أكد الصربي نوفاك ديوكوفيتش، المصنف الأول عالميا بين لاعبي التنس، اليوم أن فوزه بالنسختين الماضيتين من بطولة كأس الأساتذة الختامي لموسم رابطة لاعبي التنس المحترفين "سبب كافي" يدفعه للاعتقاد بأنه سيقدم أداء جيدا في نسخة العام الجاري، التي تنطلق بعد غد الأحد.
وقال ديوكوفيتش، في مؤتمر صحفي قبل انطلاق البطولة، "الان أنا في مكان جيد. أكافح من أجل انهاء العام في صدارة التصنيف. لقد فزت بهذه البطولة مرتين متتاليتين. هذا يعطيني سببا كافيا لتقديم أداء جيد هذا العام".
ووقع ديوكوفيتش في المجموعة الأولى التي تضم كلا من السويسري ستانيسلاس فافرينكا والتشيكي توماس بيرديتش، المصنف السابع، والكرواتي مارين سيليتش، المصنف التاسع عالميا.
وأوضح "إنها البطولة الأخيرة في الموسم. يشارك في منافساتها أفضل ثمانية لاعبين في الموسم. في نظام فريد، مواجهات بين الجميع، وهو أمر غير موجود في باقي البطولات. التواجد هنا هو النجاح الأكبر لكل اللاعبين ويرغب الجميع في انهاء (الموسم) بأفضل صورة ممكنة. لذا، نتعامل مع كل مباارة كما لو كانت نصف نهائي أو نهائي جراند سلام".
وإذا تمكن ديوكوفيتش من الفوز بالبطولة، سيصبح ثالث لاعب في التاريخ يفوز بالبطولة ثلاث مرات متتالية، بعد الروماني إيلي ناستاسي (1971 و1972 و1973) والأمريكي إيفان ليندل (1985 و1986 و1987).
وإلى جانب انجازاته الرياضية خلال العام الجاري، دخل ديوكوفيتش نادي الآباء، حيث ولدت زوجته يلينا ابنهما الأول في 22 من الشهر الماضي.
وبهذا الخصوص علق "انه بركة حلت علينا أنا وزوجتي أن نصبح آباء، انه الأمر الأجمل الذي يمكن أن نخوضه. كذلك، فور ولادته توجهت إلى باريس وفزت بالبطولة (باريس بيرسي لتنس الأساتذة). لقد كان أسبوعا رائعا. أتمنى أن أحافظ على هذا المستوى. أمور بعينها تتغير على الصعيد النفسي عندما تلعب من أجل شخص، ويكون هذا الشخص ابنك. انه حافز جديد".
وأقر بأنه طلب مشورة السويسري روجيه فيدرير، المصنف الثاني عالميا، والأب لتوأمين، مشيرا "بالطبع تحدثنا في باريس، وهو من أوائل اللاعبين الذين هنأوني، وتمنى لي الأفضل".
وأشار إلى أن فيدرير "ليس بغريب عما أمر به الآن، لا زلت بعيدا عن وضعه، فلديه أربعة أبناء. هذا صعب مع مواصلة تقديم هذا المستوى الكبير. وجود طفل واحد يتطلب مجهودا، ولا يمكنني أن أتخيل الوضع مع أربعة. تحدثنا في الصين وفي باريس بشأن احتياجات السفر (في ظل وجود أبناء) وأنا آخذ هذا بعين الاعتبار. أتمنى أن أنظم حياتي كما يفعل".
وقال ديوكوفيتش، في مؤتمر صحفي قبل انطلاق البطولة، "الان أنا في مكان جيد. أكافح من أجل انهاء العام في صدارة التصنيف. لقد فزت بهذه البطولة مرتين متتاليتين. هذا يعطيني سببا كافيا لتقديم أداء جيد هذا العام".
ووقع ديوكوفيتش في المجموعة الأولى التي تضم كلا من السويسري ستانيسلاس فافرينكا والتشيكي توماس بيرديتش، المصنف السابع، والكرواتي مارين سيليتش، المصنف التاسع عالميا.
وأوضح "إنها البطولة الأخيرة في الموسم. يشارك في منافساتها أفضل ثمانية لاعبين في الموسم. في نظام فريد، مواجهات بين الجميع، وهو أمر غير موجود في باقي البطولات. التواجد هنا هو النجاح الأكبر لكل اللاعبين ويرغب الجميع في انهاء (الموسم) بأفضل صورة ممكنة. لذا، نتعامل مع كل مباارة كما لو كانت نصف نهائي أو نهائي جراند سلام".
وإذا تمكن ديوكوفيتش من الفوز بالبطولة، سيصبح ثالث لاعب في التاريخ يفوز بالبطولة ثلاث مرات متتالية، بعد الروماني إيلي ناستاسي (1971 و1972 و1973) والأمريكي إيفان ليندل (1985 و1986 و1987).
وإلى جانب انجازاته الرياضية خلال العام الجاري، دخل ديوكوفيتش نادي الآباء، حيث ولدت زوجته يلينا ابنهما الأول في 22 من الشهر الماضي.
وبهذا الخصوص علق "انه بركة حلت علينا أنا وزوجتي أن نصبح آباء، انه الأمر الأجمل الذي يمكن أن نخوضه. كذلك، فور ولادته توجهت إلى باريس وفزت بالبطولة (باريس بيرسي لتنس الأساتذة). لقد كان أسبوعا رائعا. أتمنى أن أحافظ على هذا المستوى. أمور بعينها تتغير على الصعيد النفسي عندما تلعب من أجل شخص، ويكون هذا الشخص ابنك. انه حافز جديد".
وأقر بأنه طلب مشورة السويسري روجيه فيدرير، المصنف الثاني عالميا، والأب لتوأمين، مشيرا "بالطبع تحدثنا في باريس، وهو من أوائل اللاعبين الذين هنأوني، وتمنى لي الأفضل".
وأشار إلى أن فيدرير "ليس بغريب عما أمر به الآن، لا زلت بعيدا عن وضعه، فلديه أربعة أبناء. هذا صعب مع مواصلة تقديم هذا المستوى الكبير. وجود طفل واحد يتطلب مجهودا، ولا يمكنني أن أتخيل الوضع مع أربعة. تحدثنا في الصين وفي باريس بشأن احتياجات السفر (في ظل وجود أبناء) وأنا آخذ هذا بعين الاعتبار. أتمنى أن أنظم حياتي كما يفعل".
