أولا:دليل الفطرة
أو الشعور الداخلي في الإنسان
(( كما أن الإنسان بفطرته تحب الأم ابنها و الأب ابنه ويحن عليهم و بفطرته يميل كل من الرجل والمرأة للاحدهما كذلك الإنسان لديه شعور طبيعي ينبع من أعماقه بأن هناك من خالق خلقه وخلق الكون ))
وهذا الشعور يعذب الملحد فهو في الأخر إما يستجيب له ويعود وإما يدخل في دوامة الحيرة والقلق و الضغط النفسي فيعاند و يكفر و ينكر ويهلك ثم ربما ينتحر أو يموت على كفره وانا اعتقد أن الإنكار من الملحد من احد أسبابه انه لم يعرف صفات الله الحقيقية حسب منهج النبوة إنما يتصوره مثل البشر أو يشبهه ,
يقول الفيلسوف ديكارت
(( اني مع شعوري بنقص في ذاتي وأحس في الوقت نفسه بوجود ذات كاملة وانه غرس في ذاتي هذا الشعور تلك الذات الكاملة المتحلية بصفات الكمال هي الله
))
كلما كانت فطرة الإنسان أسلم وأنقى كلما كانت نفسه ممتلئة إيمانا بالله ووجوده ولن يزحزح إيمانه احد فكم رأينا من شبيحة بشار من يجرب الناس على قوله لا أله إلا بشار وهو يردد الشهادة مالذي دعاه إلا الإيمان والفطرة السليمة ولله الحمد وهذا الشعور الفطرة قد يختفي في ساعات الانغماس بالمحرمات والعافية الا أنه حاضر بشدة في الشدائد والمرض الشديد
ثانيا :-
دلالة الكون
إن العقل السليم الذي بداخل النفس السليمة يتفكر ويتأمل ويتساءل
هل يعقل أن الكون باتساعه مليار وسبع مائة مليون سنة ضوئية خلق صدفة و من دون خالق ؟
هل مليارات المجرات خلقت صدفة ؟
الصدفة مخلوقة هل المخلوق العدم يخلق ؟
هل مخ الأنسان الذي بالرغم ما تطور اليه العلم لم يكتشف إلا 5% واقل منه وهو سر من الأسرار وبتركيبته الإعجازية المعقدة خلق من دون خالق ؟
الانسان عالم لوحده معجزة لذا يقول الله تعالى
((( وفي الأرض آيات للموقنين وفي أنفسكم أفلا تبصرون )))
معناه وفي خلق أنفسكم دلائل على قدرة الله تعالى، وعبر تدلكم على وحدانية خالقكم، وأنه لا إله لكم يستحق العبادة سواه، أغَفَلتم عنها، فلا تبصرون ذلك، فتعتبرون به؟
الجاذبية تلك الطاقة التي نشاهد أثارها و لم نعرف كنهها الغلاف الجوي الماء وتركيبته الإعجازية لو اجتمع كل من في ارض لن يستطيعوا يخلقوا قطرة من عدم !!!!!
