أعرب السويسري ستانيسلاس فافرينكا، المصنف الرابع عالميا عن سعادته بالمشاركة في بطولة كأس الأساتذة الختامي لموسم رابطة لاعبي التنس المحترفين، والتي يشارك فيها أفضل ثمانية لاعبين في الموسم باستثناء الإسباني رافائيل نادال الذي خضع لعملية جراحية لاستئصال الزائدة الدودية الاثنين الماضي.
وقال فافرينكا، في مؤتمر صحفي قبل مشاركته في البطولة التي تنطلق في التاسع من الشهر الجاري، "أنا متأثر للغاية. المشاركة في البطولة حلم تحقق. انها فرصة رائعة. هذا العام كان تأهلي مختلفا عن العام الماضي، لذا فأنا متأثر بالتواجد هنا من جديد".
ووقع فافرينكا في المجموعة الأولى، التي تضم كلا من الصربي نوفاك ديوكوفيتش، المصنف الأول عالميا، والتشيكي توماس بيرديتش، المصنف السابع الكرواتي مارين سيليتش، المصنف التاسع عالميا.
فيما تضم المجموعة الثانية كلا من السويسري روجيه فيدرير، المصنف الثاني عالميا، والياباني كي نيشيكوري، المصنف الخامس عالميا، والبريطاني آندي موراي، المصنف السادس، والكندي ميلوس راونيتش، المصنف الثامن.
وتعد هذه المشاركة الثاني لفافرينكا في البطولة الختامية، التي ظهر فيها للمرة الأولى الموسم الماضي، وبلغ نصف النهائي، حيث خسر في مباراة كبيرة أمام ديوكوفيتش، الذي توج بالبطولة.
وفاز فافرينكا هذا الموسم ببطولة أستراليا المفتوحة، أولى بطولات الجراند سلام الأربع الكبرى، اللقب الوحيد من هذه الفئة التي يحققه، بعد فوزه على الإسباني رافائيل نادال، الذي تعرض لاصابة في الظهر منعته من تقديم أفضل مستوى له.
وأوضح "لقد كان عاما رائعا بالنسبة لي. أنا سعيد للغاية، لن أقايض هذا العام بأي شيء. لقد كان عاما رائعا، والفوز بمونت كارلو على الأرضية الترابية أمام روجيه (فيدرير) كان له مذاق خاص. جزء من الذكريات الرائعة لهذا العام".
ورغم ذلك، لم يبد قنوعا بما حققه، ويأمل أن يحقق "نتائج أفضل في كل البطولات" العام المقبل.
وقال فافرينكا، في مؤتمر صحفي قبل مشاركته في البطولة التي تنطلق في التاسع من الشهر الجاري، "أنا متأثر للغاية. المشاركة في البطولة حلم تحقق. انها فرصة رائعة. هذا العام كان تأهلي مختلفا عن العام الماضي، لذا فأنا متأثر بالتواجد هنا من جديد".
ووقع فافرينكا في المجموعة الأولى، التي تضم كلا من الصربي نوفاك ديوكوفيتش، المصنف الأول عالميا، والتشيكي توماس بيرديتش، المصنف السابع الكرواتي مارين سيليتش، المصنف التاسع عالميا.
فيما تضم المجموعة الثانية كلا من السويسري روجيه فيدرير، المصنف الثاني عالميا، والياباني كي نيشيكوري، المصنف الخامس عالميا، والبريطاني آندي موراي، المصنف السادس، والكندي ميلوس راونيتش، المصنف الثامن.
وتعد هذه المشاركة الثاني لفافرينكا في البطولة الختامية، التي ظهر فيها للمرة الأولى الموسم الماضي، وبلغ نصف النهائي، حيث خسر في مباراة كبيرة أمام ديوكوفيتش، الذي توج بالبطولة.
وفاز فافرينكا هذا الموسم ببطولة أستراليا المفتوحة، أولى بطولات الجراند سلام الأربع الكبرى، اللقب الوحيد من هذه الفئة التي يحققه، بعد فوزه على الإسباني رافائيل نادال، الذي تعرض لاصابة في الظهر منعته من تقديم أفضل مستوى له.
وأوضح "لقد كان عاما رائعا بالنسبة لي. أنا سعيد للغاية، لن أقايض هذا العام بأي شيء. لقد كان عاما رائعا، والفوز بمونت كارلو على الأرضية الترابية أمام روجيه (فيدرير) كان له مذاق خاص. جزء من الذكريات الرائعة لهذا العام".
ورغم ذلك، لم يبد قنوعا بما حققه، ويأمل أن يحقق "نتائج أفضل في كل البطولات" العام المقبل.
