رام الله - معا - التقى النائب في المجلس التشريعي الفلسطيني جمال أبو الرب اليوم الخميس، وفدا طلابيا يمثل "أعضاء البرلمان الطلابي" في مدارس مخيم الأمعري، والذين زاروا المجلس للتعرف على طبيعة عمل المجلس التشريعي ولجانه ومهام النواب، بحضور نشأت القريوتي مساعد الأمين العام لشؤون المجلس واللجان.
ورحب كل من أبو الرب والقريوتي بطلاب مدارس مخيم الأمعري، مشيدين بتجربة "البرلمان الطلابي" وما لهذه التجربة من انعكاس ايجابي على حياة طلبة المدراس، وترسيخ مفاهيم العمل الديمقراطي والحرية والمشاركة وزيادة حس المسؤولية لهم من صغرهم.
وقدم النائب أبو الرب للطلاب نبذة عن تاريخ المجلس التشريعي الفلسطيني وأهم المهام التي يمارسها من رقابة على اداء السلطة التنفيذية وتشريع القوانين وتعزيز مفهوم الديمقراطية لدى المجتمع الفلسطيني، ونبذة عن لجان المجلس وعدد الاعضاء وقانون الانتخابات العامة وأهم دوائر المجلس والنواب المختطفين لدى سلطات الاحتلال، وأهم انجازات المجلس من قوانين أصدرها وقرارات اتخذها وبخاصة قانون الطفل الفلسطيني .
وتحدث أبو الرب عن طبيعة الصعوبات والظروف التي تعيق عمل المجلس والنواب بسبب الاحتلال والانقسام واعتقال عدد كبير من النواب بالاضافة للظروف السياسية الداخلية التي حالت دون انعقاد جلساته وقيامه بمهامه المنوطة به.
كما اشار الى الواقع السياسي الحالي في فلسطين والى اعتداءات المستوطنين واستمرار الاستيطان ومصادرة الاراضي وسياسة الاحتلال الاسرائيلي الرامية لتقويض جهود السلام واقامة الدولة الفلسطينية وانهاء الاحتلال.
وفي نهاية اللقاء قام النائب أبو الرب بالاجابة على اسئلة على أسئلة واستفسارات "أعضاء البرلمان الطلابي" .
ورحب كل من أبو الرب والقريوتي بطلاب مدارس مخيم الأمعري، مشيدين بتجربة "البرلمان الطلابي" وما لهذه التجربة من انعكاس ايجابي على حياة طلبة المدراس، وترسيخ مفاهيم العمل الديمقراطي والحرية والمشاركة وزيادة حس المسؤولية لهم من صغرهم.
وقدم النائب أبو الرب للطلاب نبذة عن تاريخ المجلس التشريعي الفلسطيني وأهم المهام التي يمارسها من رقابة على اداء السلطة التنفيذية وتشريع القوانين وتعزيز مفهوم الديمقراطية لدى المجتمع الفلسطيني، ونبذة عن لجان المجلس وعدد الاعضاء وقانون الانتخابات العامة وأهم دوائر المجلس والنواب المختطفين لدى سلطات الاحتلال، وأهم انجازات المجلس من قوانين أصدرها وقرارات اتخذها وبخاصة قانون الطفل الفلسطيني .
وتحدث أبو الرب عن طبيعة الصعوبات والظروف التي تعيق عمل المجلس والنواب بسبب الاحتلال والانقسام واعتقال عدد كبير من النواب بالاضافة للظروف السياسية الداخلية التي حالت دون انعقاد جلساته وقيامه بمهامه المنوطة به.
كما اشار الى الواقع السياسي الحالي في فلسطين والى اعتداءات المستوطنين واستمرار الاستيطان ومصادرة الاراضي وسياسة الاحتلال الاسرائيلي الرامية لتقويض جهود السلام واقامة الدولة الفلسطينية وانهاء الاحتلال.
وفي نهاية اللقاء قام النائب أبو الرب بالاجابة على اسئلة على أسئلة واستفسارات "أعضاء البرلمان الطلابي" .