رأى رجل خنفساء !
فقال ما أراد اللّ? بخلقهآ ؟
لا صوره حسن? ؛ و لا رائح? طيبه
فأبتلاه اللّ? بقرحَـ ?
عجز عنها الأطباء
فحضر طبيب وقال : آئتوني بخنفساء !
فأحرقها وجعل رمادها على القرحَـ? فبرأ بإذن اللّ?
فقال صاحب القرحـ? : أراد اللّ? تعالى أن يعرفني أن أقبح الحيوانات
أعز الأدوي? عندي فما بالنا بمن يحتقر الناس !
( إياگ و إحتقار الخلق؛فلعّل حاجتگ تگون لمن أحتقرت يوماً)