قال الاتحاد الألماني للرياضات الاولمبية الثلاثاء إن مدينة هامبورج الساحلية حققت تفوقا على العاصمة برلين في السباق القائم بينهما من اجل الحصول على ترشيح ألمانيا لاستضافة اولمبياد 2024 مسجلة مستوى أعلى من الدعم الشعبي خلال استطلاع أجري مؤخرا.
وحصلت هامبورج على 64 في المئة من مساندة السكان المحليين لصالح استضافة الاولمبياد بينما لم يساند سوى أكثر من واحد بقليل من بين كل اثنين من سكان برلين (55 في المئة) عرض مدينتهم لاستضافة الاولمبياد.
وقال الفونس هويرمان رئيس الاتحاد الألماني للرياضات الاولمبية: "نشعر بالسعادة لدعم استضافة الدورة الاولمبية والاولمبياد الخاصة خاصة وان هناك زيادة في المساندة لهذا الأمر في كلا المدينتين".
وأضاف: "نملك أسسا جيدة لعملية اتخاذ القرار".
واجري الاستطلاع في فبراير شباط من خلال الهاتف وتم اختيار عينة مؤلفة من 1500 شخصا فوق سن 14 عاما في كلا المدينتين.
ومن المقرر ان يعلن الاتحاد الألماني للرياضات الاولمبية اختياره في 16 مارس قبل أن يقرر أعضاؤه الاختيار النهائي لألمانيا في 21 من الشهر ذاته.
وترتكز فكرة استضافة هامبورج للاولمبياد على إقامتها في مدينة تحاط أغلبية اراضيها بالمياه بينما تركز برلين التي استضافت الاولمبياد عام 1936 على شخصيتها القائمة على تعدد الثقافات مع استخدام المنشآت الرياضية الموجودة بالفعل بما في ذلك الاستاد الاولمبي احد معالم المدينة.
الا انه سيتم اجراء استفتاء في المدينة التي سيتم اختيارها في ظل سعي الاتحاد الألماني للرياضات الاولمبية للحصول على اكبر دعم شعبي ومحلي ممكن.
وحصلت هامبورج على 64 في المئة من مساندة السكان المحليين لصالح استضافة الاولمبياد بينما لم يساند سوى أكثر من واحد بقليل من بين كل اثنين من سكان برلين (55 في المئة) عرض مدينتهم لاستضافة الاولمبياد.
وقال الفونس هويرمان رئيس الاتحاد الألماني للرياضات الاولمبية: "نشعر بالسعادة لدعم استضافة الدورة الاولمبية والاولمبياد الخاصة خاصة وان هناك زيادة في المساندة لهذا الأمر في كلا المدينتين".
وأضاف: "نملك أسسا جيدة لعملية اتخاذ القرار".
واجري الاستطلاع في فبراير شباط من خلال الهاتف وتم اختيار عينة مؤلفة من 1500 شخصا فوق سن 14 عاما في كلا المدينتين.
ومن المقرر ان يعلن الاتحاد الألماني للرياضات الاولمبية اختياره في 16 مارس قبل أن يقرر أعضاؤه الاختيار النهائي لألمانيا في 21 من الشهر ذاته.
وترتكز فكرة استضافة هامبورج للاولمبياد على إقامتها في مدينة تحاط أغلبية اراضيها بالمياه بينما تركز برلين التي استضافت الاولمبياد عام 1936 على شخصيتها القائمة على تعدد الثقافات مع استخدام المنشآت الرياضية الموجودة بالفعل بما في ذلك الاستاد الاولمبي احد معالم المدينة.
الا انه سيتم اجراء استفتاء في المدينة التي سيتم اختيارها في ظل سعي الاتحاد الألماني للرياضات الاولمبية للحصول على اكبر دعم شعبي ومحلي ممكن.