اعترف المدير الفني للمنتخب الإسباني لكرة القدم فيسنتي ديل بوسكي اليوم بأنه صوت لاثنين من لاعبي فريقه، لم يكشف عن هويتهما، في جائزة "الكرة الذهبية" لأنهما يمثلان "جيلا بطلا للعالم وأوروبا"، و"لعدم الدخول في حرب بين ريال مدريد وبرشلونة".
وقال "لقد صوّت للإسبان لأنني أعتقد أنه لم يتم الإقرار بمجهودهم في الأعوام الأخيرة، ولأنني لا أريد الدخول في أي حرب بين ريال مدريد وبرشلونة، هكذا بصراحة. لقد صوت للاعب الإسباني من منطلق ذلك الشعور بأنهم ربما لم يكونوا الأفضل في هذا العام، لكنهم يمثلون جيلا كان أو سيبقى بطلا للعالم أوروبا، لكن لم يتم تكريمهم على المستوى الفردي".
وأضاف في حدث دعائي "إننا في حقبة ميسي ورونالدو، وهناك قيمة لفوز إسبانيا بكأس العالم رغم وجود هذين اللاعبين الرائعين في منتخبيهما، وببطولة أوروبا في وجود رونالدو قائدا للجيل الحالي في منتخب البرتغال".
كما تحدث عن اختياراته لجائزة أفضل مدرب "ترشيح (أليكس) فيرجسون إقرار بمشواره. أمر لا شك فيه أن (يوب) هاينكس كان المدرب الأفضل في نصف العام، حيث توج بطلا لكل شيء مع بايرن. لقد صوت كذلك لبنيتيز لأنه يمثل المدرب الإسباني المتألق، وأيضا سكولاري توج بطلا في كأس القارات وكان لابد من إبراز عمل مدربي المنتخبات".
وقال "لقد صوّت للإسبان لأنني أعتقد أنه لم يتم الإقرار بمجهودهم في الأعوام الأخيرة، ولأنني لا أريد الدخول في أي حرب بين ريال مدريد وبرشلونة، هكذا بصراحة. لقد صوت للاعب الإسباني من منطلق ذلك الشعور بأنهم ربما لم يكونوا الأفضل في هذا العام، لكنهم يمثلون جيلا كان أو سيبقى بطلا للعالم أوروبا، لكن لم يتم تكريمهم على المستوى الفردي".
وأضاف في حدث دعائي "إننا في حقبة ميسي ورونالدو، وهناك قيمة لفوز إسبانيا بكأس العالم رغم وجود هذين اللاعبين الرائعين في منتخبيهما، وببطولة أوروبا في وجود رونالدو قائدا للجيل الحالي في منتخب البرتغال".
كما تحدث عن اختياراته لجائزة أفضل مدرب "ترشيح (أليكس) فيرجسون إقرار بمشواره. أمر لا شك فيه أن (يوب) هاينكس كان المدرب الأفضل في نصف العام، حيث توج بطلا لكل شيء مع بايرن. لقد صوت كذلك لبنيتيز لأنه يمثل المدرب الإسباني المتألق، وأيضا سكولاري توج بطلا في كأس القارات وكان لابد من إبراز عمل مدربي المنتخبات".