أصل اختلاف القراءات
ووجه هذا الاختلاف في القرآن [ أن رسول الله صلى الله عليه و سلم كان يعرض القرآن على جبريل عليه الصلاة و السلام في كل عام عرضة فلما كان في العام الذي توفى فيه عرضه عليه عرضتين ] فكان جبريل عليه الصلاة و السلام يأخذ عليه في كل عرضة بوجه وقراءة من هذه الأوجه والقراءات المختلفة ولذلك قال صلى الله عليه و سلم : إن القرآن أنزل عليها وإنها كلها شاف كاف وأباح لأمته القراءة بما شاءت منها مع الإيمان بجميعها والإقرار بكلها إذ كانت كلها من عند الله تعالى منزلة ومنه صلى الله عليه و سلم مأخوذة
ووجه هذا الاختلاف في القرآن [ أن رسول الله صلى الله عليه و سلم كان يعرض القرآن على جبريل عليه الصلاة و السلام في كل عام عرضة فلما كان في العام الذي توفى فيه عرضه عليه عرضتين ] فكان جبريل عليه الصلاة و السلام يأخذ عليه في كل عرضة بوجه وقراءة من هذه الأوجه والقراءات المختلفة ولذلك قال صلى الله عليه و سلم : إن القرآن أنزل عليها وإنها كلها شاف كاف وأباح لأمته القراءة بما شاءت منها مع الإيمان بجميعها والإقرار بكلها إذ كانت كلها من عند الله تعالى منزلة ومنه صلى الله عليه و سلم مأخوذة