدا من حبيب مفقود..
أخيرا ...اجمع ما بقي لي على الشاطئ من أشلاء ..وحذاء ..لأعود...
وانتظر ؟؟