لعل أحد أبرز التأثيرات السلبية الناجمة عن خلط الأدوية، ولاسيما أدوية القلب، هو قصور الكلى الذي يفضي في
أغلب الأحيان إلى الموت. فحين يتم وصف الأدوية المحاربة لارتفاع ضغط الدم
ودواء من فئة العقاقير المضادة للالتهاب غير الستيرودية، بالترافق مع عقاقير
مدرّة للبول، قد تكون هذه الخلطة قاتلة، خصوصاً بالنسبة إلى الكبار في السن.
فالجمع بين هذه العقاقير الثلاثة قد يسبب قصور الكلى، وهي مشكلة
تصيب تقريباً 20 في المئة من المرضى الذين يمكثون في المستشفيات.
تجدر الإشارة أيضاً إلى أن مسكنات الألم المضادة للالتهاب قد تسبب تلفاً خطيراً في الكلى عند الأطفال. والعقاقير غير الستيرودية المضادة للالتهاب تسبب تلفاً حاداً في الكلى عند 3 في المئة من الأطفال، علماً أن الأطفال ما دون الخامسة هم أكثر من يعانون من التفاعلات السلبية لخلط الأدوية وقد يحتاجون حتى إلى غسل الكلى.
كونوا بخير بإذن الله
أغلب الأحيان إلى الموت. فحين يتم وصف الأدوية المحاربة لارتفاع ضغط الدم
ودواء من فئة العقاقير المضادة للالتهاب غير الستيرودية، بالترافق مع عقاقير
مدرّة للبول، قد تكون هذه الخلطة قاتلة، خصوصاً بالنسبة إلى الكبار في السن.
فالجمع بين هذه العقاقير الثلاثة قد يسبب قصور الكلى، وهي مشكلة
تصيب تقريباً 20 في المئة من المرضى الذين يمكثون في المستشفيات.
تجدر الإشارة أيضاً إلى أن مسكنات الألم المضادة للالتهاب قد تسبب تلفاً خطيراً في الكلى عند الأطفال. والعقاقير غير الستيرودية المضادة للالتهاب تسبب تلفاً حاداً في الكلى عند 3 في المئة من الأطفال، علماً أن الأطفال ما دون الخامسة هم أكثر من يعانون من التفاعلات السلبية لخلط الأدوية وقد يحتاجون حتى إلى غسل الكلى.
كونوا بخير بإذن الله