والكون خلقه الله بأربعة دلائل
1: - دليل الخلق فقد خلق الله وأوجد الأشياء من العدم وخلق الإنسان من ماء ثم أنشأه و كبره فمن خلقه العدم لا يخلق شيئا المخلوق عاجز عن إنشاء إنسان عاقل من عدم أو من ماء فمن أذن إنه الله الواحد الأحد الذي خلق كل شيء فاحسن خلقه ، يقول الملاحدة أن المادة فيها طبيعة قادرة على التركيب والتناسق وهي احدى خرافات داروين ،،، سؤال ،،،، من ركبها ونسقها وهي مادة عمياء صماء ، لو جمع معاق فكري 4 كفرات و زجاج وحديد ثم صبر ملايين السنين لن تتكون سيارة ابد فكيف بمن هو اعقد كالكون والإنسان
إنه من خلق خالق مريد يعلم ما يخلق ومريد له سبحانه
و الإنكار سفه عقلي وسفططة لا قيمة لها ولكن العقول تعفنت من الكفر والعناد والإلحاد . قال تعالى
((( سُبْحَانَ الَّذِي خَلَقَ الْأَزْوَاجَ كُلَّهَا مِمَّا تُنبِتُ الْأَرْضُ وَمِنْ أَنفُسِهِمْ وَمِمَّا لَا يَعْلَمُونَ )))
2:-
دليل التسوية
اذا كان الخالق يدل على الله فالتسوية تدل عليه أيضا إذ من الممكن أن يخلق المخلوق الشيء ولكن لا يحسن خلقه أما في حق الله فالله اكمل صنعته وإحسان خلقه بحث كل شيء مهيئ لأداء وظيفة معينة لذا قال تعالى عن نفسه
(( سبح اسم ربك الأعلى الَّذِي خَلَقَ فَسَوَّىٰ ))
نَزِّه اسم ربك الأعلى عن الشريك والنقائص تنزيهًا يليق بعظمته سبحانه، الذي خلق المخلوقات، فأتقن خلقها، وأحسنه، والذي قدَّر جميع المقدرات، فهدى كل خلق إلى ما يناسبه ، الحيوانات المفترسة أعطيت أنياب تساعدها على الافتراس بينما الخيول والحمير بحوافر للجري القشرة الأرضية لو كانت اسمك بضعة امتار لامتصت ثاني أكسيد الكربون والأكسجين ولما وجد حياة ولو نظرت للإنسان عينه و الشبكية وبها 130 مليون من الأعصاب ومستقبلات الضوء تعمل بنظام دقيق جدا وعقد للغاية وأحاط سبحانه العين بالجفن والأهداب و تتحرك لتغسل العين و تزيح عنها ما علق من دقائق الذرات وتمنع جفاف العين ، سبحانك ربي ما أعظمك
وسمعه وبه 4 الألاف قوس دقيق جدا متدرج بانتظام دقيق جدا معقد جدا تنقل الصوت للمخ
واللسان وجهاز الذوق حلمات غشائية بأشكال مختلفة +أعصاب لسانية + أعصاب ذوقية تنقل اثأر الذوق في جزء من الثانية للمخ سبحان الله لا أطيل عليكم ابحثوا تجدوا ما يذهل كل عاقل
3:- التقدير خلق الله سبحانه كل شيء بمقدار وميزان وترتيب وحساب دقيق جدا يلائم مع زمانه ومكانه التي يعيش فيها ويوجد فيها قال تعالى
(((( الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ يَكُن لَّهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيرًا )))
الذي له ملك السموات والأرض، ولم يتخذ ولدًا، ولم يكن له شريك في ملكه، وهو الذي خلق كل شيء، فسوَّاه على ما يناسبه من الخلق وَفْق ما تقتضيه حكمته دون نقص أو خلل ، فالماء مثلا خلقه الله وانزله فلا تطغى المحيطات على اليابسة و الملح على العذب ويسقى بالحلو منها ويشرب وجعل قوام الحياة بها
يقول الفلكيون إن هذه النجوم التي ترى بعضها اكبر من الأرض ببلايين المرات لا تصدطدم ببعض وتسير بدقة متناهية جدا دون احتمال اقتراب المجال المغناطيسي بعضها ببعض يسرون باتجاه واحد وبسرعة واحدة ، من قدر الدقة المتناهية في الكون إنه الله خالق كل شيء يقول كوريسي موريسون تدور الكرة الأرضية حول محورها مرة كل 24 ساعة بمعدل 1000 ميل في الساعة لو افترضنا إنها تدور كل 100 ميل في الساعة عند إذن يكون نهارنا وليلنا أطول مما هو الآن عشر مرات فتحترق الأرض في الصيف من الشمس ويتجمد كل من في الأرض ليلاً . فمن قدر دقة دورانها بلايين السنين .
