في خانةِ المهْنَةِ من جَوَازي
عبارةٌ صغيرةٌ صغيرَهْ | |
تقولُ: | |
إنّي (كاتبٌ وشاعرْ). | |
في اللحظة الأولى ، اعتقدتُ أنَّها | |
عبارةٌ سحريةٌ | |
ستفتحُ الأبوابَ في طريقي | |
وتجعلُ الحُرَّاسَ يسجدونَ لي | |
وتُسْكِرُ الضبّاطَ والعساكرْ... | |
* | |
ثم اكتشفتُ أنها فضيحتي الكبيرَهْ | |
وتُهْمَتي الخطيرَهْ.. | |
وأنَّها السيفُ الذي يطولُ رأسي | |
كلّما أردتُ أن أسافرْ.... |