هذه قصيدة للشاعر الكبير : عامر ابن نوطان ال جابر المري .. رحمه الله
أنا ما هقيت يسوى الوقت ما سواه
وخان الزمان وعادة الوقت خوانى
ويا حي من هذي دياره وذا مرباه
ذوارى هبوب النود من فوقها بانى
أنا يوم شفت البيت متهدم مبناه
تذكرت زول كان في البيت سكانى
أنادى عليه وساقي العين جارى ماه
وأنا عارف إنى لو تحريت ما جانى
ظلمنى الزمان الى جبرنى على فرقاه
صواديف بقعا شرها ما تعدانى
صدوف الزمان وطول صبر لحقت أقصاه
حدتنى على مبدا الطويله مسيانى
أنا قد بغيت اوقف الرجل عن مبداه
ولكن شفت الموت مازيد خلانى
الى جيت عد ٍقد نزل ماه ولا جاه
تسابق دموعي واظهرت خافي احزانى
أنا كيف أبدله واطمع في خاطرى أنساه
وأنا كل ما مريت مدهاله ابكانى
الا جات به الاخبار والا احدٍ اطراه
ما عاد اتسمع صوت من زيد حاكانى
أعيش بخياله واتنادم مع ذكراه
ويدوى بي الهوجاس في عالم ثانى
يغيم سماى الا تواجهت انا وياه
وحتى الحكي ماعاد ينطق به لساااانى
قضى العمر كله عادنى في رجا لاماه
وطال الرجا والياس قام يتحدانى
هو الى تتوق النفس لمشاهده وحكاه
ولا جا بقلبى عنه سجة ونسيانى
وٍســـلأم،ـتـكـم ..
أنا ما هقيت يسوى الوقت ما سواه
وخان الزمان وعادة الوقت خوانى
ويا حي من هذي دياره وذا مرباه
ذوارى هبوب النود من فوقها بانى
أنا يوم شفت البيت متهدم مبناه
تذكرت زول كان في البيت سكانى
أنادى عليه وساقي العين جارى ماه
وأنا عارف إنى لو تحريت ما جانى
ظلمنى الزمان الى جبرنى على فرقاه
صواديف بقعا شرها ما تعدانى
صدوف الزمان وطول صبر لحقت أقصاه
حدتنى على مبدا الطويله مسيانى
أنا قد بغيت اوقف الرجل عن مبداه
ولكن شفت الموت مازيد خلانى
الى جيت عد ٍقد نزل ماه ولا جاه
تسابق دموعي واظهرت خافي احزانى
أنا كيف أبدله واطمع في خاطرى أنساه
وأنا كل ما مريت مدهاله ابكانى
الا جات به الاخبار والا احدٍ اطراه
ما عاد اتسمع صوت من زيد حاكانى
أعيش بخياله واتنادم مع ذكراه
ويدوى بي الهوجاس في عالم ثانى
يغيم سماى الا تواجهت انا وياه
وحتى الحكي ماعاد ينطق به لساااانى
قضى العمر كله عادنى في رجا لاماه
وطال الرجا والياس قام يتحدانى
هو الى تتوق النفس لمشاهده وحكاه
ولا جا بقلبى عنه سجة ونسيانى
وٍســـلأم،ـتـكـم ..