4:- دليل الهداية :- كما أن الله خلق الأشياء واحسن خلق الكون والمخلوقات وخلقها بتسوية ومقدار بما يحقق التوازن فكذلك فإن كل شيء في الكون خلق على الصورة التي تناسب وظيفته وتعينه على أدائها وهي ما نسميه الهداية فقد ارشدها سبحانه إلى مهمتها حتى الجمادات والخلايا الأنسان و الجماد لذا ذكر سبحانه ذلك في قوله
((( قَالَ رَبُّنَا الَّذِي أَعْطَىٰ كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَىٰ )))
ربنا الذي أعطى كل شيء خَلْقَه اللائق به على حسن صنعه، ثم هدى كل مخلوق إلى الانتفاع بما خلقه الله له ، فالنحلة تهتدي الى خليتها بعد إن تبتعد عنها عشرات الكيلو مترات كيف ؟ إنها الهداية التي خلقها الله لها فهداها للأداءه كيف تبني خليتها بدقة متناهية ونظام عجيب دقيق جدا ، ولو نظرنا لهجرات اسماك السلمون مئات الألاف من الكيلوات تعاكس التيارات النهرية والبحرية لتضع البيض معجزة وسر لا يعلمها إلا الله فمن هداها إلى ذلك إنه الخالق العظيم الله و هجرة الفراشات 5 الألاف كيلو من أمريكا إلى المكسيك لتتزاوج تذهل من هداية الله لها الخلق كمال صنعته سبحانه من علم العنكب تنسج بيتها من علم الجربوع يحفر جحره
(((( اسأل الملحد اللاديني كيف أتيح للذرات التي تتكون منها النحلة والعنكب والأسماك إن تهتدي لتلك العمليات المعقدة دون خالق يرشدها من أعطاها العقل يامن لا تفكرون ولا تعقلون )))
؟؟؟؟؟؟ كيف يمتص النبات الماء و يقوم بعملية البناء الضوئي من علمه من ارشده ؟
.الحاد
منقول
أو الشعور الداخلي في الإنسان
(( كما أن الإنسان بفطرته تحب الأم ابنها و الأب ابنه ويحن عليهم و بفطرته يميل كل من الرجل والمرأة للاحدهما كذلك الإنسان لديه شعور طبيعي ينبع من أعماقه بأن هناك من خالق خلقه وخلق الكون ))
وهذا الشعور يعذب الملحد فهو في الأخر إما يستجيب له ويعود وإما يدخل في دوامة الحيرة والقلق و الضغط النفسي فيعاند و يكفر و ينكر ويهلك ثم ربما ينتحر أو يموت على كفره وانا اعتقد أن الإنكار من الملحد من احد أسبابه انه لم يعرف صفات الله الحقيقية حسب منهج النبوة إنما يتصوره مثل البشر أو يشبهه ,
يقول الفيلسوف ديكارت
(( اني مع شعوري بنقص في ذاتي وأحس في الوقت نفسه بوجود ذات كاملة وانه غرس في ذاتي هذا الشعور تلك الذات الكاملة المتحلية بصفات الكمال هي الله
))
كلما كانت فطرة الإنسان أسلم وأنقى كلما كانت نفسه ممتلئة إيمانا بالله ووجوده ولن يزحزح إيمانه احد فكم رأينا من شبيحة بشار من يجرب الناس على قوله لا أله إلا بشار وهو يردد الشهادة مالذي دعاه إلا الإيمان والفطرة السليمة ولله الحمد وهذا الشعور الفطرة قد يختفي في ساعات الانغماس بالمحرمات والعافية الا أنه حاضر بشدة في الشدائد والمرض الشديد
ثانيا :-
دلالة الكون
إن العقل السليم الذي بداخل النفس السليمة يتفكر ويتأمل ويتساءل
هل يعقل أن الكون باتساعه مليار وسبع مائة مليون سنة ضوئية خلق صدفة و من دون خالق ؟
هل مليارات المجرات خلقت صدفة ؟
الصدفة مخلوقة هل المخلوق العدم يخلق ؟
هل مخ الأنسان الذي بالرغم ما تطور اليه العلم لم يكتشف إلا 5% واقل منه وهو سر من الأسرار وبتركيبته الإعجازية المعقدة خلق من دون خالق ؟
الانسان عالم لوحده معجزة لذا يقول الله تعالى
((( وفي الأرض آيات للموقنين وفي أنفسكم أفلا تبصرون )))
معناه وفي خلق أنفسكم دلائل على قدرة الله تعالى، وعبر تدلكم على وحدانية خالقكم، وأنه لا إله لكم يستحق العبادة سواه، أغَفَلتم عنها، فلا تبصرون ذلك، فتعتبرون به؟
الجاذبية تلك الطاقة التي نشاهد أثارها و لم نعرف كنهها الغلاف الجوي الماء وتركيبته الإعجازية لو اجتمع كل من في ارض لن يستطيعوا يخلقوا قطرة من عدم !!!!!
