يحل برشلونة الاسباني ضيفاً ثقيلاً وغير جديد على باريس سان جيرمان الفرنسي، في حين يذهب المدرب بيب غوارديولا مع بايرن ميونخ الالماني لمواجهة بورتو البرتغالي، في لقاء يداعب ذكريات الفريق البرتغالي مع الفوز بأول لقب أبطال في تاريخهم بفضل كعب مادجر.
في لقاء الاربعاء .. 5 أسئلة مطروحة على طاولة المدربين، والأقدر على تقديم إجابة صحيحة، هو الأقدر على وضع قدم في الدور نصف النهائي:
1- كيف سيتعاملون مع الغيابات؟
هذا السؤال مشترك، لكن درجة صعوبته أعلى لدى بايرن ميونخ الذي يفتقر لعدد كبير من الأسماء المهمة، في حين أن بورتو يفتقد كرستيان تيو وربما جاكسون مارتينيز، أما برشلونة فلن يملك دانييل ألفيس وهو غياب خطير لعدم وجود بديل جاهز، أما باريس سان جيرمان فلن يملك زلاتان ابراهيموفيتش وديفيد لويز وماركو فيراتي.
كثرة الغيابات في كافة الفرق، تخلط الأوراق، وتطالب المدربين بأفكار جديدة، وربما مدرب بورتو هو الأفضل حظاً لعدم وجود ضرورة لتغيير تكتيكي، في حين أن الكلام في برشلونة عن 3-4-3 وبايرن ميونخ لا بد من أفكار جديدة تركز على العمق في ظل إصابات الأجنحة، أما باريس سان جيرمان فسيضطر لعدم محاولة منازعة الاستحواذ في ظل غياب نقطة توازنه التكتيكية؛ فيراتي.
كل تلك الغيابات .. تجعل المدرب الأنجح على التعامل معها أقرب للانتصار.
2- هل توترت الأجواء في برشلونة؟
خرج نيمار، ولم يعجبه ذلك أثناء مباراة إشبيلية، ثم تم دعم موقفه بفضل تعادل إشبيلية عبر لاعب باريس سان جيرمان السابق بالتحديد جاميرو، لتظهر الأجواء متوترة في تلك الليلة في أروقة برشلونة.
وأثبت هذا الموسم أن التوتر في داخل برشلونة يؤثر عليهم في الملعب، وذلك على العكس مما كان معتاداً في الماضي، واليوم إن كانت الإجابة على هذا السؤال (نعم)، سيكون الدليل على شكل الأداء في أرض الملعب.
3- لأي درجة يعاني بايرن ميونخ دفاعياً مع الفرق السريعة؟
سقط بايرن ميونخ في عدة مباريات يمتلك فيها الأفضلية من حيث الجودة والخبرة في الدوري الألماني لكرة القدم، بروسيا مونشنجلادباخ وفولفسبورج أظهرا ضعفاً غريباً في البافاري مع الهجمات المرتدة، ومشكلة بالتعامل مع اللاعبين المهاريين السريعين، وهذا كله متوفر في بورتو.
صحيح أن المنطق يقول إن بايرن ميونخ سيتأهل، لكن لو كانت درجة فشله بالتعامل دفاعياً مع هذا النوع من الفرق كبيرة، فإن المنطق مستعد لأن يتغير، لأن تكرار الأخطاء قد يتم معاقبتها بشكل قاسٍ.
4- الركلات الثابتة .. باريس أم برشلونة؟
وصل باريس سان جيرمان دور الثمانية بفضل ركلتين ركنيتين أمام تشلسي، في حين يحقق برشلونة أفضل أرقامه بالكرات الثابتة، والتي تم إعادة الفضل فيها لمساعد المدرب، خوان كارلوس أونزوي.
المواجهات الكبرى عندما تحتدم يكون الحل فيها بالكرات الثابتة، والأفضل من بين هؤلاء الفريقين في هذه المسألة سيكون أقرب للانتصار.
5- هل يملك بورتو التنظيم الدفاعي وهل بدأ ليفاندوفسكي مسيرته؟
سجل روبرت ليفاندوفسكي 6 أهداف في آخر 6 مباريات لبايرن ميونخ، وهو معدل ممتاز يجعل استمراره مع الفريق الألماني في وضع ممتاز للتعامل مع المضيف البرتغالي.
أما بورتو، ففريق يلعب كرة هجومية جميلة، ويستطيع التسجيل في الخصوم بغض النظر عن مستواهم، لكن السنوات الأخيرة تظهر غير قادر على الدفاع بشكل منظم، فكان يسقط كلما واجه فريقاً كبيراً خارج ملعبه، واليوم هو مضطر أن يلعب أمام بايرن كأنه خارج ملعبه، لأن غوارديولا يفرض أسلوبه، ويستحوذ على الكرة، والخطأ في ترك مساحات أو ارتكاب هفوات ستكون عواقبه وخيمة.
