قَفيتُكِ حرفاً في شعري
وَوَهَبْتُكِ أحلى أقلامي
وَوَضَعْتُكِ نثراً في أدبي
وَجَعَلتُكِ مُجْمَلَ أحلامي
وَشَدَوتُ بِحبكِ موسيقا
وَغَدَوتُ لعينكِ رسامِ
الطرفُ الأخضَرُ يَذْبَحُني
ويزيدُ جراحي وآلامي
والخدُ الورديْ يَجْعَلني
كَخِطابٍ يفنى بكلامِ
الفلُّ الراقدُ في جَسَدكْ
ضوءٌ في رقةِ أنسامِ
فَرْميني شَهْداً في فمكِ
يطربُ منْ سحرِ الأنغامِ
ابقِيْ بِعيوني ساكنةً
كَمشاشٍ يسري بعظامي
الجرحُ الأكبرُ في جسدي
قلباُ يهواكِ بغرامِ
أنتِ العصيانُ وفاتنتي
وبقايا الذنبُ بآثامي
أنتِ الوجدانُ وسيدتي
وشظايا الشعر بإلهامي
وَوَهَبْتُكِ أحلى أقلامي
وَوَضَعْتُكِ نثراً في أدبي
وَجَعَلتُكِ مُجْمَلَ أحلامي
وَشَدَوتُ بِحبكِ موسيقا
وَغَدَوتُ لعينكِ رسامِ
الطرفُ الأخضَرُ يَذْبَحُني
ويزيدُ جراحي وآلامي
والخدُ الورديْ يَجْعَلني
كَخِطابٍ يفنى بكلامِ
الفلُّ الراقدُ في جَسَدكْ
ضوءٌ في رقةِ أنسامِ
فَرْميني شَهْداً في فمكِ
يطربُ منْ سحرِ الأنغامِ
ابقِيْ بِعيوني ساكنةً
كَمشاشٍ يسري بعظامي
الجرحُ الأكبرُ في جسدي
قلباُ يهواكِ بغرامِ
أنتِ العصيانُ وفاتنتي
وبقايا الذنبُ بآثامي
أنتِ الوجدانُ وسيدتي
وشظايا الشعر بإلهامي