دوالي الساقين أو الدوالي الوريدية هي الأوردة الدموية المتوسعة والمتعرجة والتي تتوسع نتيجة لضعف الصمامات الصغيرة في الساق والمسؤولة عن منع عودة الدم إلى أسفل بعد ضخه في الأوردة نحو القلب. الذي يحدث عادة في حالة توسع الأوردة هو قصور عمل هذه الصمامات وبالتالي عودة الدم باتجاه الجاذبية الأرضية مسبباً توسع الأوردة وتمددها.
أسباب حدوث الدوالي:
تزيد فرصة حدوث الدوالي مع التقدم في السن حيث يحدث ضعف لجدران الأوردة نتيجة خلل في بعض البروتينيات الهامة المكونة له و هي بروتين الكولاجين ( الذي يعطيها القوة ) و بروتين الاليستين الذي يعطيها المرونة.
العامل الوراثي يزيد من فرصة حدوث الدوالي.
تحدث الدوالي في الأشخاص الذين يقفون لفترات طويلة أثناء اليوم و خاصة الذين يقفون بدون حركة و يعتبر السيدات من المعرضين بنسبة أكبر لدوالي الساقين أكثر من الرجال.
السمنة من الأشياء التي تجعل الشخص عرضة لحدوث الدوالي.
يمكن أن تحدث الدوالي أثناء الحمل نتيجة ضغط الرحم على أوعية الحوض.
ارتداء الكورسيه ( المشد ) و الملابس الضيقة خاصة عند البطن و الحوض الذي يمكن أن يضغط على الأوعية الدموية بالحوض مؤديا إلي صعوبة صعود الدم من الساقين في اتجاه القلب مسببا الدوالي.
و يمكن أن تحدث مع أورام البطن و الحوض التي تضغط على الأوعية.
أعراض دوالي الأوردة " دوالي الساقين :"
توصف أعراض دوالي الأوردة بأنها عبارة عن وجع وإحساس بالثقل والتورم وما يشبه التقلص العضلي في الجزء السفلي من الساق وهذا الإحساس المزعج يزداد سوءا عند الوقوف لفترات طويلة .
تغير لون الجلد وتكون تقرحات ملتهبة ونازفة في الجلد الذي يغطي الوردي المصاب بالدوالي ، كما يمكن أن تتكون جلطات في الأوردة المنتفخة.
الوقاية والعلاج ...
تحريك القدمين باستمرار خاصة أثناء الجلوس الطويل (مد الساقين و عمل التمرين) أو الوقوف الطويل فهذا يساعد على تحسين الدورة الدموية ومنع تراكمها في الساقين.
حاولي دائما أن يكون المشي بديلا للوقوف حتى لو كان المشي في نفس المكان.
رفع الساق في وضع أفقي كلما أمكن ذلك أثناء اليوم.
ارتداء الجورب الطبي المانع للدوالي و هو جورب ضاغط يمكن أن يكون تحت الركبة أو إلى الفخذ و هو يضغط على الأوردة لمنع تراكم الدورة الدموية بها و يفضل أن ترتديه بمجرد القيام من النوم فبل النزول من السرير قبل أن يكون الدم قد تراكم في الأوردة و إذا لم ترتديه في هذا الوقت يمكنك أن ترتديه في أي وقت و لكن بعد أن ترقد على السرير رافعا ساقيك على الحائط أو على وسادات لدقائق لتساعد في رجوع الدم و عدم تراكمه في أوردة الساقين.
أدي تمرينات البطن و الذراعين بعد تمرينات الساقين كالمشي و الجري على جهاز الجري وهكذا فأداء تمرينات البطن و الذراعين بعد تمرينات الساقين يؤدي إلى انتقال الدم ومنع تراكمه بالساقين بعد التمرين. تأكدي بعد أن تقومي بالتمرينات أن تنتهي بالتوقف التدريجي (التبريد) لشدة التمرين و ليس التوقف المفاجئ حتى لا يكون هناك صعوبة في رجوع الدم للقلب و تراكمه في الساقين مؤديا لزيادة الدوالي
و يفضل رفع الساقين أعلى من مستوي القلب لدقائق على فترات أثناء اليوم و خاصة بعد فترات الوقوف الطويل أو بعد التمرين و يكون ذلك برفع الساقين على الحائط و إذا كان ذلك غير ممكن يمكن رفعهما على مجموعه من الوسادات حيث يساعد ذلك الوضع على رجوع الدم المتراكم إلى القلب و منع تراكمه بالساقين
تناول طعام قليل الدهون و الملح والسكر لمنع زيادة الوزن التي تزيد من فرصة حدوث الدوالي.
تجنب/ي ارتداء الأحذية عالية الكعب: فهي تسلط ضغطاً كبيراً على أوردة الساقين
تجنب/ي الجلوس مع تقاطع الساقين (وضع رِجل على الأخرى) لفترات طويلة فالقيام بذلك قد يعيق الدورة الدموية.
