فوائد أوراق شجرة الزيتون خفض ضغط الدم أظهرت الدراسات التي أُجريت عام 2011 أنّ مستخلص أوراق الزيتون هو دواء يقدّم للمرضى الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم، ويتمّ استخدام 500 ملليغرام من مستخلص أوراق الزيتون مرتين كلّ يوم، ولمدّة 8 أسابيع، وبعد الاستخدام سينخفض ضغط الدم بنسبة كبيرة، كما ويساعد على خفض مستويات الدهون الثلاثية، وهذا يعني أنّه يقلّل نسبة الكوليسترول الضار بالجسم.[١] Volume 0% صحة القلب والأوعية الدموية استُخدمت أوراق الزيتون منذ آلاف السنين لتعزيز وظيفة القلب والأوعية الدموية، حيث تحتوي الأوراق على (بالإنجليزية: oleuropein)، والغليكوسيد (بالإنجليزية: glycoside)، و(hydroxytyrosol)، وجميع هذه العناصر مرتبطة بخفض أمراض القلب التاجية، إلى جانب أنها تقلّل الإصابة ببعض أنواع السرطان.[١] فوائد أخرى لأوراق الزيتون تمتلك أوراق الزيتون على عدّة فوائد، ومنها:[١] تمدّ الجسم بكمية كبيرة من الطاقة. تخفيف آلام الأسنان. تقلّص الرغبة الشديدة في تناول الطعام. تقلّل من آلام المفاصل. تعمل على تنظيم ضربات القلب. تساعد على التئام الجروح. فوائد زيت الزيتون يحتوي زيت الزيتون على عدّة فوائد، ولعلّ أهمها ما يأتي:[٢] يحتوي زيت الزيتون على أحماض دهنية غير مشبعة، ولذلك فهو خيار صحيّ لعملية الطهي. يحتوي زيت الزيتون على مضادات الأكسدة القوية، وهي التي تساعد الجسم على محاربة أمراض عديدة، كما ويحتوي على فيتامين هـ وفيتامين ك. يمنع زيت الزيتون من حدوث السمنة وزيادة الوزن، حيث وجدت دراسة أنّ اتباع نظام غذائي غني بزيت الزيتون يزيد من مستويات الأكسدة في الدم، وبالتالي يسبّب فقدان الوزن. يساعد زيت الزيتون على مكافحة مرض ألزهايمر، وهو أحد الأمراض العصبيّة الأكثر شيوعاً في العالم، والذي يتسبّب بفعل تراكم لويحات (beta amyloid) داخل خلايا الدماغ، ولكن أظهرت إحدى الدراسات أنّ زيت الزيتون يحتوي على مادة تساعد على إزالة هذه اللويحات من خلايا الدماغ، ولذلك يُنصح باتباع نظام غذائيّ غنيّ بزيت الزيتون المفيد لتعزيز وظائف الدماغ. يحارب زيت الزيتون مرض سرطان الثدي، فالناس الذين يستهلكون زيت الزيتون في نظامهم الغذائيّ يقلّ خطر إصابتهم بسرطان الثدي.[٣] يقلّل خطر الإصابة بأمراض القلب، والسكتة الدماغية، من خلال إضافة زيت الزيتون إلى النظام الغذائيّ.[٣] يعالج زيت الزيتون ضغط الدم المرتفع، ويكون ذلك بإضافة كميات سخية من زيت الزيتون البكر الممتاز إلى النظام الغذائيّ، هذا إلى جانب الالتزام بتناول الدواء اللازم لعلاج الضغط المرتفع.[٣]
