سجل الفرنسي زين الدين زيدان اسمه بأحرف من ذهب في تاريخ كرة القدم بعدما قاد فريقه ريال مدريد للتتويج بلقب دوري أبطال أوروبا للمرة الحادية عشرة في تاريخه.
وتوج النادي الملكي بلقب دوري أبطال أوروبا عقب الفوز على أتلتيكو مدريد 5 3/ بركلات الجزاء الترجيحية بعد انتهاء الوقتين الأصلي والاضافي من المباراة النهائية التي جمعت بينهما على ملعب سان سيرو بمدينة ميلانو الإيطالية مساء السبت بالتعادل 1/1.
وبعد مسيرة حافلة كلاعب شهدت تتويجه بلقب دوري أبطال أوروبا وكأس العالم، بدأ زيدان مسيرته التدريبية بإنجاز أوروبي من العيار الثقيل.
وانطلقت المسيرة التدريبية لزيدان عبر بوابة ريال مدريد الذي صنع اسمه كواحد من أفضل لاعبي خط الوسط على مر العصور.
وبعد أقل من ستة أشهر على تعيينه مدربا للنادي الملكي نجح زيدان في الصعود إلى منصة التتويج الأوروبية في بداية مذهلة لمسيرته التدريبية.
وقال زيدان "في النهاية عليك أن تقاتل، لقد حققنا ما أردنا، عملنا كثيرا، وعندما تتوج بلقب كبير مثل دوري أبطال أوروبا، فهذا يعني الكثير للاعبين والجهاز الفني والمشجعين أيضا".
وفاز زيدان بلقب دوري الأبطال كلاعب مع ريال مدريد في 2002 عبر الفوز على باير ليفركوزن الألماني 2 1/ في المباراة النهائية ليصبح السابع في قائمة المتوجين بلقب البطولة كلاعب ومدرب.
وانضم زيدان إلى ميجيل مونوز وجيوفاني تراباتوني ويوهان كرويف وكارلو انشيلوتي وفرانك ريكارد وبيب جوارديولا، في الفوز بلقب دوري الأبطال كلاعب ومدرب.
وقال زيدان "كارلو انشيلوتي قال لي، إذا سنحت لك فرصة الفوز بلقب دوري الأبطال كمدير فني ستنعم بمذاق خاص، الامر لا يقارن بالفوز بلقب دوري الأبطال كلاعب، لذا أشعر بسعادة فائقة للفوز بلقب البطولة كلاعب ومساعد مدرب والآن كمدير فني".
وأوضح زيدان "أشعر بحالة من الإيجابية ، عندما يمنحك مجلس الإدارة هذه الفرصة، عندما منحني الرئيس هذه الفرصة، لتدريب مثل هذا النادي العظيم، فهو شيء أشعر نحوه بإيجابية شديدة".
وبشأن الأثر الذي أحدثه في ريال مدريد منذ توليه تدريب الفريق خلفا لرافاييل بينيتيز في وقت سابق من الموسم، قال زيدان "ما جئت به إلى ريال مدريد هو السلوك الإيجابي، لقد نجحنا في تحقيق إنجاز رائع لأنني اثق في العمل الدؤوب، لدينا الإمكانيات اللازمة بالفعل، ولكني اعتقد أن العمل ربما أهم من الكفاءة، واعتقد أن جميعنا عمل بالشكل الصحيح".
ولكن العمل الشاق والإيجابية ليست بالأمر الكاف للتتويج بلقب دوري الأبطال ولو أن ركلات الجزاء الترجيحية سارت بشكل مغاير كانت اسهم النقد ستتجه صوب زيدان بسبب قراراته المتعلقة بسحب كريم بنزيمة وتوني كروس والإبقاء على كريستيانو رونالدو رغم أنه لم يظهر بشكله المعهود.
وشدد زيدان على أن رونالدو لم يشارك وهو يعاني من الإصابة، ولكن الانتصارات تمحو أي خطأ.
وأشار زيدان "لن اقول أنه أفضل انتصار على اتلتيكو، لأن كلا الفريقين نجحا في الوصول إلى أبعد محطة ممكنة، لقد ذهبا إلى ركلات الجزاء، كان من الممكن أن تصب النتيجة في أي اتجاه".
وجاء إنجاز زيدان ليجعل البعض يقارنه بالاسطورة الفريدو دي ستيفانو، ولكن زيدان رد بالقول "دي ستيفانو هو دي ستيفانو، علينا ألا نخدع أنفسنا، إنه دي ستيفانو، وله مكانته في هذا النادي الرائع، إنه النادي الذي صنع نجوميتي، لقد كان وسيبقى نادي عظيم، كوني جزء من هذا المشروع هو مصدر فخر كبير بالنسبة لي".