التدخل الجراحي: يعتمد العلاج الجراحى التقليدى على ربط الوريد وقطعه من منطقة أعلى الفخذ ومنطقة الركبة ومن ثم سحبه بآلة جراحية من الأسفل من الساق (إقتلاع). تجرى تحت التخدير العام ويحتاج المريض للراحة لمدة أسبوعين مع وجود آلام وكدمات.
أسباب حدوث الدوالي:
تزيد فرصة حدوث الدوالي مع التقدم في السن حيث يحدث ضعف لجدران الأوردة نتيجة خلل في بعض البروتينيات الهامة المكونة له و هي بروتين الكولاجين ( الذي يعطيها القوة ) و بروتين الاليستين الذي يعطيها المرونة.
العامل الوراثي يزيد من فرصة حدوث الدوالي.
تحدث الدوالي في الأشخاص الذين يقفون لفترات طويلة أثناء اليوم و خاصة الذين يقفون بدون حركة و يعتبر السيدات من المعرضين بنسبة أكبر لدوالي الساقين أكثر من الرجال.
السمنة من الأشياء التي تجعل الشخص عرضة لحدوث الدوالي.
يمكن أن تحدث الدوالي أثناء الحمل نتيجة ضغط الرحم على أوعية الحوض.
ارتداء الكورسيه ( المشد ) و الملابس الضيقة خاصة عند البطن و الحوض الذي يمكن أن يضغط على الأوعية الدموية بالحوض مؤديا إلي صعوبة صعود الدم من الساقين في اتجاه القلب مسببا الدوالي.
و يمكن أن تحدث مع أورام البطن و الحوض التي تضغط على الأوعية.
أعراض دوالي الأوردة " دوالي الساقين :"
توصف أعراض دوالي الأوردة بأنها عبارة عن وجع وإحساس بالثقل والتورم وما يشبه التقلص العضلي في الجزء السفلي من الساق وهذا الإحساس المزعج يزداد سوءا عند الوقوف لفترات طويلة .
تغير لون الجلد وتكون تقرحات ملتهبة ونازفة في الجلد الذي يغطي الوردي المصاب بالدوالي ، كما يمكن أن تتكون جلطات في الأوردة المنتفخة.
الوقاية والعلاج ...
تحريك القدمين باستمرار خاصة أثناء الجلوس الطويل (مد الساقين و عمل التمرين) أو الوقوف الطويل فهذا يساعد على تحسين الدورة الدموية ومنع تراكمها في الساقين.
حاولي دائما أن يكون المشي بديلا للوقوف حتى لو كان المشي في نفس المكان.
رفع الساق في وضع أفقي كلما أمكن ذلك أثناء اليوم.
ارتداء الجورب الطبي المانع للدوالي و هو جورب ضاغط يمكن أن يكون تحت الركبة أو إلى الفخذ و هو يضغط على الأوردة لمنع تراكم الدورة الدموية بها و يفضل أن ترتديه بمجرد القيام من النوم فبل النزول من السرير قبل أن يكون الدم قد تراكم في الأوردة و إذا لم ترتديه في هذا الوقت يمكنك أن ترتديه في أي وقت و لكن بعد أن ترقد على السرير رافعا ساقيك على الحائط أو على وسادات لدقائق لتساعد في رجوع الدم و عدم تراكمه في أوردة الساقين.
أدي تمرينات البطن و الذراعين بعد تمرينات الساقين كالمشي و الجري على جهاز الجري وهكذا فأداء تمرينات البطن و الذراعين بعد تمرينات الساقين يؤدي إلى انتقال الدم ومنع تراكمه بالساقين بعد التمرين. تأكدي بعد أن تقومي بالتمرينات أن تنتهي بالتوقف التدريجي (التبريد) لشدة التمرين و ليس التوقف المفاجئ حتى لا يكون هناك صعوبة في رجوع الدم للقلب و تراكمه في الساقين مؤديا لزيادة الدوالي
و يفضل رفع الساقين أعلى من مستوي القلب لدقائق على فترات أثناء اليوم و خاصة بعد فترات الوقوف الطويل أو بعد التمرين و يكون ذلك برفع الساقين على الحائط و إذا كان ذلك غير ممكن يمكن رفعهما على مجموعه من الوسادات حيث يساعد ذلك الوضع على رجوع الدم المتراكم إلى القلب و منع تراكمه بالساقين
تناول طعام قليل الدهون و الملح والسكر لمنع زيادة الوزن التي تزيد من فرصة حدوث الدوالي.
تجنب/ي ارتداء الأحذية عالية الكعب: فهي تسلط ضغطاً كبيراً على أوردة الساقين
تجنب/ي الجلوس مع تقاطع الساقين (وضع رِجل على الأخرى) لفترات طويلة فالقيام بذلك قد يعيق الدورة الدموية.
التدخل الجراحي: يعتمد العلاج الجراحى التقليدى على ربط الوريد وقطعه من منطقة أعلى الفخذ ومنطقة الركبة ومن ثم سحبه بآلة جراحية من الأسفل من الساق (إقتلاع). تجرى تحت التخدير العام ويحتاج المريض للراحة لمدة أسبوعين مع وجود آلام وكدمات.