صورة أرشيفية
كثير من الأمهات اللاتى رزقن بأطفال لأول مرة لا يعرفن طرق التعامل مع بشرة الطفل الحساسة، فبشرة الطفل الصغير ليست رقيقة فقط، بل أنها تكون عرضة للتلوث بسرعة، فضلا عن احتمالية إصابته بعدوى فطرية نتيجة صغر سنه وقلة مناعته وحداثة اصطدامه بملوثات الجو، التى لم يقابلها فى بطن أمه، هذا ما أكده الدكتور محمود عوض أخصائى الأمراض الجلدية، والذى أوضح أهمية معرفة التعامل السليم والرقيق مع بشرة الطفل الصغير.
ويشدد على ضرورة التعامل برفق ولين مع بشرة الطفل، مؤكدا أنه على الأم مواجهة كل ما يظهر من تغيرات على بشرة طفلها، ومنها الطفح الجلدى بجميع أنواعه، والذى يجب التعامل معه برفق ولين، فطفح بين الفخذين أو عند المؤخرة وفى الثنايا وتحت الإبطين والرقبة يجب غسله بمياه لطيفة وفاترة، ورش نوع لطيف من بودرة الأطفال تكون رقيقة وجيدة، ولا يفضل على الإطلاق تعرض الطفل لأشعة الشمس حتى لا تتأثر بشرته بشدة وتزداد درجة حرارتها، وتؤدى إلى ظهور بقع حمراء وبقع مليئة بالسوائل.
ويؤكد ضرورة أن ينام الطفل فى حجرة غير معرضة للتلوث أو السخونة أو العدوى المتوقعة، وأن تعقم الأم يديها باستمرار عند التعامل مع جلد الطفل وبشرته، وألا تعبث ببشرتها ثم تلامس بشرة الطفل دون غسل يديها جيدا، وكذلك إخوته وباقى المحيطين به.
ويشدد على ضرورة التعامل برفق ولين مع بشرة الطفل، مؤكدا أنه على الأم مواجهة كل ما يظهر من تغيرات على بشرة طفلها، ومنها الطفح الجلدى بجميع أنواعه، والذى يجب التعامل معه برفق ولين، فطفح بين الفخذين أو عند المؤخرة وفى الثنايا وتحت الإبطين والرقبة يجب غسله بمياه لطيفة وفاترة، ورش نوع لطيف من بودرة الأطفال تكون رقيقة وجيدة، ولا يفضل على الإطلاق تعرض الطفل لأشعة الشمس حتى لا تتأثر بشرته بشدة وتزداد درجة حرارتها، وتؤدى إلى ظهور بقع حمراء وبقع مليئة بالسوائل.
ويؤكد ضرورة أن ينام الطفل فى حجرة غير معرضة للتلوث أو السخونة أو العدوى المتوقعة، وأن تعقم الأم يديها باستمرار عند التعامل مع جلد الطفل وبشرته، وألا تعبث ببشرتها ثم تلامس بشرة الطفل دون غسل يديها جيدا، وكذلك إخوته وباقى المحيطين به.