شتعلت حرب كبيرة في الأيام الأخيرة بين قادة ريال مدريد ونظرائهم في برشلونة، إذ يوجد توتر كبير بين الناديين على الرغم من أنه علناً لا يظهر ذلك ولكن في الكواليس إتهامات توجه بين الناديين ويرجع السبب للعقوبة التي وقعت على النادي الكتالوني من الفيفا بعدم إجراء صفقات.
وكشفت صحيفة "ماركا" اليوم السبت أن العلاقة بين الناديين في الوقت الحالي متوترة للغاية، إذ أن العقوبة التي تحصل عليها برشلونة والصفقة الأخيرة التي أجراها ريال مدريد مع الجوهرة النرويجية أوديجارد وبالإضافة إلى ما قام به الفريق الكتالوني مؤخراً بالإتصال مع الفيفا وإتهام بشكل مباشر ريال مدريد بالقيام بمخالفات في سوق الانتقالات للقاصرين أشعل حرباً بين الناديين.
ووفقاً لنفس الصحيفة فإن رئيس ريال مدريد فلورينتينو بيريز لا يتذكر أبداً حرباً مثل هذه بين الناديين منذ أن تولى رئاسة النادي في فترته الأولى خلال عام 2000.
ويعتقد قادة برشلونة أن ريال مدريد كان وراء عقوبة الفيفا بمنعهم من إجراء صفقات، فرئيس النادي الكتالوني جوسيب ماريا بارتوميو وأعضاء مجلس إدارته مقتنعون أن الشكوى جاءت من ملعب سانتياجو برنابيو، ولذلك فإن ردة فعل البلوجرانا كانت نقل تقرير للفيفا للتحقيق مع الأندية الإسبانية الأخرى في هذه القضية.
وكان أول نادي مر على تحقيقات الفيفا في هذه القضية هو ريال مدريد، ثم أتلتيكو مدريد وفالنسيا، ومن جانب النادي الملكي فقد طلبت الفيفا بالفعل في مناسبتين وثائق للتحقيق، ولكن حسب مصادر "ماركا" فهناك هدوء تام لقادة ريال مدريد حول هذه القضية، إذ يقولون: "كل ما نقوم به هو في حدود القانون".
وكشفت صحيفة "ماركا" اليوم السبت أن العلاقة بين الناديين في الوقت الحالي متوترة للغاية، إذ أن العقوبة التي تحصل عليها برشلونة والصفقة الأخيرة التي أجراها ريال مدريد مع الجوهرة النرويجية أوديجارد وبالإضافة إلى ما قام به الفريق الكتالوني مؤخراً بالإتصال مع الفيفا وإتهام بشكل مباشر ريال مدريد بالقيام بمخالفات في سوق الانتقالات للقاصرين أشعل حرباً بين الناديين.
ووفقاً لنفس الصحيفة فإن رئيس ريال مدريد فلورينتينو بيريز لا يتذكر أبداً حرباً مثل هذه بين الناديين منذ أن تولى رئاسة النادي في فترته الأولى خلال عام 2000.
ويعتقد قادة برشلونة أن ريال مدريد كان وراء عقوبة الفيفا بمنعهم من إجراء صفقات، فرئيس النادي الكتالوني جوسيب ماريا بارتوميو وأعضاء مجلس إدارته مقتنعون أن الشكوى جاءت من ملعب سانتياجو برنابيو، ولذلك فإن ردة فعل البلوجرانا كانت نقل تقرير للفيفا للتحقيق مع الأندية الإسبانية الأخرى في هذه القضية.
وكان أول نادي مر على تحقيقات الفيفا في هذه القضية هو ريال مدريد، ثم أتلتيكو مدريد وفالنسيا، ومن جانب النادي الملكي فقد طلبت الفيفا بالفعل في مناسبتين وثائق للتحقيق، ولكن حسب مصادر "ماركا" فهناك هدوء تام لقادة ريال مدريد حول هذه القضية، إذ يقولون: "كل ما نقوم به هو في حدود القانون".