قبل أي نهائي لبطولة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم.. يتذكر مشجعو وعشاق كرة القدم في الوطن العربي الهدف الأسطوري للجزائري رابح ماجر، نجم بورتو البرتغالي السابق، الذي قاد بورتو في 27 مايو عام 1987 للتتويج بلقب التشامبيونز ليج لأول مرة على حساب بايرن ميونيخ الالماني (2-1) مسجلا هدفا بكعب قدمه يظل من أفضل الاهداف في تاريخ اللعبة.
وبعد مرور 28 عاما على هدف ماجر التاريخي في نهائي الابطال على ملعب "أرنست هابل" في النمسا، هل يأتي يوما لنرى نجم عربي اخر يكون قادرا على التسجيل وقيادة فريقه للتتويج بأمجد الألقاب الاوروبية؟
وبعدما فشل عدد كبير من المحترفين العرب في تكرار انجاز ماجر خلال أكثر من ربع قرن يحدو الأمل الجماهير العربية في ظهور نجم عربي اخر من وسط عشرات اللاعبين العرب المحترفين في كبرى الاندية الاوروبية يكون قادرا على التسجيل في نهائي الأبطال مرة اخرى على غرار ماجر.
وقبل ايام من نهائي دوري أبطال أوروبا بين برشلونة ، بطل دوري وكأس اسبانيا، ويوفنتوس ، بطل دوري وكأس ايطاليا، مساء السبت 6 يونيو على الملعب الأولمبي بالعاصمة الألمانية برلين ، تبدو فرصة تكرار انجاز الجزائري ماجر مستحيلة نظرا لتواجد لاعب عربي وحيد في قائمة الفريقين هو المغربي منير الحدادي ،مهاجم الفريق الثاني ببرشلونة، لكن تظل فرصته ضعيفة في دخول التشكيلة الاساسية لفريقه او التسجيل في النهائي ليتأجل الحلم العربي "المشروع" للمواسم المقبلة.
وكانت الجماهير العربية تمنى النفس بمواصلة المغربي مهدي بنعطية، مدافع بايرن ميونيخ الالماني، مسيرته بالتشامبيونز ليج والتأهل للمباراة النهائية، بعدما سجل هدفا رائعا امام برشلونة (3-2) في نصف النهائي، لكن بن عطية ورفاقه ودعوا البطولة بالخسارة في مجموع المباراتين (5-3).
واخفق نجم المنتخب الجزائري ياسين براهيمي، مهاجم بورتو البرتغالي، في تخطي عقبة بايرن ميونيخ في الدور ربع النهائي رغم الفوز (3-1) في الذهاب الا ان الفريق البافاري انتفض في الاياب ويفوز (6-1) ليودع الفريق البرتغالي البطولة بالخسارة في مجموع المباراتين (4-7) ليتأجل حلم براهيمي في تكرار انجاز مواطنه ماجر خصوصا بعدما قدم مستوى مميز للغاية مع بورتو هذا الموسم في دوري أبطال أوروبا، وسجل 5 أهداف، وصنع ثلاثة.
وتعول الجماهير العربية على نجوم عرب محترفين في كبرى الاندية الاوروبية لعل ابرزهم ،علاوة على بنعطية وبراهيمي، الجزائري سفيان فيغولي (فالنسيا الاسباني) ومواطنه سلام سليماني (سبورتينج لشبونة البرتغالي) والمصري محمد صلاح (تشيلسي الانجليزي معار لفيورنتينا الايطالي) ومواطنه محمد النني (بازل السويسري) والتونسي ايمن عبدالنور (موناكو الفرنسي) ومواطنه وهبي الخزري (بوردو الفرنسي) والمغربي عادل تاعرابت (كوينز بارك رينجرز الانجليزي) ومواطنه مروان الشماخ (كريستال بالاس الانجليزي) وكذلك الجزائري نبيل بن طالب مع (توتنهام الانجليزي) ومواطنيه رياض محرز ( ليستر سيتي الانجليزي) وفوزي غلام (نابولي الايطالي) وسفير تايدر (ساسولو الايطالي) وعبدالقادر غزال ( بارما الايطالي) والمغربي يوسف العربي (غرناطة) ومواطنه نور الدين امرابط (ملقا الاسباني) وباقي المحترفين العرب لقيادة فرقهم للتأهل لنهائي دوري أبطال اوروبا والتسجيل في المباراة النهائية والتتويج بلقب كأس دوري الابطال الأوروبي لتكرار انجاز الجزائري ماجر في المستقبل القريب.
يذكر ان موقع "الفيفا" وصف الجزائري رابح ماجر بـ "الساحر الذي جعل من بورتو أسطورة" كروية، مسلطا الضوء على هدف"الكعب الذهبي" لماجر، واحد من اجمل 100 هدف في تاريخ اللعبة وأشهر أهداف الكعب في العالم، وعلى رأس الاهداف التي تحمل بصمات استثنائية وخالدة، واعتبر "الفيفا" أن خلود هذه الأهداف دليل على ملكة الإبداع الكروي التي يحوزها هؤلاء النجوم.
