لكلُ منا صفحات يمزقها بقلبه ...
قد تكون صفحات مفرحة ...
وقد تكون محزنة ...
قد تكون متشائمة أم متفائل ..
ليس المهم أن نمزقها ..
لكن الأهم أن نعلم كيف ومتى نمزقها ...
بين أوراق ممزقة ..... وأوراق جاري تمزيقها ....
تواجد هذه الحروف ...
حين يبكي الألم بداخلك حزناً ...
وتنفجر براكين صمتك قهراً ...
وتأزم مشاعر فرحك ضيقاً ...
وتزداد هموم قلبك ثقلاً ...
فأهلا بك لعـــالـــــم الواقع .!
حين تبدأ الأسماء بالاختباء من حياتك ...
وتبدأ الوجوه بالتلاشي عن نظرك ...
وتبدأ ملامح الوصال بالانقطاع من اتجاهك ...
فاعلم أن سطر النهاية يوشك أن يكتب نفسه ..!
حين يصبح صديقك مجرد غريب ...
عابر سبيل ...
تحاول أن تصل لصوته ...
نحاول أن تصل لذاته ...
تحاول أن تصل لقلبه ...
فلا تجد إجابات ...
لتلك التساؤلاتك ...
تجد شخص آخر ...
باختصار ...
تضيق بك أفكارك ...
فتعلم حينها ...
انهــــا الحيـــــــــاة ...
تُغير من تُغير ...
وتُحول من تُحول !...
حين ينتزع الموت روح أحد أحبابك ...
يذهب بلا رجعة ...
تناديه بداخلك ...
تبكيه بداخلك ...
وتواسيه بداخلك ...
فإن ماتت رؤياه ...
لم تمت روحه بداخلك ! ...
حين تتصارخ الأصوات من حولك ...
فلا تكاد تسمع داخلك ...
بسبب كثرة غضبهم ...
استمرار عصبيتهم ...
واشتداد عباراتهم ...
تقف حائرا ...
بين سكوتك وحديثك ...
فتغرق بينهما ...
دون وعي منك ..!
بين فتور هذه الصفحات ...
ثورتها أردت تسطيرها بينكم ...
لعل هنالك من يقاسمني جزءاً منها ...
ولعل هنالك من يتجرأ فيمزق من صفحاته ...
أو يبدأ بالتفكير بتمزيقها ...
لستُ مجبوراً أن أُفهم الآخرين من أنا ...
بالرغم وبصريح العبارة ...
أتخذ هذه الكملة لأعرف بها عن نفسي ...
بكملة مختصرة ...
فلغتي هي صمتي ...
فمن يملك مؤهِلات العقل والإحساس ...
سأكون أمامهُ كالكِتاب المفتوح ...
وعليهِ أن يُحسِن الإستيعاب ...
يارب إن أعطيتني نجاحاً فلا تأخذ مني تواضعي ...
وإن أعطيتني تواضعاً فلا تأخذ مني اعتزازي بكرامتي ...
وإذا أسأت إلى الناس فامنحني شجاعة الاعتذار ...
وإذا أساء الناس إلي فامنحني شجاعة العفو عند المقدرة ..
قد تكون صفحات مفرحة ...
وقد تكون محزنة ...
قد تكون متشائمة أم متفائل ..
ليس المهم أن نمزقها ..
لكن الأهم أن نعلم كيف ومتى نمزقها ...
بين أوراق ممزقة ..... وأوراق جاري تمزيقها ....
تواجد هذه الحروف ...
حين يبكي الألم بداخلك حزناً ...
وتنفجر براكين صمتك قهراً ...
وتأزم مشاعر فرحك ضيقاً ...
وتزداد هموم قلبك ثقلاً ...
فأهلا بك لعـــالـــــم الواقع .!
حين تبدأ الأسماء بالاختباء من حياتك ...
وتبدأ الوجوه بالتلاشي عن نظرك ...
وتبدأ ملامح الوصال بالانقطاع من اتجاهك ...
فاعلم أن سطر النهاية يوشك أن يكتب نفسه ..!
حين يصبح صديقك مجرد غريب ...
عابر سبيل ...
تحاول أن تصل لصوته ...
نحاول أن تصل لذاته ...
تحاول أن تصل لقلبه ...
فلا تجد إجابات ...
لتلك التساؤلاتك ...
تجد شخص آخر ...
باختصار ...
تضيق بك أفكارك ...
فتعلم حينها ...
انهــــا الحيـــــــــاة ...
تُغير من تُغير ...
وتُحول من تُحول !...
حين ينتزع الموت روح أحد أحبابك ...
يذهب بلا رجعة ...
تناديه بداخلك ...
تبكيه بداخلك ...
وتواسيه بداخلك ...
فإن ماتت رؤياه ...
لم تمت روحه بداخلك ! ...
حين تتصارخ الأصوات من حولك ...
فلا تكاد تسمع داخلك ...
بسبب كثرة غضبهم ...
استمرار عصبيتهم ...
واشتداد عباراتهم ...
تقف حائرا ...
بين سكوتك وحديثك ...
فتغرق بينهما ...
دون وعي منك ..!
بين فتور هذه الصفحات ...
ثورتها أردت تسطيرها بينكم ...
لعل هنالك من يقاسمني جزءاً منها ...
ولعل هنالك من يتجرأ فيمزق من صفحاته ...
أو يبدأ بالتفكير بتمزيقها ...
لستُ مجبوراً أن أُفهم الآخرين من أنا ...
بالرغم وبصريح العبارة ...
أتخذ هذه الكملة لأعرف بها عن نفسي ...
بكملة مختصرة ...
فلغتي هي صمتي ...
فمن يملك مؤهِلات العقل والإحساس ...
سأكون أمامهُ كالكِتاب المفتوح ...
وعليهِ أن يُحسِن الإستيعاب ...
يارب إن أعطيتني نجاحاً فلا تأخذ مني تواضعي ...
وإن أعطيتني تواضعاً فلا تأخذ مني اعتزازي بكرامتي ...
وإذا أسأت إلى الناس فامنحني شجاعة الاعتذار ...
وإذا أساء الناس إلي فامنحني شجاعة العفو عند المقدرة ..