نشر المرصد الصحفى الفنزويلى أرقام توضح تطور مرض الملاريا فى البلاد، وتضاعفت عدد الوفيات مقارنة بالعام الماضى، لذلك دعوا إلى "استجابة دولية عاجلة"، حيث أن الأرقام المقلقة سجلت زيادة فى الحالات بنسبة 709% فى الفترة ما بين 2000و 2016.
وأشارت صحيفة "انفوباى" الأرجنتينية، إلى أن زيادة نسبة الوفيات بسبب الملاريا إلى 521%، وفى 2017 أعربت المنظمة عن أسفها لأن نظام مادورو لم ينشر بيانات رسمية، لكنه كشف أنه فى الأشهر الستة الأولى من العام الجارى، كانت هناك زيادة بنسبة 70% من الحالات، فضلا عن مضاعفة الوفيات المرتبطة بالفيروس.
وفى العام الماضى، وجدت بفنزويلا حوالى 246 ألف حالة إصابة بالملاريا، وقال خوليو كاسترو طبيب الأمراض المعدية فى جامعة فنزويلا الوسطى "هذا العام سننتهى من 600 ألف إلى 700 ألف شخص"، مضيفا أنها الدولة الوحيدة فى العالم التى توقفت عن مكافحة المرض، خاصة بعد انخفاض الأدوية حوالى 90%.
وأشارت الصحيفة إلى أن النظام الصحى المنهار فى فنزويلا فضلا عن نقص الأدوية والمواد الغذائية الأساسية، دليل واضح على أن الحكومة لا تقوم بأعمال وقائية لمنع انتشار الأمراض مثل تطوير برامج التبخير لتقليل الناموس.
وأعربت مجموعة ليما فى بيانها الأخير عن قلقها إزاء الأزمة الصحية، ويبلغ معدل سوء التغذية لدى الأطفال بنسبة 11.4 %.
وأشارت صحيفة "انفوباى" الأرجنتينية، إلى أن زيادة نسبة الوفيات بسبب الملاريا إلى 521%، وفى 2017 أعربت المنظمة عن أسفها لأن نظام مادورو لم ينشر بيانات رسمية، لكنه كشف أنه فى الأشهر الستة الأولى من العام الجارى، كانت هناك زيادة بنسبة 70% من الحالات، فضلا عن مضاعفة الوفيات المرتبطة بالفيروس.
وفى العام الماضى، وجدت بفنزويلا حوالى 246 ألف حالة إصابة بالملاريا، وقال خوليو كاسترو طبيب الأمراض المعدية فى جامعة فنزويلا الوسطى "هذا العام سننتهى من 600 ألف إلى 700 ألف شخص"، مضيفا أنها الدولة الوحيدة فى العالم التى توقفت عن مكافحة المرض، خاصة بعد انخفاض الأدوية حوالى 90%.
وأشارت الصحيفة إلى أن النظام الصحى المنهار فى فنزويلا فضلا عن نقص الأدوية والمواد الغذائية الأساسية، دليل واضح على أن الحكومة لا تقوم بأعمال وقائية لمنع انتشار الأمراض مثل تطوير برامج التبخير لتقليل الناموس.
وأعربت مجموعة ليما فى بيانها الأخير عن قلقها إزاء الأزمة الصحية، ويبلغ معدل سوء التغذية لدى الأطفال بنسبة 11.4 %.