ذكرت تقارير صحفية أن صفحة جديدة شهدت العداء بين رئيسي نادي برشلونة الإسباني لكرة القدم، السابقين خوان لابورتا وساندرو روسيل، إذ تواجد الرؤساء السابقين للنادي الكتالوني الإثنين في المحكمة الابتدائية رقم 25 في برشلونة بسبب الدعوى القضائية التي رفعتها شركة "MCM" على النادي.
وحسب صحيفة "ماركا" فقد كان برفقة لابورتا المدير العام السابق لنادي برشلونة خوان أوليفر، هذا الأخير تجمعه علاقة جيدة مع ساندرو روسيل والذي بدأ يتحدث معه، وحينما مد روسيل يده من أجل مصافحة لابورتا، الأخير رفض.
ومع رفض لابورتا مد يده لرئيس السابق، روسيل صافح خوان أوليفر وإستمر في طريقه إلى المحكمة للإدلاء بشهادته.
وقد تم إستدعاء كل من لابورتا وروسيل بالإضافة لبعض مجلس إدارتهما من أجل الإدلاء بشهادتهم في قضية شركة "MCM" والتي رفعت دعوى على نادي برشلونة بسبب الاخلال بالعقد الموقع بين الطرفين في 2010 لإعادة بناء أكاديمية "لا ماسيا".
وتطالب الشركة بمبلغ 100 مليون يورو كتعويض عن الأضرار بسبب كسر العقد، وقد كان خوان لابورتا هو من وقع العقد مع نفس الشركة في يناير/كانون الثاني 2010.
وحسب صحيفة "ماركا" فقد كان برفقة لابورتا المدير العام السابق لنادي برشلونة خوان أوليفر، هذا الأخير تجمعه علاقة جيدة مع ساندرو روسيل والذي بدأ يتحدث معه، وحينما مد روسيل يده من أجل مصافحة لابورتا، الأخير رفض.
ومع رفض لابورتا مد يده لرئيس السابق، روسيل صافح خوان أوليفر وإستمر في طريقه إلى المحكمة للإدلاء بشهادته.
وقد تم إستدعاء كل من لابورتا وروسيل بالإضافة لبعض مجلس إدارتهما من أجل الإدلاء بشهادتهم في قضية شركة "MCM" والتي رفعت دعوى على نادي برشلونة بسبب الاخلال بالعقد الموقع بين الطرفين في 2010 لإعادة بناء أكاديمية "لا ماسيا".
وتطالب الشركة بمبلغ 100 مليون يورو كتعويض عن الأضرار بسبب كسر العقد، وقد كان خوان لابورتا هو من وقع العقد مع نفس الشركة في يناير/كانون الثاني 2010.