سلطت مجلة "نيوزويك" الضوء على انتشار مرض "الحمى النزفية" فى أوغندا أو فيروس "ماربورج" الذى يتسبب فى نزيف من يصاب به من كل فتحات الجسد، ويؤدى إلى وفاة نصف ضحاياه.
وأوضحت الصحيفة أن هذا المرض منتشر الآن والفيروس المسبب له معدى للغاية، ومع وصول معدل الخصوبة فى أوغندا إلى 100%، فإن هذا البلد الأفريقى أعلن تفشى الفيروس المروع المعروف أيضا بأنه "ابن عم" الإيبولا".
وتم التعرف على فيروس مابورج لأول مرة عام 1967، ويعتبر من الأمراض النزفية النادرة ولكنه قاتل.
تقول منظمة الصحية العالمية إن معدل الوفيات التى تنجم عنه النصف تقريبا ممكن يصاب بالمرض، لكن فى حالات تفشى المرض سابقا، بلغت نسبة الوفيات 88%.
وذكرت شبكة "سى إن إن" أنه فى التفشى الحالى للمرض توفى الأشخاص الثلاثة الذين أصيبوا به، ولم تنتظر أوغندا وقوع المزيد من الوفيات وأعلنت تفشيه على المستوى الوطنى فى 19 أكتوبر الماضى.
ورغم أنه موجود فى أفريقيا على الأرجح منذ قرون، فإن فيروس ماربورج تم التعرف عليه لأول مرة عالميا بعد تفشى المرض فى أوروبا عام 1967. وفى هذا العام، كان الفيروس مرتبطا بتفشى فى مدينتى ماربورج وفرانكفورت، وفى بلجراد وسيبريا، وكان الفيروس على الأرجح مصدر إلهام لإنتاج العديد من أفلام الرعب عنه، وتم تتبع التفشى وصولا إلى المختبرات التى تستخدم القرود الأفريقية القادمة إلى أوروبا.
وأدى تفشى المرض عام 1967 إلى 31 حالة مؤكدة من الإصابة بالفيروس بدءا من العاملين فى المختبر، ثم أحد أفراد الطواقم الطبية الذين حاول علاجهم وأفراد العائلة الذين كانوا يقومون برعايتهم.
وأوضحت الصحيفة أن هذا المرض منتشر الآن والفيروس المسبب له معدى للغاية، ومع وصول معدل الخصوبة فى أوغندا إلى 100%، فإن هذا البلد الأفريقى أعلن تفشى الفيروس المروع المعروف أيضا بأنه "ابن عم" الإيبولا".
وتم التعرف على فيروس مابورج لأول مرة عام 1967، ويعتبر من الأمراض النزفية النادرة ولكنه قاتل.
تقول منظمة الصحية العالمية إن معدل الوفيات التى تنجم عنه النصف تقريبا ممكن يصاب بالمرض، لكن فى حالات تفشى المرض سابقا، بلغت نسبة الوفيات 88%.
وذكرت شبكة "سى إن إن" أنه فى التفشى الحالى للمرض توفى الأشخاص الثلاثة الذين أصيبوا به، ولم تنتظر أوغندا وقوع المزيد من الوفيات وأعلنت تفشيه على المستوى الوطنى فى 19 أكتوبر الماضى.
ورغم أنه موجود فى أفريقيا على الأرجح منذ قرون، فإن فيروس ماربورج تم التعرف عليه لأول مرة عالميا بعد تفشى المرض فى أوروبا عام 1967. وفى هذا العام، كان الفيروس مرتبطا بتفشى فى مدينتى ماربورج وفرانكفورت، وفى بلجراد وسيبريا، وكان الفيروس على الأرجح مصدر إلهام لإنتاج العديد من أفلام الرعب عنه، وتم تتبع التفشى وصولا إلى المختبرات التى تستخدم القرود الأفريقية القادمة إلى أوروبا.
وأدى تفشى المرض عام 1967 إلى 31 حالة مؤكدة من الإصابة بالفيروس بدءا من العاملين فى المختبر، ثم أحد أفراد الطواقم الطبية الذين حاول علاجهم وأفراد العائلة الذين كانوا يقومون برعايتهم.