[url=http://search.youm7.com/home/Index?allwords=&specificPhrase= %D8%B9%D8%A8%D8%AF%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B8%D9%8A%D9%85 %D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%B6%D8%B1%D8%A7%D9%88%D9%89][/url]
[url=http://search.youm7.com/home/Index?allwords=&specificPhrase= %D8%B9%D8%A8%D8%AF%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B8%D9%8A%D9%85 %D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%B6%D8%B1%D8%A7%D9%88%D9%89][/url] تناول وجبة إفطار جيدة عالية الطاقة ووجبة عشاء منخفضة الطاقة، هو أفضل الحلول للسيطرة على مستويات سكر الدم فى مرض السكرى من النوع الثانى، وفقًا لدراسة جديدة نشرتها مجلة الجمعية الأوروبية لدراسة مرض السكرى.
ووفقًا لموقع هيلث داى الطبى الأمريكى، فإن الدراسة التى قادها بروفيسور بو آهرين من جامعة لوند بالسويد، بالمشاركة مع عدة جامعات بدول أخرى شملت متابعة 18 فردًا "8 رجال و10 نساء" من المصابين بمرض السكرى من النوع الثانى على مدى أسبوع تقريبًا.
يقول الباحثون، إن كل المشاركين فى الدراسة عانوا من مرض السكرى من النوع الثانى لمدد تقل عن 10 سنوات، وخلال الدراسة تابعوا استمرار المشاركين على نظام غذائى يشمل وجبات إفطار عالية الطاقة ووجبات عشاء منخفضة الطاقة فى المجموعة الأولى، والمجموعة الثانية نظام غذائى يشمل وجبة إفطار منخفضة الطاقة ووجبة عشاء عالية الطاقة، وفى خلال يوم العينات تم قياس مستويات الإنسولين والسكر و الجلوكاجون فى الدم، ووجد الباحثون أن النظام الغذائى فى المجموعة الأولى يعطى سيطرة أعلى على مستويات الجلوكوز فى الدم.
مما يذكر إن كلا النظامين الغذائيين يحوى على نفس كمية السعرات الحرارية فى اليوم، لكن الاختلاف فى توزيعها، هذا الاختلاف تسبب فى خفض سكر الدم فى المجموعة الأولى بمقدار 23% تقريبًا، وزيادة نسبة الإنسولين بمقدار 21% عن المجموعة الثانية، وهو ما يعد سيطرة أعلى على مرض السكرى من النوع الثانى، لذا يوصى الباحثون بضرورة اتباع مثل هذه النظم الغذائية.
[url=http://search.youm7.com/home/Index?allwords=&specificPhrase= %D8%B9%D8%A8%D8%AF%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B8%D9%8A%D9%85 %D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%B6%D8%B1%D8%A7%D9%88%D9%89][/url] تناول وجبة إفطار جيدة عالية الطاقة ووجبة عشاء منخفضة الطاقة، هو أفضل الحلول للسيطرة على مستويات سكر الدم فى مرض السكرى من النوع الثانى، وفقًا لدراسة جديدة نشرتها مجلة الجمعية الأوروبية لدراسة مرض السكرى.
ووفقًا لموقع هيلث داى الطبى الأمريكى، فإن الدراسة التى قادها بروفيسور بو آهرين من جامعة لوند بالسويد، بالمشاركة مع عدة جامعات بدول أخرى شملت متابعة 18 فردًا "8 رجال و10 نساء" من المصابين بمرض السكرى من النوع الثانى على مدى أسبوع تقريبًا.
يقول الباحثون، إن كل المشاركين فى الدراسة عانوا من مرض السكرى من النوع الثانى لمدد تقل عن 10 سنوات، وخلال الدراسة تابعوا استمرار المشاركين على نظام غذائى يشمل وجبات إفطار عالية الطاقة ووجبات عشاء منخفضة الطاقة فى المجموعة الأولى، والمجموعة الثانية نظام غذائى يشمل وجبة إفطار منخفضة الطاقة ووجبة عشاء عالية الطاقة، وفى خلال يوم العينات تم قياس مستويات الإنسولين والسكر و الجلوكاجون فى الدم، ووجد الباحثون أن النظام الغذائى فى المجموعة الأولى يعطى سيطرة أعلى على مستويات الجلوكوز فى الدم.
مما يذكر إن كلا النظامين الغذائيين يحوى على نفس كمية السعرات الحرارية فى اليوم، لكن الاختلاف فى توزيعها، هذا الاختلاف تسبب فى خفض سكر الدم فى المجموعة الأولى بمقدار 23% تقريبًا، وزيادة نسبة الإنسولين بمقدار 21% عن المجموعة الثانية، وهو ما يعد سيطرة أعلى على مرض السكرى من النوع الثانى، لذا يوصى الباحثون بضرورة اتباع مثل هذه النظم الغذائية.