عالم الفن وحرب الصعود للهاوية.. فسخ عقد إيهاب توفيق لصالح تامر حسنى ..وتوعد لعمرو دياب بسبب قناته الجديدة
ما تتناقله الصحف والمجلات الفنية من أخبار وكواليس ساخنة عن الشركة يؤكد أنها تقود حربا ضارية من أجل الصعود إلي الهاوية بسبب المشكلات والخلافات التي أصبحت تحاصرها من كل اتجاه مما كشف حالة التصدع التي أصابت الشركة.
- المشاكل التي تواجه عالم الفن لا حصر لها، منها تصاعد الأزمة مؤخرا بين المطرب إيهاب توفيق والمنتج محسن جابر خاصة بعد الهجوم الذي شنه معجبو ومحبو إيهاب توفيق علي جابر بسبب إهمال الأخير لمطربهم المفضل لحساب المطرب تامر حسني، وما زاد الطين بلة إعلان جابر فسخ شركته عالم الفن لعقدها مع إيهاب بدعوي أن ألبومات الأخير لا تحقق مبيعات مرتفعة، ورد إيهاب توفيق علي هذا بأن ألبومه الأخير لازم تسمع حقق مبيعات مرتفعة بنصف الدعاية التي صنعها جابر لتامر حسني مؤكدا أن اهتمام جابر بحسني جاء للنيل من عمرو دياب.
- المشكلة الثانية هي المواجهة التي لا تكاد تنتهي حتي تبدأ من جديد بين المنتج محسن جابر والمطرب عمرو دياب، جابر توعد دياب بملاحقته قضائيا في حال استعانة الأخير بأغنيات من إنتاج شركة عالم الفن في المحطة الإذاعية التي ينوي دياب إطلاقها قريبا: مع العلم بأن جابر قام برفع دعوي قضائية من قبل ضد دياب لاستخدامه بعض الأغنيات من إنتاج الشركة في برنامجه الحلم.
- جابر ينتظر في ترقب شديد إطلاق البث الرسمي والفعلي لإذاعة عمرو دياب من أجل مقاضاته ودياب يؤكد أن المحطة قانونية ولا يعبأ بأي شيء يتوعده به جابر.
- المشكلة الثالثة هي الدعاية الواهية التي أطلقتها الشركة مع بداية تعاقدها مع المطربة السورية ميادة الحناوي التي لم يظهر لها حتي الآن أي ألبوم من إنتاج شركة عالم الفن مما يؤكد ما يردده البعض بأن إسراع الشركة وإصرارها للتعاقد مع ميادة الحناوي جاء نكاية في شركة روتانا التي تعاقدت مع المطربة الجزائرية وردة.
- المشكلة الرابعة هي الضجة الإعلامية التي صاحبت برنامج تامر حسني noitareneg لاكتشاف المواهب الجديدة بدعم من المنتج محسن جابر والذي لم يفض أيضا إلي أي شيء حتي الآن فيما يبدو أن المسألة تسير في اتجاه البرامج التي تسعي للدعاية الاستهلاكية.
- كل هذه المشكلات والتداعيات تؤكد أن شركة عالم الفن أصبحت في موقف حرج خاصة بعد قرارها بخوض حروب في جبهات عديدة ربما لو ادخرت مجهودها في إنتاج أعمال ترضي ذوق المستمعين والمشاهدين المصريين لتربعت علي عرش سوق الكاسيت بلا منازع.
الرد فالمصدر
http://www.rosaonline.net/Sabah/News.asp?id=41192
ما تتناقله الصحف والمجلات الفنية من أخبار وكواليس ساخنة عن الشركة يؤكد أنها تقود حربا ضارية من أجل الصعود إلي الهاوية بسبب المشكلات والخلافات التي أصبحت تحاصرها من كل اتجاه مما كشف حالة التصدع التي أصابت الشركة.
- المشاكل التي تواجه عالم الفن لا حصر لها، منها تصاعد الأزمة مؤخرا بين المطرب إيهاب توفيق والمنتج محسن جابر خاصة بعد الهجوم الذي شنه معجبو ومحبو إيهاب توفيق علي جابر بسبب إهمال الأخير لمطربهم المفضل لحساب المطرب تامر حسني، وما زاد الطين بلة إعلان جابر فسخ شركته عالم الفن لعقدها مع إيهاب بدعوي أن ألبومات الأخير لا تحقق مبيعات مرتفعة، ورد إيهاب توفيق علي هذا بأن ألبومه الأخير لازم تسمع حقق مبيعات مرتفعة بنصف الدعاية التي صنعها جابر لتامر حسني مؤكدا أن اهتمام جابر بحسني جاء للنيل من عمرو دياب.
- المشكلة الثانية هي المواجهة التي لا تكاد تنتهي حتي تبدأ من جديد بين المنتج محسن جابر والمطرب عمرو دياب، جابر توعد دياب بملاحقته قضائيا في حال استعانة الأخير بأغنيات من إنتاج شركة عالم الفن في المحطة الإذاعية التي ينوي دياب إطلاقها قريبا: مع العلم بأن جابر قام برفع دعوي قضائية من قبل ضد دياب لاستخدامه بعض الأغنيات من إنتاج الشركة في برنامجه الحلم.
- جابر ينتظر في ترقب شديد إطلاق البث الرسمي والفعلي لإذاعة عمرو دياب من أجل مقاضاته ودياب يؤكد أن المحطة قانونية ولا يعبأ بأي شيء يتوعده به جابر.
- المشكلة الثالثة هي الدعاية الواهية التي أطلقتها الشركة مع بداية تعاقدها مع المطربة السورية ميادة الحناوي التي لم يظهر لها حتي الآن أي ألبوم من إنتاج شركة عالم الفن مما يؤكد ما يردده البعض بأن إسراع الشركة وإصرارها للتعاقد مع ميادة الحناوي جاء نكاية في شركة روتانا التي تعاقدت مع المطربة الجزائرية وردة.
- المشكلة الرابعة هي الضجة الإعلامية التي صاحبت برنامج تامر حسني noitareneg لاكتشاف المواهب الجديدة بدعم من المنتج محسن جابر والذي لم يفض أيضا إلي أي شيء حتي الآن فيما يبدو أن المسألة تسير في اتجاه البرامج التي تسعي للدعاية الاستهلاكية.
- كل هذه المشكلات والتداعيات تؤكد أن شركة عالم الفن أصبحت في موقف حرج خاصة بعد قرارها بخوض حروب في جبهات عديدة ربما لو ادخرت مجهودها في إنتاج أعمال ترضي ذوق المستمعين والمشاهدين المصريين لتربعت علي عرش سوق الكاسيت بلا منازع.
الرد فالمصدر
http://www.rosaonline.net/Sabah/News.asp?id=41192