ما مدح الأعشى أحد إلا رفعه ، ولا هجاه إلا وضعه ، فمن ذلك أنه مر باليمامة على المحلق بن جشم الكلبي ، وكان خامل الذكر ، وله بنات لا يخطبن رغبة منه ، فنزل عنده ، فنحر له ناقة لم يكن عنده غيرها ، وسقاه خمراً ، فلما أصبح قال له الأعشى : ألك حاجة ؟ قال : تشيد بذكري ، فلعلي أشهر وتخطب بناتي ، فنهض الأعشى إلى عكاظ ، وأنشد قصيدته القافية ، التي يمدح بها المحلق ، ويقول فيها :
لعمري لقد لاحت عيون كثيرة : إلى ضوء باليفاع تحرق
تشب لمقرورين يصطليانها : وبات على النار الندي والمحلق
فما أتت على المحلق سنة إلا زوج بناته .
ما مدح الأعشى أحد إلا رفعه ، ولا هجاه إلا وضعه ، فمن ذلك أنه مر باليمامة على المحلق بن جشم الكلبي ، وكان خامل الذكر ، وله بنات لا يخطبن رغبة منه ، فنزل عنده ، فنحر له ناقة لم يكن عنده غيرها ، وسقاه خمراً ، فلما أصبح قال له الأعشى : ألك حاجة ؟ قال : تشيد بذكري ، فلعلي أشهر وتخطب بناتي ، فنهض الأعشى إلى عكاظ ، وأنشد قصيدته القافية ، التي يمدح بها المحلق ، ويقول فيها :
لعمري لقد لاحت عيون كثيرة : إلى ضوء باليفاع تحرق
تشب لمقرورين يصطليانها : وبات على النار الندي والمحلق
فما أتت على المحلق سنة إلا زوج بناته .
لعمري لقد لاحت عيون كثيرة : إلى ضوء باليفاع تحرق
تشب لمقرورين يصطليانها : وبات على النار الندي والمحلق
فما أتت على المحلق سنة إلا زوج بناته .
ما مدح الأعشى أحد إلا رفعه ، ولا هجاه إلا وضعه ، فمن ذلك أنه مر باليمامة على المحلق بن جشم الكلبي ، وكان خامل الذكر ، وله بنات لا يخطبن رغبة منه ، فنزل عنده ، فنحر له ناقة لم يكن عنده غيرها ، وسقاه خمراً ، فلما أصبح قال له الأعشى : ألك حاجة ؟ قال : تشيد بذكري ، فلعلي أشهر وتخطب بناتي ، فنهض الأعشى إلى عكاظ ، وأنشد قصيدته القافية ، التي يمدح بها المحلق ، ويقول فيها :
لعمري لقد لاحت عيون كثيرة : إلى ضوء باليفاع تحرق
تشب لمقرورين يصطليانها : وبات على النار الندي والمحلق
فما أتت على المحلق سنة إلا زوج بناته .