“جوجل” تستحوذ على شركة مختصة في مكافحة الاحتيال في إعلانات الإنترنت
21 فبراير 2014
أعلنت شركة “جوجل” اليوم الجمعة عن استحواذها على شركة “سبايدر.آي أو” Spider.io المختصة في مجال مكافحة الاحتيال في إعلانات الإنترنت، وذلك بهدف الاستفادة من التقنيات التي تطورها الأخيرة في تطوير خدماتها الإعلانية.
ودون أن تكشف عن تفاصيل الصفقة، أوضحت “جوجل” أنها تعتزم استخدام نظام التحقق الذي تطوره شركة “سبايدر.آي أو” التي تتخذ من العاصمة البريطانية، لندن مقرًا لها، في تحسين خدمات إعلانات العرض أو إعلانات الفيديو التابعة لها.
وبحسب نائب رئيس خدمة إعلانات العرض لدى “جوجل”، “نيئال موهان”، تُشكَّل مسألة مكافحة الاحتيال في إعلانات الإنترنت أولوية بالنسبة للشركة، خاصة مع تَكبُّد المعلنين دفع تكاليف حملاتهم الإعلانية لقاء نقرات وهمية على إعلاناتهم، مصدرها برمجيات حاسوبية، أو شبكات من الأجهزة المخترقة، أو غيرها من العناصر غير البشرية.
وتأمل “جوجل” بعد الاستحواذ على “سبايدر.آي أو” في تحسين دقة المعلومات التي تعطيها للمعلنين، ما يمكنها والمعلنين من تحقيق أقصى استفادة من الإعلانات التي ينشرها الأخيرون عبر خدمات الشركة.
يُشار إلى أن “جوجل” تحرص على تعزيز وتحسين خدماتها الإعلانية، خاصة بعد أن أضحت تستحوذ على نحو ثلث عائدات سوق إعلانات الإنترنت، بحسب دراسة نشرتها شركة أبحاث سوق الإعلانات “إي ماركتر” eMarketer نهاية آب/أغسطس الماضي.
21 فبراير 2014
أعلنت شركة “جوجل” اليوم الجمعة عن استحواذها على شركة “سبايدر.آي أو” Spider.io المختصة في مجال مكافحة الاحتيال في إعلانات الإنترنت، وذلك بهدف الاستفادة من التقنيات التي تطورها الأخيرة في تطوير خدماتها الإعلانية.
ودون أن تكشف عن تفاصيل الصفقة، أوضحت “جوجل” أنها تعتزم استخدام نظام التحقق الذي تطوره شركة “سبايدر.آي أو” التي تتخذ من العاصمة البريطانية، لندن مقرًا لها، في تحسين خدمات إعلانات العرض أو إعلانات الفيديو التابعة لها.
وبحسب نائب رئيس خدمة إعلانات العرض لدى “جوجل”، “نيئال موهان”، تُشكَّل مسألة مكافحة الاحتيال في إعلانات الإنترنت أولوية بالنسبة للشركة، خاصة مع تَكبُّد المعلنين دفع تكاليف حملاتهم الإعلانية لقاء نقرات وهمية على إعلاناتهم، مصدرها برمجيات حاسوبية، أو شبكات من الأجهزة المخترقة، أو غيرها من العناصر غير البشرية.
وتأمل “جوجل” بعد الاستحواذ على “سبايدر.آي أو” في تحسين دقة المعلومات التي تعطيها للمعلنين، ما يمكنها والمعلنين من تحقيق أقصى استفادة من الإعلانات التي ينشرها الأخيرون عبر خدمات الشركة.
يُشار إلى أن “جوجل” تحرص على تعزيز وتحسين خدماتها الإعلانية، خاصة بعد أن أضحت تستحوذ على نحو ثلث عائدات سوق إعلانات الإنترنت، بحسب دراسة نشرتها شركة أبحاث سوق الإعلانات “إي ماركتر” eMarketer نهاية آب/أغسطس الماضي.
ومن جهة أخرى، كشفت شركة “جوجل” منتصف كانون الثاني/يناير الماضي عن زيادة عدد الإعلانات السيئة التي حذفتها من برنامج الإعلانات عبر الإنترنت خاصتها، “آد وردز” AdWords، وذلك خلال العام 2013.