في لقاء الاربعاء .. 5 أسئلة مطروحة على طاولة المدربين، والأقدر على تقديم إجابة صحيحة، هو الأقدر على وضع قدم في الدور نصف النهائي:
1- كيف سيتعاملون مع الغيابات؟
هذا السؤال مشترك، لكن درجة صعوبته أعلى لدى بايرن ميونخ الذي يفتقر لعدد كبير من الأسماء المهمة، في حين أن بورتو يفتقد كرستيان تيو وربما جاكسون مارتينيز، أما برشلونة فلن يملك دانييل ألفيس وهو غياب خطير لعدم وجود بديل جاهز، أما باريس سان جيرمان فلن يملك زلاتان ابراهيموفيتش وديفيد لويز وماركو فيراتي.
كثرة الغيابات في كافة الفرق، تخلط الأوراق، وتطالب المدربين بأفكار جديدة، وربما مدرب بورتو هو الأفضل حظاً لعدم وجود ضرورة لتغيير تكتيكي، في حين أن الكلام في برشلونة عن 3-4-3 وبايرن ميونخ لا بد من أفكار جديدة تركز على العمق في ظل إصابات الأجنحة، أما باريس سان جيرمان فسيضطر لعدم محاولة منازعة الاستحواذ في ظل غياب نقطة توازنه التكتيكية؛ فيراتي.
كل تلك الغيابات .. تجعل المدرب الأنجح على التعامل معها أقرب للانتصار.
2- هل توترت الأجواء في برشلونة؟
خرج نيمار، ولم يعجبه ذلك أثناء مباراة إشبيلية، ثم تم دعم موقفه بفضل تعادل إشبيلية عبر لاعب باريس سان جيرمان السابق بالتحديد جاميرو، لتظهر الأجواء متوترة في تلك الليلة في أروقة برشلونة.
وأثبت هذا الموسم أن التوتر في داخل برشلونة يؤثر عليهم في الملعب، وذلك على العكس مما كان معتاداً في الماضي، واليوم إن كانت الإجابة على هذا السؤال (نعم)، سيكون الدليل على شكل الأداء في أرض الملعب.
3- لأي درجة يعاني بايرن ميونخ دفاعياً مع الفرق السريعة؟
سقط بايرن ميونخ في عدة مباريات يمتلك فيها الأفضلية من حيث الجودة والخبرة في الدوري الألماني لكرة القدم، بروسيا مونشنجلادباخ وفولفسبورج أظهرا ضعفاً غريباً في البافاري مع الهجمات المرتدة، ومشكلة بالتعامل مع اللاعبين المهاريين السريعين، وهذا كله متوفر في بورتو.
صحيح أن المنطق يقول إن بايرن ميونخ سيتأهل، لكن لو كانت درجة فشله بالتعامل دفاعياً مع هذا النوع من الفرق كبيرة، فإن المنطق مستعد لأن يتغير، لأن تكرار الأخطاء قد يتم معاقبتها بشكل قاسٍ.
4- الركلات الثابتة .. باريس أم برشلونة؟
وصل باريس سان جيرمان دور الثمانية بفضل ركلتين ركنيتين أمام تشلسي، في حين يحقق برشلونة أفضل أرقامه بالكرات الثابتة، والتي تم إعادة الفضل فيها لمساعد المدرب، خوان كارلوس أونزوي.
المواجهات الكبرى عندما تحتدم يكون الحل فيها بالكرات الثابتة، والأفضل من بين هؤلاء الفريقين في هذه المسألة سيكون أقرب للانتصار.
5- هل يملك بورتو التنظيم الدفاعي وهل بدأ ليفاندوفسكي مسيرته؟
سجل روبرت ليفاندوفسكي 6 أهداف في آخر 6 مباريات لبايرن ميونخ، وهو معدل ممتاز يجعل استمراره مع الفريق الألماني في وضع ممتاز للتعامل مع المضيف البرتغالي.
أما بورتو، ففريق يلعب كرة هجومية جميلة، ويستطيع التسجيل في الخصوم بغض النظر عن مستواهم، لكن السنوات الأخيرة تظهر غير قادر على الدفاع بشكل منظم، فكان يسقط كلما واجه فريقاً كبيراً خارج ملعبه، واليوم هو مضطر أن يلعب أمام بايرن كأنه خارج ملعبه، لأن غوارديولا يفرض أسلوبه، ويستحوذ على الكرة، والخطأ في ترك مساحات أو ارتكاب هفوات ستكون عواقبه وخيمة.