وتوج النادي الملكي بلقب دوري أبطال أوروبا عقب الفوز على أتلتيكو مدريد 5 3/ بركلات الجزاء الترجيحية بعد انتهاء الوقتين الأصلي والاضافي من المباراة النهائية التي جمعت بينهما على ملعب سان سيرو بمدينة ميلانو الإيطالية مساء السبت بالتعادل 1/1.
وبعد مسيرة حافلة كلاعب شهدت تتويجه بلقب دوري أبطال أوروبا وكأس العالم، بدأ زيدان مسيرته التدريبية بإنجاز أوروبي من العيار الثقيل.
وانطلقت المسيرة التدريبية لزيدان عبر بوابة ريال مدريد الذي صنع اسمه كواحد من أفضل لاعبي خط الوسط على مر العصور.
وبعد أقل من ستة أشهر على تعيينه مدربا للنادي الملكي نجح زيدان في الصعود إلى منصة التتويج الأوروبية في بداية مذهلة لمسيرته التدريبية.
وقال زيدان "في النهاية عليك أن تقاتل، لقد حققنا ما أردنا، عملنا كثيرا، وعندما تتوج بلقب كبير مثل دوري أبطال أوروبا، فهذا يعني الكثير للاعبين والجهاز الفني والمشجعين أيضا".
وفاز زيدان بلقب دوري الأبطال كلاعب مع ريال مدريد في 2002 عبر الفوز على باير ليفركوزن الألماني 2 1/ في المباراة النهائية ليصبح السابع في قائمة المتوجين بلقب البطولة كلاعب ومدرب.
وانضم زيدان إلى ميجيل مونوز وجيوفاني تراباتوني ويوهان كرويف وكارلو انشيلوتي وفرانك ريكارد وبيب جوارديولا، في الفوز بلقب دوري الأبطال كلاعب ومدرب.
وقال زيدان "كارلو انشيلوتي قال لي، إذا سنحت لك فرصة الفوز بلقب دوري الأبطال كمدير فني ستنعم بمذاق خاص، الامر لا يقارن بالفوز بلقب دوري الأبطال كلاعب، لذا أشعر بسعادة فائقة للفوز بلقب البطولة كلاعب ومساعد مدرب والآن كمدير فني".
وأوضح زيدان "أشعر بحالة من الإيجابية ، عندما يمنحك مجلس الإدارة هذه الفرصة، عندما منحني الرئيس هذه الفرصة، لتدريب مثل هذا النادي العظيم، فهو شيء أشعر نحوه بإيجابية شديدة".
وبشأن الأثر الذي أحدثه في ريال مدريد منذ توليه تدريب الفريق خلفا لرافاييل بينيتيز في وقت سابق من الموسم، قال زيدان "ما جئت به إلى ريال مدريد هو السلوك الإيجابي، لقد نجحنا في تحقيق إنجاز رائع لأنني اثق في العمل الدؤوب، لدينا الإمكانيات اللازمة بالفعل، ولكني اعتقد أن العمل ربما أهم من الكفاءة، واعتقد أن جميعنا عمل بالشكل الصحيح".
ولكن العمل الشاق والإيجابية ليست بالأمر الكاف للتتويج بلقب دوري الأبطال ولو أن ركلات الجزاء الترجيحية سارت بشكل مغاير كانت اسهم النقد ستتجه صوب زيدان بسبب قراراته المتعلقة بسحب كريم بنزيمة وتوني كروس والإبقاء على كريستيانو رونالدو رغم أنه لم يظهر بشكله المعهود.
وشدد زيدان على أن رونالدو لم يشارك وهو يعاني من الإصابة، ولكن الانتصارات تمحو أي خطأ.
وأشار زيدان "لن اقول أنه أفضل انتصار على اتلتيكو، لأن كلا الفريقين نجحا في الوصول إلى أبعد محطة ممكنة، لقد ذهبا إلى ركلات الجزاء، كان من الممكن أن تصب النتيجة في أي اتجاه".
وجاء إنجاز زيدان ليجعل البعض يقارنه بالاسطورة الفريدو دي ستيفانو، ولكن زيدان رد بالقول "دي ستيفانو هو دي ستيفانو، علينا ألا نخدع أنفسنا، إنه دي ستيفانو، وله مكانته في هذا النادي الرائع، إنه النادي الذي صنع نجوميتي، لقد كان وسيبقى نادي عظيم، كوني جزء من هذا المشروع هو مصدر فخر كبير بالنسبة لي".