والكون خلقه الله بأربعة دلائل
1: - دليل الخلق فقد خلق الله وأوجد الأشياء من العدم وخلق الإنسان من ماء ثم أنشأه و كبره فمن خلقه العدم لا يخلق شيئا المخلوق عاجز عن إنشاء إنسان عاقل من عدم أو من ماء فمن أذن إنه الله الواحد الأحد الذي خلق كل شيء فاحسن خلقه ، يقول الملاحدة أن المادة فيها طبيعة قادرة على التركيب والتناسق وهي احدى خرافات داروين ،،، سؤال ،،،، من ركبها ونسقها وهي مادة عمياء صماء ، لو جمع معاق فكري 4 كفرات و زجاج وحديد ثم صبر ملايين السنين لن تتكون سيارة ابد فكيف بمن هو اعقد كالكون والإنسان
إنه من خلق خالق مريد يعلم ما يخلق ومريد له سبحانه
و الإنكار سفه عقلي وسفططة لا قيمة لها ولكن العقول تعفنت من الكفر والعناد والإلحاد . قال تعالى
((( سُبْحَانَ الَّذِي خَلَقَ الْأَزْوَاجَ كُلَّهَا مِمَّا تُنبِتُ الْأَرْضُ وَمِنْ أَنفُسِهِمْ وَمِمَّا لَا يَعْلَمُونَ )))
2:-
دليل التسوية
اذا كان الخالق يدل على الله فالتسوية تدل عليه أيضا إذ من الممكن أن يخلق المخلوق الشيء ولكن لا يحسن خلقه أما في حق الله فالله اكمل صنعته وإحسان خلقه بحث كل شيء مهيئ لأداء وظيفة معينة لذا قال تعالى عن نفسه
(( سبح اسم ربك الأعلى الَّذِي خَلَقَ فَسَوَّىٰ ))
نَزِّه اسم ربك الأعلى عن الشريك والنقائص تنزيهًا يليق بعظمته سبحانه، الذي خلق المخلوقات، فأتقن خلقها، وأحسنه، والذي قدَّر جميع المقدرات، فهدى كل خلق إلى ما يناسبه ، الحيوانات المفترسة أعطيت أنياب تساعدها على الافتراس بينما الخيول والحمير بحوافر للجري القشرة الأرضية لو كانت اسمك بضعة امتار لامتصت ثاني أكسيد الكربون والأكسجين ولما وجد حياة ولو نظرت للإنسان عينه و الشبكية وبها 130 مليون من الأعصاب ومستقبلات الضوء تعمل بنظام دقيق جدا وعقد للغاية وأحاط سبحانه العين بالجفن والأهداب و تتحرك لتغسل العين و تزيح عنها ما علق من دقائق الذرات وتمنع جفاف العين ، سبحانك ربي ما أعظمك
وسمعه وبه 4 الألاف قوس دقيق جدا متدرج بانتظام دقيق جدا معقد جدا تنقل الصوت للمخ
واللسان وجهاز الذوق حلمات غشائية بأشكال مختلفة +أعصاب لسانية + أعصاب ذوقية تنقل اثأر الذوق في جزء من الثانية للمخ سبحان الله لا أطيل عليكم ابحثوا تجدوا ما يذهل كل عاقل
3:- التقدير خلق الله سبحانه كل شيء بمقدار وميزان وترتيب وحساب دقيق جدا يلائم مع زمانه ومكانه التي يعيش فيها ويوجد فيها قال تعالى
(((( الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ يَكُن لَّهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيرًا )))
