على الرغم من تعقيدات الوضع في سورية ، فقد زالت الغشاوة عن كثير من العقول يعبرون عن يأسهم من كسر صمود الشعب السوري في وجه حرب لم يشهد لها التاريخ الحديث مثيلا ..
حيث نرى أناسا تمسكوا وتعلقوا بارضهم على الرغم من الحياة التي اصبحت قاسية، وآلافا مؤلفة غادروا وظنهم فارين من قسوة الارهاب الذي يحرق الأخضر واليابس فيها.