وبعد مرور 28 عاما على هدف ماجر التاريخي في نهائي الابطال على ملعب "أرنست هابل" في النمسا، هل يأتي يوما لنرى نجم عربي اخر يكون قادرا على التسجيل وقيادة فريقه للتتويج بأمجد الألقاب الاوروبية؟
وبعدما فشل عدد كبير من المحترفين العرب في تكرار انجاز ماجر خلال أكثر من ربع قرن يحدو الأمل الجماهير العربية في ظهور نجم عربي اخر من وسط عشرات اللاعبين العرب المحترفين في كبرى الاندية الاوروبية يكون قادرا على التسجيل في نهائي الأبطال مرة اخرى على غرار ماجر.
وقبل ايام من نهائي دوري أبطال أوروبا بين برشلونة ، بطل دوري وكأس اسبانيا، ويوفنتوس ، بطل دوري وكأس ايطاليا، مساء السبت 6 يونيو على الملعب الأولمبي بالعاصمة الألمانية برلين ، تبدو فرصة تكرار انجاز الجزائري ماجر مستحيلة نظرا لتواجد لاعب عربي وحيد في قائمة الفريقين هو المغربي منير الحدادي ،مهاجم الفريق الثاني ببرشلونة، لكن تظل فرصته ضعيفة في دخول التشكيلة الاساسية لفريقه او التسجيل في النهائي ليتأجل الحلم العربي "المشروع" للمواسم المقبلة.
وكانت الجماهير العربية تمنى النفس بمواصلة المغربي مهدي بنعطية، مدافع بايرن ميونيخ الالماني، مسيرته بالتشامبيونز ليج والتأهل للمباراة النهائية، بعدما سجل هدفا رائعا امام برشلونة (3-2) في نصف النهائي، لكن بن عطية ورفاقه ودعوا البطولة بالخسارة في مجموع المباراتين (5-3).
واخفق نجم المنتخب الجزائري ياسين براهيمي، مهاجم بورتو البرتغالي، في تخطي عقبة بايرن ميونيخ في الدور ربع النهائي رغم الفوز (3-1) في الذهاب الا ان الفريق البافاري انتفض في الاياب ويفوز (6-1) ليودع الفريق البرتغالي البطولة بالخسارة في مجموع المباراتين (4-7) ليتأجل حلم براهيمي في تكرار انجاز مواطنه ماجر خصوصا بعدما قدم مستوى مميز للغاية مع بورتو هذا الموسم في دوري أبطال أوروبا، وسجل 5 أهداف، وصنع ثلاثة.
وتعول الجماهير العربية على نجوم عرب محترفين في كبرى الاندية الاوروبية لعل ابرزهم ،علاوة على بنعطية وبراهيمي، الجزائري سفيان فيغولي (فالنسيا الاسباني) ومواطنه سلام سليماني (سبورتينج لشبونة البرتغالي) والمصري محمد صلاح (تشيلسي الانجليزي معار لفيورنتينا الايطالي) ومواطنه محمد النني (بازل السويسري) والتونسي ايمن عبدالنور (موناكو الفرنسي) ومواطنه وهبي الخزري (بوردو الفرنسي) والمغربي عادل تاعرابت (كوينز بارك رينجرز الانجليزي) ومواطنه مروان الشماخ (كريستال بالاس الانجليزي) وكذلك الجزائري نبيل بن طالب مع (توتنهام الانجليزي) ومواطنيه رياض محرز ( ليستر سيتي الانجليزي) وفوزي غلام (نابولي الايطالي) وسفير تايدر (ساسولو الايطالي) وعبدالقادر غزال ( بارما الايطالي) والمغربي يوسف العربي (غرناطة) ومواطنه نور الدين امرابط (ملقا الاسباني) وباقي المحترفين العرب لقيادة فرقهم للتأهل لنهائي دوري أبطال اوروبا والتسجيل في المباراة النهائية والتتويج بلقب كأس دوري الابطال الأوروبي لتكرار انجاز الجزائري ماجر في المستقبل القريب.
يذكر ان موقع "الفيفا" وصف الجزائري رابح ماجر بـ "الساحر الذي جعل من بورتو أسطورة" كروية، مسلطا الضوء على هدف"الكعب الذهبي" لماجر، واحد من اجمل 100 هدف في تاريخ اللعبة وأشهر أهداف الكعب في العالم، وعلى رأس الاهداف التي تحمل بصمات استثنائية وخالدة، واعتبر "الفيفا" أن خلود هذه الأهداف دليل على ملكة الإبداع الكروي التي يحوزها هؤلاء النجوم.