الذي له ملك السموات والأرض، ولم يتخذ ولدًا، ولم يكن له شريك في ملكه، وهو الذي خلق كل شيء، فسوَّاه على ما يناسبه من الخلق وَفْق ما تقتضيه حكمته دون نقص أو خلل ، فالماء مثلا خلقه الله وانزله فلا تطغى المحيطات على اليابسة و الملح على العذب ويسقى بالحلو منها ويشرب وجعل قوام الحياة بها
يقول الفلكيون إن هذه النجوم التي ترى بعضها اكبر من الأرض ببلايين المرات لا تصدطدم ببعض وتسير بدقة متناهية جدا دون احتمال اقتراب المجال المغناطيسي بعضها ببعض يسرون باتجاه واحد وبسرعة واحدة ، من قدر الدقة المتناهية في الكون إنه الله خالق كل شيء يقول كوريسي موريسون تدور الكرة الأرضية حول محورها مرة كل 24 ساعة بمعدل 1000 ميل في الساعة لو افترضنا إنها تدور كل 100 ميل في الساعة عند إذن يكون نهارنا وليلنا أطول مما هو الآن عشر مرات فتحترق الأرض في الصيف من الشمس ويتجمد كل من في الأرض ليلاً . فمن قدر دقة دورانها بلايين السنين .
4:- دليل الهداية :- كما أن الله خلق الأشياء واحسن خلق الكون والمخلوقات وخلقها بتسوية ومقدار بما يحقق التوازن فكذلك فإن كل شيء في الكون خلق على الصورة التي تناسب وظيفته وتعينه على أدائها وهي ما نسميه الهداية فقد ارشدها سبحانه إلى مهمتها حتى الجمادات والخلايا الأنسان و الجماد لذا ذكر سبحانه ذلك في قوله
((( قَالَ رَبُّنَا الَّذِي أَعْطَىٰ كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَىٰ )))
ربنا الذي أعطى كل شيء خَلْقَه اللائق به على حسن صنعه، ثم هدى كل مخلوق إلى الانتفاع بما خلقه الله له ، فالنحلة تهتدي الى خليتها بعد إن تبتعد عنها عشرات الكيلو مترات كيف ؟ إنها الهداية التي خلقها الله لها فهداها للأداءه كيف تبني خليتها بدقة متناهية ونظام عجيب دقيق جدا ، ولو نظرنا لهجرات اسماك السلمون مئات الألاف من الكيلوات تعاكس التيارات النهرية والبحرية لتضع البيض معجزة وسر لا يعلمها إلا الله فمن هداها إلى ذلك إنه الخالق العظيم الله و هجرة الفراشات 5 الألاف كيلو من أمريكا إلى المكسيك لتتزاوج تذهل من هداية الله لها الخلق كمال صنعته سبحانه من علم العنكب تنسج بيتها من علم الجربوع يحفر جحره
(((( اسأل الملحد اللاديني كيف أتيح للذرات التي تتكون منها النحلة والعنكب والأسماك إن تهتدي لتلك العمليات المعقدة دون خالق يرشدها من أعطاها العقل يامن لا تفكرون ولا تعقلون )))
؟؟؟؟؟؟ كيف يمتص النبات الماء و يقوم بعملية البناء الضوئي من علمه من ارشده ؟
.الحاد
منقول